نتائج البحث

إن كرامة هذه الأشهر الثلاثة( شهر رجب وشعبان وشهر رمضان المبارك) "تعجز الألسن والعقول والأفكار عن استيعابها .. ولا شك أن من بركات هذه الأشهر الأدعية الواردة

رمضان أي يدقونها، ويشحذونها بين الحجارة استعدادا للحرب في شوال قبل حلول الأشهر الحرم". كما سمى العرب الشهر الفضيل من قبل "ناتقًا" -ذكر ذلك الماوردي والزمخشري

مسلمون، إلا إلقاء السم فإنه لا يجوز أن يلقى في ديارهم. ولا يقاتل في أشهر الحرم من يرى لها حرمة من الكفار إلا أن يبدءوا فيها القتال. وجميع من خالف الإسلام من

وموضوعة. وذكر له ثمانيةَ عَشَرَ اسمًا، من أشهرها ” الأصمّ” لعدم سَماع قَعقعةِ السلاح فيه؛ لأنه من الأشهر الحرم التي حُرِّم فيها القتال، و “الأصبّ” لانصباب الرّحمة

شهر صفر هو أحد الشهور الإثنى عشر الهجرية ومن الأشهر الحرم وهو الشهر الذي بعد المحرم يعني الشهر الثاني من شهور السنة وفق التقويم الهجري الشائع. وكذلك يُعرف

23-2-2019. بتصرّف. الشيخ الصدوق، فضائل الأشهر الثلاثة، ص 44. الشيخ الصدوق، فضائل الأشهر الثلاثة، ص 61. الشيخ الصدوق، فضائل الأشهر الثلاثة، ص 56. د. محمد ويلالي

رُؤُوسَكُمْ حَتَّى يَبْلُغَ الْهَدْيُ مَحِلَّهُ»، و «فَإِذَا انسَلَخَ الأَشْهُرُ الْحُرُمُ فَاقْتُلُواْ الْمُشْرِكِينَ». وقد يقال: بأنَّ استفادة الوجوب والإباحة

ذي المجاز) في شهر ذي الحجة، كما أنهم كانوا يحرمون فيه القتال، فهو من الأشهر الحرم. وقد أعطاه الإسلام ميزة، إذ جعله غاية زمن الحج، الذي يبدأ من شوال، وينتهي

ومن أئمّة هذا المذهب : القاضي حسين المروزي المتوفّىٰ سنة 462 ه‍، وإمام الحرمين عبدالملك بن عبداللّٰه الجويني المتوفّىٰ سنة 478 ه‍، وعلي بن محمّد الماوردي

إلّا وأنّا أقرأ فيها ألف آية، وإنّي لأقرأ البقرة في ركعة، وإنّي لأصوم الأشهر الحرم، وثلاثة أيام من كلّ شهر، والاثنين‏والخميس» . وذكر ابن قتيبة اسمه في عداد

المجعول عليه الحرمة، فهو متعلّق الحرمة كالزنا وشرب الخمر والقرض الربوي، فهي أفعال وقعت متعلّقة للحرمة، ولذلك توصف بالحرام أو المحرّمات ولا توصف بالحرمة . ويراد

حفيد رسول الله (صلَّى اللَّه عليه وآله وسلَّم) ورابع الأئمة الإمامية. ومن أشهر ألقابه: زين العابدين، وبه كان يُعرف. لقد نشأ زين العابدين في بيت النبوة،

من أنّ رسول الله (صلى الله عليه وآله ) حرّم أكل لحم الحمر الأهلية يوم خيبر ، أخذنا بالفهم الحرفي لقلنا بالحرمة أو الكراهة لأكل لحم الحمر الاهلية ولو اتبعنا

يسمع منه أي شيء. لا يعدّ صحابيا إلاّ من أقام مع رسول اللّه‏(ص)مدّة قدرها ستة أشهر فصاعدا . لا يعدّ صحابيا إلاّ مَن أقام مع الرسول(ص)سنة أو سنتين أو غزا معه

الدخول، ومقتضى أدلّة طاعة الوالد حرمة الدخول، ومثّل له كذلك: بنذر زيارة مكان مقدّس في أشهر الحجّ وحصول الاستطاعة في تلك الأشهر، فمقتضى النذر وجوب الزيارة، بينما

الإحرام، وأن يخرج شيئا من حمام الحرم منه، وأن لا يرده بعد إخراجه، وأن يمسك ما يدخل به إلى الحرم من الطير لقوله تعالى: { حرم عليكم صيد البر ما دمتم حرما }

يرخّص فيه من قبيل: حرمة شرب الخمر وحرمة الزنا . فالاُصوليون يعتبرون الحرمة هي أقرب المعاني إلى صيغة النهي: «لا تفعل»، بل هي موضوعة للحرمة على خلاف بينهم في

المراد من الشبهة التحريمية هي الشبهة التي يكون متعلّق الشكّ فيها الحرمة، كما لو وقع الشكّ في حرمة العصير العنبي. وهذه الشبهة تارة تكون حكمية واُخرى موضوعية،

سنين. فإن قالوا: حرمها يوم خيبر، وأعاد تحليلها بمكة، فإن هذا ساقط بالإجماع لأن أحدا لا يقول: أن النبي (عليه السلام) أباحها دفعتين وحرمها دفعتين، ودخل بينهما

حَوْلَيْنِ كَامِلَيْنِ» فإنّه بإخراج الحولين من مجموع الأشهر في الآيتين، وهي الثلاثون يكون الباقي ستّة أشهر، فيعلم أنّه أقلّ الحمل. وهذه الدلالة عكس دلالة الاقتضاء