نتائج البحث

المعتزلة: فرقة إسلامية تنتسب إلى واصل بن عطاء الغزّال، تميّزت بتقديم العقل على النقل، وبالأصول الخمسة التي تعتبر قاسماً مشتركاً بين جميع فرقها. من أسمائها:

تعدُّ الفرقة الخرمزجيّة من فرق النصيرية. مشکور محمد جواد، موسوعة الفرق الإسلامية (فرهنگ فرق اسلامی)، مشهد، نشر آستان قدس رضوی، سال 1372 شمسی، چاپ دوم، ص

الابتعاد عن التعصّب المذهبي، وتجنّب الانشقاق داخل الفرق الإسلامية كما حدث في التاريخ الإسلامي المسطور وذُكر في كتب الملل والنحل، وأن لا ينظر إلى الاختلاف

المناداة بالوحدة الإسلامية والأهداف المرجوّة منها والوسائل المتاحة دونما أن يشير إلىٰ تحديد مفهومها الاصطلاحي تحديداً دقيقاً، وبقية الكلام في محلّه. كما أنّ

في المعاملة، وقد تقدّم أنّ هذا ليس موضع الكلام من منافاة نفس النهي بداعي الردع لصحّة المعاملة. فالعمدة، هو الكلام في هذه المنافاة وليس من دليل عليها حتّى

وإصلاح ثقافي في أوساط المجتمع الإسلامي ببذل الجهد المتواصل في طريق إقامة الحكومة الإسلامية وتوحيد الصفّ بين أبناء الأُمّة الإسلامية. برأي الشيخ عبده- وذلك كما

الدلالات التالية: وقد تسمّى إشارة النص، ويُراد منها ما يدلّ عليه الكلام بالإشارة المستفادة من الكلام لا بالتصريح، من قبيل قوله تعالى: «وَحملهُ وفِصالهُ ثلاثُونَ

العبارات المزبورة هو الكلام مطلقاً (المكتوب والشفوي) فعبارة النصّ تعني عبارة الكلام، واقتضاء النصّ هو اقتضاء الكلام، وإشارة النصّ هو إشارة الكلام. وبذات المعنى

تعاريفه التي تراه خطابا. وهو الكلام الموجَّه من شخص إلى آخر، أو من المخاطِب إلى المخاطَب، وفرقه عن البيان في أنَّ الأخير أعمّ من الكلام، فيشمل الفعل والتقرير

معنى لازم يتوقّف عليه صدق الكلام أو صحّته شرعا. ومنها: دلالة الكلام على مسكوت عنه يتوقّف صدق الكلام على تقديره أو لايستقيم معناه إلاَّ به. رغم اختلاف التعاريف

اللمع: 247. . أنظر: إرشاد الفحول 2: 257. . أصول الفقه الإسلامي 2: 860 ـ 866. . أصول الفقه الإسلامي 2: 866. . أنظر: معارج الاُصول: 217، مبادئ الوصول: 186،

173 ـ 178، اُصول الفقه الإسلامي (عبد العزيز): 351 ـ 355. . امتاع أهل العقول 1: 357. . المستصفى 2: 176 ـ 177، اُصول الفقه الإسلامي عبد العزيز: 359 ـ 363

اُصول الفقه الإسلامي (شلبي): 291 ـ 293، اُصول الفقه الإسلامي (الزحيلي) 2: 762 ـ 764، البدعة والمصلحة المرسلة: 313 ـ 318. . مصادر التشريع الإسلامي الصالح: 304

المسلم وسط مسلمي ذلك المكان فهو جزء من الوطن الإسلامي، وأنّ الهجوم على إحدى‏ البلدان الإسلامية هو هجوم على الإسلام. ورسالته إلى السيّد أبي القاسم الكاشاني التي

ليس بحجّة في مرتكب الكبيرة، ويقع الكلام في كونه حجّة في مرتكب الصغيرة، فالمشهور كونه حجّة في مورد الصغيرة، ويقع الكلام في بيان ما هو الفرق بين المتّصل والمنفصل،

المشهور على خلافه . لكن همَّ الشيخ الأنصاري وغيره بتقريب الإجماع بوجوه، وتفصيل الكلام في الموضوع، وردّ بعض الوجوه وقبول الاُخرى. بعض الوجوه يعود إلى الإجماع المحصَّل

تاريخ الفقه الإسلامي: 53 ـ 54. . أنظر: تاريخ الفقه الإسلامي السايس: 17 ـ 40، تاريخ التشريع الإسلامي (الحكيم): 36. . تاريخ التشريع الإسلامي الشهاوي: 17

القيمة في مختلف حقول المعرفة، وكان لها دور بارز في انتشار الفكر الإسلامي على الساحة الإسلامية. وهذه الكتب هي: فدك في التاريخ: وهو دراسة لمشكلة (فدك) والخصومة

أو لا؟ لا خلاف بين الاُصوليين أنّ قول الصحابي على صحابي ليس حجّة، وإنّما الكلام على غير الصحابي ولهذا: ذكر العلماء في مذهب الصحابي عدّة أقوال: إنّه ليس

المنطوق أقوى ظهورا، باعتبار أنّ الكلام سيق لبيان المنطوق، والمفهوم أمر تبعي. لكن رُدّ هذا بأنّه كلام بلا دليل وقد يساق الكلام لبيان المفهوم، كما لو قيل: سافر