نتائج البحث

السيد موسى‏ الصدر: عالم مشهور، ورائد من روّاد الوحدة والتقريب. ولد السيّد موسى‏ بن صدر الدين بن إسماعيل بن صدر الدين بن صالح شرف الدين الصدر سنة 1928 م

الإسلامية لدراسة الشريعة، ونال وهو في سجون الاحتلال درجة الدبلوم في تأهيل الدعاة والمُحفظين من الكلية الجامعية للعلوم التطبيقية في غزة عام 2012، ودرجة البكالوريوس

وجدّه لأبيه هو الشيخ يحيى دفتردار كبير خطباء المسجد النبوي. وقد كان من جملة الدعاة إلى تأسيس جمعية «الهداية الإسلامية» في مصر، هو وأصدقاؤه: السيّد أحمد العربي،

محمّد منظور النعماني: أحد الدعاة المسلمين في الهند. كان عضواً في رابطة العالم الإسلامي منذ تأسيسها. وقد أصدر أوّل مجلّة للدعوة باللغة الأوردية في الهند

عملياته المسلحة من هناك. وكانت أول قرية ينزل فيها هي كفردان، ومن هناك أرسل الدعاة إلى القرى المجاورة ليشرحوا للأهالي أهداف الثورة، ويطلبوا منهم التطوع فيها،

طيّب بن محمّد أحمد بن محمّد القاسمي النانوتوي: من كبار العلماء بالهند، وأحد الدعاة إلى الإسلام. ولد في الهند سنة 1897 م. تعلّم بدار العلوم في ديوبند، ثمّ درّس

يلكاب خواجه قلی‌یف هو مفتي تركمانستان منذ عام 2019.

اللّه تعالى، و إثبات وحدانيته، و هو في ذلك يتبع منهاج القرآن الكريم الذي دعا إلى التأمل في الكون و ما فيه. وقد تضافرت أقوال علماء التأريخ على صلته بـ جابر

الروايات يُعلم أنّ هذا الاسم أُطلق عليه قبل الإسلام في قبيلة «دَوْس»، وقد دعاه النبي ‏صلى الله عليه وآله - باعتبار شهرته بهذه الكنية - فكنّاه أبو هُرَيْرة

الأُستاذ حسن قرشي: مفكّر إسلامي، ومن الدعاة إلى الإسلام، ومتخصّص بالهندسة الكيميائية. تعلّم في مدارس سراييفو في البوسنة، وتخرّج بجامعة زغرب في الآداب.

صالح عشماوي: رائد الصحافة الإسلامية، وأحد الدعاة. ولد عام 1911 م في مصر، وتخرّج بكلّية التجارة، والتحق بجماعة الإخوان المسلمين سنة 1930 م، ورافق زعيمها

محمّد سعيد باه: مربّ صوفي، من الدعاة الإسلاميّين السنغاليّين. تعلّم في عدد من البلدان الأفريقية، وأخذ الطريقة التيجانية، وقرأ الفقه على المذهب المالكي

خلافة الإمام علي عليه السلام فقد اعتزل ولم يشترك في أيٍّ من حروبه، ولمّا دعا معاوية سعداً وغيره ليلتحقوا به، ويشتركوا في القصاص من قَتَلة عثمان، رفض سعد

‏وكلّها قنابل موقوتة توشك أن تقضي على كيان الأمّة.‏ وما نصطدم به عند بعض الدعاة من الغلوّ استغلال منبر الدعوى لتخويف الناس وترهيبهم ‏بمختلف الوسائل، وهو

يثني على الدعاة الذين يرشدون الجماهير إلى الطريق الصحيح إلى اللَّه وإلى الخير والعدل والسلام، قال تعالى: وَ مَنْ أَحْسَنُ قَوْلًا مِمَّنْ دَعا إِلَى اللَّهِ

التزامه الإمام حسن البنّا الذي عمل معه مدّة طويلة في المركز العامّ وفي إعداد الدعاة. كان مجيؤه إلى قطر مديراً لمعارفها أوّل تنظيم للتعليم فيها، حيث أُلّفت لجنة

عبد الحميد بن عبد العزيز بن محمّد كشك: من مشاهير الدعاة المصريّين. يقول عنه الدكتور حلمي القاعود: «قصّة الشيخ وكفاحه نموذج رائع ينبغي تقديمه للأجيال الجديدة

محمّد أمين المصري: عالم سوري من العلماء الدعاة الأتقياء الشجعان. ولد في دمشق سنة 1914 م. بعد إنهاء دراسته الثانوية عمل في سلك التدريس، ونشأ مع فتية من

يَسْتَمِعُونَ اَلْقَوْلَ فَيَتَّبِعُونَ أَحْسَنَهُ) (سورة الزمر: 17-18)، دعا القرآن الكريم المسلمين إلى اعتماد مبدأ الحوار السلمي مع الكفّار وأهل الكتاب

أحمد الملط: نائب المرشد العامّ للإخوان المسلمين في مصر، وأحد الدعاة. انتظم في الجامعات وهو شاب يافع، ثمّ أصبح علماً من أعلامها ونجماً من نجومها. وهو طبيب