نتائج البحث

الزيارة: وهو في الاصطلاح الإكرامُ والتعظيم، والمقصود من هذا البحث إثبات مشروعية الزيارة في القرآن و السنة النبوية. وسنبحث أيضاً عن شئٍ من أهداف الزيارة

لمعرفة كل شيئ يجب البحث عن الكلمات المفتاحية كما هي حقُّها المَفَاهِيمُ وَالإصطِلاَحَاتُ القرآنية القرآن فِي الأْصْل مَصْدَرٌ مِنْ قَرَأَ بِمَعْنَى الْجَمْعِ،

السلام. وفي الاصطلاح الفقهي يراد بها معنىً مرادفاً للاستحباب تارةً ومعنىً مقابلاً للبدعة تارةً أُخرى، وقد يُستعمل المعنىٰ الثاني في الاصطلاح الكلامي أيضاً

صار متعارفاً في آل النبي صلى الله عليه و آله تبعاً للنصوص. ولا شكّ في أنّ اصطلاح أهل البيت مخصوص بآل النبي صلى الله عليه و آله، وهم : النبي صلى الله عليه

والامتلاء والإسراع ونحوها. أمّا اصطلاحاً: فقد تعدّدت التعاريف المختارة لهذا الاصطلاح المهمّ جدّاً، وأغلبها تصبّ في مصبّ واحد، كما يلمسه القارئ حين يطّلع على

والأهداف المرجوّة منها والوسائل المتاحة دونما أن يشير إلىٰ تحديد مفهومها الاصطلاحي تحديداً دقيقاً، وبقية الكلام في محلّه. كما أنّ «الوحدة الإسلامية» عنوان

تَقُولُ» لكن عندما يضاف إليه الأصول، ويقال: «أصول الفقه» فيراد منه معناه الاصطلاحي وهو: «العلم بالأحكام الشرعية الفرعية عن أدلّتها التفصيلية» أو هو: «العلم

واللقب، وكانت ولا زالت محلّ نقاش مطوّل بين الأصوليين لتحديد الحجّة من هذه المفاهيم المتصوّرة في الكلام . يراد من النصّ ما لا يحتمل إلاّ معنى واحدا ولو بمساعدة

الحقيقة رسوم للقياس وليست حدوداً . لكن يبدو أنّ هذا التبرير شامل لجميع المفاهيم الاُصولية وغير خاصّ بالقياس. وقد وردت عدّة تعاريف له من هذا المنظور كالتعاريف

بوحدة المسلمين الدوائر ويكرسون جهدهم في إثارة الشبهات، وتفريق الصف. إن من المفاهيم العقيدية التي اتفق المسلمون جميعا على ورودها في القرآن الكريم والسنة المطهرة

الناس فتلك الاصطلاحات إشارة إلى سيرة المتشرعة، حيث وردت الكثير من الاستدلالات بهذا العمل وتعقيبه أحيانا بعدم إنكار النبي أو ردعه عنه. كما أنّ اصطلاح العرف وخاصّة

بل قد يطلق على غير اللفظ كذلك مثل الإشارة والكتابة. وهذا غير مراد في بحث المفاهيم، فالمراد به هنا هو الذي يفهم من الدلالة الالتزامية نظرا إلى العلاقة اللزومية

ومفهومه نفي الفعل في غير ذلك الزمان. وقد وقع الخلاف في حجّيته كغيره من المفاهيم الاُخرى فـ السيّد المرتضى وجماعة من العامّة انكروا حجّيته. والظاهر أنّ

التأليف بعبارات مختزلة جدّاً، وتضمين العبارات المختصرة أكبر مقدار ممكن من المفاهيم. ما استدعت اللاحقين من العلماء لكتابة حواشي وتقريرات على المؤلّفات وفقاً

إخطاريا، وهذا الوجه شيَّده المحقّق النائيني . واُورد عليه: بأنّ ربط الحروف بين المفاهيم الاسمية في التراكيب الكلامية غير المربوطة بعضها ببعض إنّما هو من جهة دلالتها

المذاهب، وهکذا سائر الأصول مثل الإجماع و القياس و الاستحسان. لم يضبط المعنى الاصطلاحي لأصول المذهب، رغم أنَّ تاريخ استخدامه يعود إلى أصوليين متقدّمين، مثل: ابن

الأحکام الخمسة وجوباً أو استحباباً أو...، وثانياً بيان الفرق بينها وبين المفاهيم ذات الصلة کـ الأداء و القضاء ونحو ذلک. وثالثاً البحث عن أسباب الإعادة.

أقسام الارتكاز اصطلاح في اصول الفقه بمعنی الأمر المرکوز في الذهن، وهو علی أقسام والبحث هنا في أنواع الارتکاز الذهني. يمكن تقسيم الارتكاز ـ بحسب من يتحقق

الأنصاري بل تبعه الآخوند الخراساني (ت 1329ه) في ذلك وبالغ في إقحام المباحث والمفاهيم الفلسفية في علم الأصول حتّى قيل فيه بأنّه: «أدخل المسائل الفلسفية في الأصول

واللقب، وكانت ولا زالت محلّ نقاش مطوّل بين الأصوليين لتحديد الحجّة من هذه المفاهيم المتصوّرة في الكلام . يراد من النصّ ما لا يحتمل إلاّ معنى واحدا ولو بمساعدة