نتائج البحث

الدين (التوحيد، النبوّة، المعاد)، وواحد من أُصول المذهب (الإمامة بالمعنى الخاصّ). وينتشر الإمامية في أصقاع كثيرة من العالم، ولهم عقائدهم الخاصّة التي بيّنتها

آله، والتأكيد على أنّ الإمامة من قريش، والاعتماد على الروايات المنسوبة إلى علي وأولاده إضافة إلى الصحاح الستّة، والاتّفاق مع الإمامية في الكثير من القضايا

والأشاعرة وقوع الرجعة. 7.الإمامة بالتنصيص أو الشورى: اتّفقت الشيعة الإمامية على أنّ الإمامة بالتنصيص‏، وقال المعتزلة والأشاعرة: إنّ الإمامة بالشورى وغيرها، وقد

تاريخ المدينة المنورة لابن شبة النميري 1 - 107 ، سنن ابن ماجة 1 ، 52 - 51 ، الإمامة والسياسة 1 ، 159 ، 160 - 150 ، تاريخ اليعقوبي 2 215 - 213 ، و 225 228 ،

نائبه ". لنا أن منصب الإمامة منصب مرغوب فيه فلو تقدم أحد أو قدم أحدا لوقع الخلاف فيؤدي إلى اهتياج الفتنة المبطلة للجمعة وبحضور الإمام أو نائبه يندفع هذا

ذلك، سنة ثمان وثلاثين وقيل سبع وثلاثين، وكان له من العمر حين قام بأعباء الإمامة بعد استشهاد أبيه الحسين (عليه السّلام) اثنان وعشرون عاماً أو ثلاثة وعشرون

وحدة الإمامة تعبير عبّره بعض الفقهاء عن وحدة الدولة الإسلامية، حيث قالوا بأنّها: وحدة الإمامة، أو وحدة الخلافة، وذلك لأنّ الإسلام يهدف إلىٰ توحيد المسلمين

لعلي أحبّ إليَّ من أن يكون لي ما طلعت عليه الشمس... (مروج الذهب 3: 14). الإمامة والسياسة 1: 100. الطبقات الكبرى‏ 4: 257. ويذكر أنّ ياقوت الحموي قد اعتبر

والمصباح المنير: 651، مادّة: «وحي». . تصحيح اعتقادات الإمامية المفيد: 120. . القصص: 7. . دلائل الإمامة ابن جرير: 8. . النساء: 163. . علوم القرآن الحكيم: 25

زيد، ونقدها متناً وسنداً، ثم قال أخيراً: والأحاديث التي نسبت إليه: دعوى‏ الإمامة تارةً، وتحريض الائمة عليهم السلام أصحابهم على‏ معارضته وتعليمهم خطأه في

من السنّة والشيعة مذهبه في الإمامة، إلّا بعض المعاصرين من الشيعة. فقد ذكر المامقاني خمسة أدلّة لإثبات إيمانه بإمامة الإمام علي عليه السلام بعد الرسول صلى

للمقاومة، وعاد إلى (نزوى)، وأصبحت مدينة (عبري) من ذلك الحين الحدّ الغربي لأراضي الإمامة في عمان. كان فقيهاً عادلًا، أحبّه شعبه، وساد الأمن في أيّامه. وضعف بصره،

سنّه النبي صلى الله عليه وآله أو الخلفاء الراشدون. وعدّه مالك جديراً بـ الإمامة، وأشار الشافعي إلى‏ التزامه بـ الحديث و السنة. وقال عبد الرحمان بن مهدي:

الحسيني. ويتحدّث الكتاب بأجزائه الثلاثة حول معالم مدرسة الخلافة ومدرسة الإمامة، ويتضمّن بحوثاً تمهيدية لغرض توحيد كلمة المسلمين. وقد نشر هذا الكتاب من

بطون ولد علي‏ عليه السلام ويثبتون من باب الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر الإمامة لكلّ من خرج منهم عند خروجه (مقباس الهداية 2: 349). تهذيب الكمال 24: 30.

في 79 صفحة من القطع المتوسّط. من عناوين الكُتيّب : سبيل التقريب، مسألة الإمامة، أهل السنّة وكتب الشيعة.

أخذ يشتغل بالدعوة، وتولّى الإمامة والخطابة والتدريس بالجامع الكبير في بلدته، وأنشأ فيها جمعية خيرية، ثمّ أسّس كذلك معهد الإمام النووي الشرعي سنة 1962 م،

من تآليفه: ملكية الأرض، ولاية الأمر، العلاقة الجنسية في القرآن الكريم، الإمامة في التشريع الإسلامي، حقيقة الحرّية، ساعات الفراغ، المسائل الفقهية، فقه المقاومة،

للدكتورة فتحية عطوي، الإمامة المثلّثة (زين العابدين والباقر والصادق عليهم السلام) للأديب اللبناني سليمان كتّاني، الإمام الصادق عليه السلام والغلاة للدكتور

معرفة الإمام عليّ عليه السلام. 21- آلام الإمام علي عليه السلام وآلامنا. 22- الحياة السياسيَّة للإمام الصادق عليه السلام. 23- الشخصية السياسيَّة للإمام الرضا