نتائج البحث

أهل السنّة المتّبعون طريقة الصحابة والتابعين والمقتفون سنّة الرسول صلى الله عليه و آله عن طريق من تقدّم ذكرهم. هذا، وللشيخ جعفر السبحاني (حفظه اللّه) بحث

حقل الصحابة والتابعين التقريبي : هو أحد مجالات سبل التقريب ومن المحاور التي يكون للتقريب فيها أرضية ويمكن التطرّق إليه فيها مع مراعاة الضوابط المطلوبة

اللّه صلى الله عليه و آله، وإجماع أهل العصر (أهل الحلّ والعقد)، وإجماع الصحابة والتابعين، والقياس، والاستصلاح والأخذ بالمرسل، والخبر الضعيف خير من القياس، والاستصحاب

لا يزال المسلمون يقطفون ثمار جمع المصحف على يد عثمان فلماذا احتاج الصحابة والتابعون إلى جمع آخر للقرآن في مصحف عثمان إذا كان أبوبكر قد جمع المصاحف في عهده؟

سکنوا في مکة المکرمة والمدينة المنورة بعد العهد النبوي. هم الصحابة والتابعون وتابعو التابعين الَّذين قطنوا مكة المكرمة و المدينة المنوَّرة بعد العهد النبوي

الخلافية. 2 - اتّباع المنهج السلفي «الأصيل» للعودة إلىٰ ماكان عليه الصحابة والتابعون، والإعراض عن المذاهب المستحدثة بعدهم. 3 - ترجيح أحد المذاهب الموجودة

المشهورين من الصحابة من المهاجرين والأنصار. 3 ـ النقل الصحيح من الآحاد أنّ فلانا من الصحابة. 4 ـ إخبار صحابي بأنّ فلانا صحابي . 5 ـ إخبار بعض ثقات التابعين بأنّ

القول بتفضيل علي - عليه السّلام قول قديم، قد قال به كثير من الصحابة و التابعين. وعدّ من الصحابة أُبيّ بن كعب. روى أبو نعيم بسنده عن عتي بن ضمرة، قال: قال

التعديل 6- 105، مروج الذهب 3- 48، حلية الاولياء 1- 52، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 40 برقم 2، الإستيعاب 4- 283 في ترجمة خولة بنت ثعلبة، مناقب الخوارزمي

و 141، المستدرك للحاكم 4- 3، حلية الاولياء 2- 43، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 40 برقم 1، الخلاف للطوسي 1- 609 طبع جامعة المدرسين. رجال الطوسي 32،

القياس كان ممّا يمارسه ويحكم وفقه بعض الصحابة و التابعين كذلك، حيث يقول ابن حجر: «قاس الصحابة فمن بعدهم من التابعين وفقهاء الأمصار وباللّه‏ التوفيق، وتعقّب

202، ذكر أخبار أصبهان 1- 254، حلية الاولياء 2- 131، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 163 برقم 231، طبقات الفقهاء للشيرازي 87، المنتظم 7- 136، صفة الصفوة

علماء الامصار 154 برقم 2، 7، الثقات لابن حبّان 5- 321، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 176 برقم 261، الخلاف للطوسي، 1- 95 (طبع جماعة المدرسين)، طبقات الفقهاء

بالنحو التالي: 1 ـ القرآن 2 ـ السنة 3 ـ فتاوى الصحابة؛ باعتبارها منقولة عن الرسول(ص). 4 ـ التخيير بين فتاوى الصحابة المختلف فيها واختيار الأقرب إلى الكتاب والسنّة،

فرض تسليم عمل الصحابة بها لأجل كونها أخبار آحاد، فإنّ هذا لا يثبت إجماع الصحابة على العمل بها، فإنّ الفرض المسلّم به هنا هو عمل بعض الصحابة بها دون جميعهم

الاحكام في أُصول الاحكام لابن حزم الاندلسي 2- 88، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 44 برقم 8، الإستيعاب 3- 69، أُسد الغابة 3- 376، الكامل في التأريخ

علماء الامصار ص 109 برقم 444، حلية الاولياء 3- 360، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 149 برقم 204، الخلاف للطوسي 1- 70) طبع جماعة المدرسين)، رجال الطوسي

81، الجرح و التعديل 9- 464، المستدرك للحاكم 4- 16، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 52 برقم 21، جمهرة أنساب العرب 119، السنن الكبرى للبيهقي 1- 332، رجال

254، حلية الاولياء 5- 253، جمهرة أنساب العرب ص 105، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 226 برقم 373، الخلاف للطوسي 1- 264) طبع جماعة المدرسين)، طبقات الفقهاء

322، الثقات لابن حبّان 5- 185، حلية الاولياء 4- 310، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 203 برقم 325، الخلاف للطوسي 1- 87) طبع جماعة المدرسين)، تاريخ بغداد