نتائج البحث

الدين الواحد أدياناً متعدّدة». (انظر ترجمته في: المعجم الوسيط فيما يخصّ الوحدة والتقريب 2: 425).

دعمه لإعلان أُسبوع الوحدة بين المسلمين- وذلك في ذكرى ولادة النبي صلى الله عليه و آله- وإصدار البيانات المتواصلة الطرق العملية لتحقيق الوحدة بين الشيعة والسنّة،

وكثرة نقاط الاتّفاق. 4- التحاور في المختلف فيه، وهذا ما ركّز عليه الكثير من دعاة الإصلاح والتقريب، كمحمّد رشيد رضا وحسن البنّا، فكلّ مختلف فيه قابل للحوار

فكنت أنا تلك اللبنة». فالدين إذاً دعوة إلى الوحدة الجامعة المبنية على الأُصول الثابتة، ودعوة إلى العودة إلى الوحدة، قال تعالى: وَ ما كانَ النَّاسُ إِلَّا أُمَّةً

اللَّه بن محمّد حسن النوري الحائري المازندراني: فقيه إمامي مشهور، ومن دعاة الوحدة. ولد في كربلاء سنة 1297 ه، ونشأ بها. أخذ الأدب والمقدّمات عن الأخوين:

اللَّه بن سعيد بن خلفان الخروصي الخليلي: من أئمّة الإباضية في عُمان، وأحد دعاة الوحدة. ولد في سنة 1882 م في قرية (سمائل)، وتفقّه في شرقية عُمان، وانتخب للإمامة

سابق للديار المصرية، وعضو سابق بأمانة السياسات في الحزب الوطني، وأحد دعاة الوحدة والتقريب البارزين. ولد في مصر سنة 1946 م، وحصل على شهادة الليسانس في العقيدة

كتاب آخر بعنوان «الإسلام بين السنّة والشيعة»، وله علاقات وثيقة مع بعض دعاة الوحدة، كالشيخ عبداللّٰه الجزّار، والشيخ توفيق الأيّوبي، والسيّد محسن الأمين

بدران أُستاذ الشريعة في كلّية الحقوق بجامعتي الإسكندرية وبيروت، وأحد دعاة الوحدة. ولد عام 1914م/1332ه في ساحل الجوابر بمصر. حصل على درجة العالمية من جامعة

أحمد سعود السيابي مفكّر ومؤرّخ عماني، وداعٍ من دعاة الوحدة الإسلامية. 1954م/1373ه في عمان. له مؤلّفات تاريخية وفقهية وفكرية، وقد شغل منصب الأمين العامّ

وهيبة البقاعي: داعية مرشدة سورية. ولدت سنة 1903 م في دمشق. وقرأت على الشيخ علي الدقر وغيره، وتردّدت على الشيخ عبد الوهاب دبس وزيت. اشتغلت السيدة وهيبة

الأُستاذ حسن قرشي: مفكّر إسلامي، ومن الدعاة إلى الإسلام، ومتخصّص بالهندسة الكيميائية. تعلّم في مدارس سراييفو في البوسنة، وتخرّج بجامعة زغرب في الآداب.

أحمد عروة: طبيب وداعية إسلامي جزائري، عميد جامعة الأمير عبد القادر للعلوم الإسلامية. ولد سنة 1353 ه. تخرّج من جامعات فرنسا طبيباً جرّاحاً. مارس العمل في

الميرزا خليل الكمرئي: من دعاة الوحدة الإسلامية البارزين في إيران. كانت تربطه برجال التقريب في مختلف أنحاء العالم الإسلامي علاقات المودّة والاحترام المتبادل،

الاشتباك بين حركات الشباب المسلم الغاضب وبين الحكومات... مؤمناً بأنّ التزام الدعاة منهجاً علمياً صادقاً ومتكاملًا في تعليم الشباب من شأنه أن يضعهم على طريق

عصر النهضة 1: 306- 307، رجالات التقريب: 417- 428، المعجم الوسيط فيما يخصّ الوحدة والتقريب 1: 206- 207).

الدكتوراه لجامعة ليون في فرنسا، فنالها. وقد كانت له علاقات وثيقة مع بعض دعاة الوحدة، كالشيخ عبد اللَّه الجزّار، والشيخ توفيق الأيّوبي، والسيّد محسن الأمين

استراليا السابق، ويعتبر بنظر الكثيرين الممثّل الأوّل للمسلمين هناك، وهو أحد دعاة الوحدة والتقريب البارزين. ولد في مصر سنة 1941 م،. حصل على الإجازة العالية «العالمية»

م: «على المسلمين أن يطرقوا أبواب الوحدة بصدق وإخلاص وتصميم، فليست الوحدة بالتمنّي، ولكن بالسعي الدائب. وأزمتنا مع الوحدة ليست أزمة طريق، ولكنّها أزمة السير

دعاة الوحدة: من يتّخذ الوحدة هدفاً يسعى لتحقيقه بشتّى الوسائل المشروعة، ويؤمن به طريقاً مهيعاً للوصول إلى الاتّفاق المنشود، ممّا يحقّق الرفاه والسلم الاجتماعي