نتائج البحث

الاتّفاق. 4- التحاور في المختلف فيه، وهذا ما ركّز عليه الكثير من دعاة الإصلاح والتقريب، كمحمّد رشيد رضا وحسن البنّا، فكلّ مختلف فيه قابل للحوار إذا كان

سابق للديار المصرية، وعضو سابق بأمانة السياسات في الحزب الوطني، وأحد دعاة الوحدة والتقريب البارزين. ولد في مصر سنة 1946 م، وحصل على شهادة الليسانس في العقيدة

وهيبة البقاعي: داعية مرشدة سورية. ولدت سنة 1903 م في دمشق. وقرأت على الشيخ علي الدقر وغيره، وتردّدت على الشيخ عبد الوهاب دبس وزيت. اشتغلت السيدة وهيبة

السابق، ويعتبر بنظر الكثيرين الممثّل الأوّل للمسلمين هناك، وهو أحد دعاة الوحدة والتقريب البارزين. ولد في مصر سنة 1941 م،. حصل على الإجازة العالية «العالمية»

العمومية في المجمع العالمي للتقريب بين المذاهب الإسلامية سابقاً، وعضو المجلس الأعلى للمجمع المذكور، وأحد دعاة الوحدة الإسلامية والتقريب. ينتمي الشيخ الخليلي

«فريضة الحجّ»، و «كيف يساير الفقه الإسلامي تطوّر المسلمين؟»، وكان من دعاة الوحدة والتقريب. (انظر ترجمته في: الفتح المبين 3: 206- 208، الأعلام للزركلي 4: 184،

من مصادرة كلّ هذه الجهود العلمية الجبّارة. من هنا لا بدّ أن يفكّر دعاة الوحدة والتقريب في التفاهم والتعارف بين أصحاب المذاهب، ويركّزوا على المشتركات، ويجعلوا

ترحمون). وهي من أبرز الآيات التي يستدلّ بها دعاة الوحدة الإسلامية والتقريب بين المذاهب على لزوم الحفاظ على الوحدة والانضمام في صفّ المؤمنين وتجنّب القطيعة

تقتصر جهوده على مجال العمل في نشر الأحكام وهداية الأنام، بل كان من دعاة الوحدة والتقريب المخلصين ومن مبرّزيهم، كما كان قائداً موجّهاً، ومصلحاً اجتماعياً،

كان الشهيد المطهّري من دعاة الوحدة والتقريب البارزين... يقول ضمن تعليق له: «من البديهي أنّ مراد العلماء والمفكّرين المسلمين من الوحدة الإسلامية ليس هو صهر

الدين الواحد أدياناً متعدّدة». (انظر ترجمته في: المعجم الوسيط فيما يخصّ الوحدة والتقريب 2: 425).

كشف واقع المعرفة دائماً». (انظر ترجمته في: المعجم الوسيط فيما يخصّ الوحدة والتقريب 2: 381).

دعمه لإعلان أُسبوع الوحدة بين المسلمين- وذلك في ذكرى ولادة النبي صلى الله عليه و آله- وإصدار البيانات المتواصلة الطرق العملية لتحقيق الوحدة بين الشيعة والسنّة،

اللَّه بن محمّد حسن النوري الحائري المازندراني: فقيه إمامي مشهور، ومن دعاة الوحدة. ولد في كربلاء سنة 1297 ه، ونشأ بها. أخذ الأدب والمقدّمات عن الأخوين:

والمؤسّسات والمرجعيات الدينية والشخصيات الوحدوية من أجل تعزيز الوحدة الإسلامية والتقريب بين مذاهبها، وأن نؤكّد من خلالها على جدوائية هذا العمل والتحرّك،

اللَّه بن سعيد بن خلفان الخروصي الخليلي: من أئمّة الإباضية في عُمان، وأحد دعاة الوحدة. ولد في سنة 1882 م في قرية (سمائل)، وتفقّه في شرقية عُمان، وانتخب للإمامة

الأعلى لمجمع التقريب فعلى النحو التالي: 1 - الموافقة على لائحته الداخلية وسائر اللوائح لمجمع التقريب. 2 - الموافقة على سياسات وبرامج مجمع التقريب. 3 - انتخاب

في: الأزهر في ألف عام 3: 417- 436 و 477- 489، المعجم الوسيط فيما يخصّ الوحدة والتقريب: 128- 129).

شعر. (انظر ترجمته في: خطاب الوحدة الإسلامية: 112، المنتخب من أعلام الفكر والأدب: 530، المعجم الوسيط فيما يخصّ الوحدة والتقريب 2: 119).

الإسلام: 285- 298، فقهاء ومناهج: 39- 146، رجالات التقريب: 93- 105 و 401- 409، المعجم الوسيط فيما يخصّ الوحدة والتقريب 2: 85- 86).