نتائج البحث

الحكومية. أمّا بالنسبة إلى عجلة الإصلاح في الأزهر فقد كان الشيخ منشئاً للنظم مدركاً للأولويات، فاستصدر قانوناً بالإصلاح سنة 1896 م جعل للأزهر أطبّاء وصيدلية،

المعتزلة: فرقة إسلامية تنتسب إلى واصل بن عطاء الغزّال، تميّزت بتقديم العقل على النقل، وبالأصول الخمسة التي تعتبر قاسماً مشتركاً بين جميع فرقها. من أسمائها:

الفنون التركية والإسلامية. كانت إسطنبول محطّة في حياة البعض من رجال الوحدة والإصلاح الإسلامي، فمثلاً: أحمد محمّد عيسى المصري قد عمل في مركز الأبحاث التاريخية

الإسرائيلية. وفي عام 2006، تم انتخابها عضوةً في المجلس التشريعي لكتلة «الإصلاح والتغيير» (التابعة لحركة حماس)، وقادت لسنوات طويلة النشاط النسوي لحركة حماس،

غريب القرآن وغيرها. وهو الذي قد جمع إلى‏ جانب العلم والفكر: الجهاد وطلب الإصلاح في الأُمة، فهو يقول: «واللَّه، لو أعلم أن تُؤجّج لي نار بالحطب الجزل، فأُقذف

حركية الإصلاح كتاب ألّفه الأُستاذ عبّاس أمير، ونشرته دار المحجّة البيضاء البيروتية.

رسائل الإصلاح كتاب ألّفه الأُستاذ محمّد حسين الخضر، ونشرته دار الاعتصام القاهرية سنة 1981 م، ويقع في 264 صفحة.

الإصلاح والنهضة كتاب من تأليف الأُستاذ محمّد كامل الخطيب، نشرته وزارة الثقافة السورية في دمشق سنة 1992 م، ويشتمل على مجلّدين.

مفهوم الإصلاح كتاب من تأليف الأُستاذ عبداللّٰه فحص، ومن نشر دار المحجّة البيضاء في بيروت.

كتاب «الإصلاح الهادئ.. نظرة في فكر وسلوك المجتهد السيّد محسن الأمين الحسيني» من تأليف الأُستاذ محمّد علي شمس الدين، يتناول بالبحث أفكار رائد التقريب السيّد

روّاد الإصلاح سلسلة كتب دورية تعنى بدراسة مشاريع الإصلاح التي نهض بها الروّاد المسلمون، تصدرها مؤسّسة التوحيد للنشر الثقافي في قم. وقد صدر منها لحدّ الآن

البيت، الاهتمام بقضايا الأُمّة الفكرية والعلمية، الصحوة الإسلامية العالمية، الإصلاح الحوزوي في النجف وقم، التخطيط المستقبلي لبناء المجتمع الإسلامي المطلوب،

بالشيخ محمّد عبده في مصر بعد مفارقته السيّد جمال الدين وعودته من نفيه. الإصلاح عندهما إصلاح العقلية بالتثقيف والتهذيب، والنظر إلى الدين نظرة سماحة ويسر، والاستقلال

الكلمة، وأقام بقية عمره في مصر، ورقي فيها إلى أعلى المناصب، وعمل في ميدان الإصلاح الإسلامي والقياس اللغوي، وعمل في التدريس والصحافة والكفاح الوطني. مع تولّي

صالح بن محمّد الطيّب بن علي بن صالح بن أحمد النيفر: فقيه داعية، من رجال الإصلاح الإسلامي والصحوة في تونس. ولد سنة 1902 م في تونس لأُسرة علم وصلاح تعلّم

محمّد عبد المنعم الخفّاجي: من كبار دعاة الإصلاح والتجديد الأزهريّين. ولد في قرية «تلبانة» من قرى المنصورة عام 1915 م. وفي سنة 1927 م رحل إلى مدينة الزقازيق

1350 ه، ومن خلال ارتباطه بكبار رجال الإصلاح الإسلامي كالشيخ محمّد عبده الذي تتلمذ لديه ولازمه وتأثّر بأفكاره الإصلاحية، ومن خلا وضعه ل «القاعدة الذهبية في

الأزهر، حيث كان يتمّ بتدخّل من الوالي، ومع الجهود المبذولة لتطوير جامع الأزهر وإصلاحه، ظهرت جماعة كبار العلماء سنة (1239هـ = 1911م) في عهد المشيخة الثانية للشيخ

الإمامية في عصره، فقيهاً، أُصولياً، جامعاً للفنون، من مشاعير الرجال، ومن أعلام الإصلاح الإسلامي. ولد في شيراز سنة ثلاثين ومائتين وألف للهجرة، (1815 م)، وشرع بدراسة

أن نوضّح الآن نصيب محمّد عاكف في معركة الإصلاح الديني، فنذكر أنّه كان زعيم الحركة الإصلاحية التي ترى قيام الإصلاح السياسي والاجتماعي على سنن من هدي الدين