نتائج البحث

الشيخ محمّد الحسين كاشف الغطاء: مرجع دين شهير، ورائد من روّاد التقريب، ومصلح كبير، ومؤّلف مكثر، وأديب متمكّن. جال في الأقطار الإسلامية، واتّصل بكبار العلماء

1953.حصل على المراحل العليا من الدراسة الحوزوية على يد سماحة آية الله السيد محمد حسين فضل الله والتي تزامنت مع الدراسة الأكاديمية وحصل على الليسانس والكفاءة

مرحلة الدراسة الابتدائية في مدرسة «منتدى النشر» الابتدائية، حيث أنهى فيها الصفّ الرابع، فتركها بعد أن نشأت عنده الرغبة في الدخول في الدراسات الحوزوية بصورة

يجمعون ما بين الدراسة التقليديّة في الحوزة والدراسة الجامعيّة في آن واحد. وتجدر الإشارة إلى أن هذه الجامعات تتميّز بأساتذة جامعيّين وحوزويّين، ما يتيح مجالاً

مرحلة الدراسة الابتدائية في مدرسة «منتدى النشر» الابتدائية، حيث أنهى فيها الصفّ الرابع، فتركها بعد أن نشأت عنده الرغبة في الدخول في الدراسات الحوزوية بصورة

وأخلاقها وتُراثها المقدّس ومُنذُ أن شَرَع الشيخ الخزعلي بالدراسة الحوزوية في النجف الأشرف وإستقر للدراسة في مدرسة (الإمام المهدي “عج”) حتى أخذ يَنهل من علوم

نفس المنتدى حتى الصف الأول الثانوي، وبعد ذلك وبتوجيه من والده، بدأ الدراسة الحوزوية في عام 1347هـ وتلمذ على يد والده ودرس عنهد المقدمات والسطوح العليا

دروسه في المسائل المستحدثة. وكان لي اهتمام شديد بالجمع بين الدراسات الحوزوية القديمة والدراسات الجامعية الحديثة، ممّا حداني لأن أُهاجر مع أُسرتي سنة 1395

الأُولى دون إكماله الدراسة الجامعية. في عام 1993م التحق بالحوزة العلمية في مدينة قم، ودرس «المقدّمات والسطوح العالية» محرزاً أعلى معدّل دراسي على مستوى‏ تلك

العلوم الإسلامية من كلّية الفقه التابعة لمنتدى النشر في النجف، وواصل دراسته الحوزوية عند: الشيخ صدرا، والشيخ جواد التبريزي، والسيّد محمّد تقي الحكيم، والسيّد

الكاظمية، وهاجر إلى النجف الأشرف بعد اجتيازه مرحلة المقدّمات في دراسة العلوم الحوزوية، وواصل دراسته على يد كبار العلماء، أمثال: السيّد أبي الحسن الأصفهاني،

عند الحديث عن مؤلفاته. بعد أن أتم عدة دورات في تدريس السطوح العالية للدراسة الحوزوية شرع في عام 1388هـ بتدريس البحث الخارج على كفاية الأصول حيث أتم الجزء

والمطبوعات والتحقيقات والدراسات العلمية والاجتماعية المناسبة في مجال الموضوعات المشتركة بين المذاهب الإسلامية. ج إيجاد وتوسعة النشاطات الحوزوية والجامعية في مجال

من عمره، ولاحقاً أنهى مراحل الدراسة في المقدمات والسطوح خلال فترة زمنية لا تتعدى الخمس سنوات، ثمّ سافر السيد بعد ذلك للدراسة في النجف الأشرف، ويكمل دراسته

انتهال مبادئ العلوم واكتساب مُقدِمات الفضل. أخذ بدراسة مُقدّمات العلوم الحوزوية في مدينة لاهور على يد جدّه لأبيه الشيخ محمد إبراهيم الباكستاني ، وعمّه

فتولّت والدته الفاضلة تربيته، وتعلّم القراءة والكتابة وتلقّى جانباً من الدراسة في مدارس منتدى النشر الابتدائية. في مدينة الكاظمية المقدّسة بدأ بدراسة المنطق

«تربت حيدرية» بخراسان في إيران. درس الابتدائية ومقدّمات العلوم الدينية الحوزوية في مسقط رأسه، وحضر في مرحلة السطوح عند بعض علماء مدينة مشهد، وكانت له منذ

تعلّم القراءة والكتابة وهو في السابعة من عمره، وفي سنّ التاسعة دخل السلك الحوزوي لينهل من نمير العلوم والمعارف الدينية، فدرس المقدّمات كعلوم اللغة العربية

بنات خلفاً بعده. يتمتّع الإمام الخميني بذكاء وكفاءات كبيرة، حيث إنّه بدأ الدراسة منذ السنوات الأُولى من طفولته، وكان الميرزا محمود هو أوّل من قام بتعليمه

معروفة بالعلم والتديّن. ودرست الابتدائية في مسقط رأسها، غير أنّها تركت الدراسة فترةً من الزمن رعاية للأُصول الدينية وحفظاً للحجاب، والتي كان من الصعب التمسّك