نتائج البحث

الشهر الثاني عشر والأخير من التقويم الهجري وأحد الأشهر الأربعة التي ورد ذكرها في القرآن. فهو شهر مقدس ، و الأشهر الأخرى فهي: رجب (7) ، ذو القعدة (11) ، ذو الحجة

محرم الحرام هو الشهر الأول من السنة القمرية. سبب تسمية هذا الشهر هو حرمة الحرب فيها. وشهر محرم هو شهر حزن وأسى الشيعة في استشهاد الإمام الحسين (ع) حيث

ضعيفة وموضوعة. وذكر له ثمانيةَ عَشَرَ اسمًا، من أشهرها ” الأصمّ” لعدم سَماع قَعقعةِ السلاح فيه؛ لأنه من الأشهر الحرم التي حُرِّم فيها القتال، و “الأصبّ” لانصباب

ابن خلكان: «وكان من سادات أهل البيت، و لقب بالصادق، لصدقه في مقالته، و فضله أشهر من أن يذكر». كانت ولادته بالمدينة في السابع عشر من ربيع الاوّل، و قيل غير

الحديث. من أشهر أعلامهم: الكندي، أبو علي الجُبائي، وابنه إبراهيم، بشر بن المعتمر، القاضي عبد الجبّار، الزمخشري، العلّاف، النظّام، الجاحظ. من أشهر المُفكّرين

23-2-2019. بتصرّف. الشيخ الصدوق، فضائل الأشهر الثلاثة، ص 44. الشيخ الصدوق، فضائل الأشهر الثلاثة، ص 61. الشيخ الصدوق، فضائل الأشهر الثلاثة، ص 56. د. محمد ويلالي

رمضان أي يدقونها، ويشحذونها بين الحجارة استعدادا للحرب في شوال قبل حلول الأشهر الحرم". كما سمى العرب الشهر الفضيل من قبل "ناتقًا" -ذكر ذلك الماوردي والزمخشري

مروان كثيراً مّا يجلس إليها في مؤخّر المسجد بدمشق، وكانت تقيم ستة أشهر بـ بيت المقدس وستة أشهر بدمشق. وروت عن كثير من الصحابة كزوجها أبي الدرداء و سلمان الفارسي

أبو ريّة: أنّ أبا هريرة أدرك من حياة النبي‏ صلى الله عليه وآله سنة وتسعة أشهر، واستند إلى‏ روايةٍ نقلها ابن سعد عن أبي هريرة، حيث يقول: «بعثني رسول اللَّه

الحسن و أبو إبراهيم الهاشمي العلوي، و يعرف بألقاب متعددة منها: الكاظم و هو أشهرها و الصابر و الصالح. مولده بالابواء بين مكة و المدينة في السابع من صفر سنة

جميع الأجزاء إلاّ جزءاً واحدا لايُعدّ عاصيا، من قبيل: هجر الزوجة مدّة أربعة أشهر، فلو هجرها هذه المدّة إلاّ يوما واحدا ما عدّ عاصيا . الحرام الذي ينحل إلى

محمد. ولزيد آثار علمية من الكتب والرسائل في علوم القرآن و الحديث والفقه أشهرها: المجموع الفقهي، المجموع الحديثي، تفسير غريب القرآن وغيرها. وهو الذي قد

إن كرامة هذه الأشهر الثلاثة( شهر رجب وشعبان وشهر رمضان المبارك) "تعجز الألسن والعقول والأفكار عن استيعابها .. ولا شك أن من بركات هذه الأشهر الأدعية الواردة

المائدة: 24. بِرك الغِماد: بكسر الغين المعجمة، و قال ابن دريد: بالضم و الكسر أشهر: و هو موضع وراء مكة بخمس ليال مما يلي البحر، و قيل: بلد باليمن، و في كتاب

حميد بن عبد الرحمن بن عوف: كان فقيهاً، مشهوراً، وأبوه عبد الرحمن أشهر منه، وخاله عثمان أشهر منهما. حدّث عن خاله عثمان، و سعيد بن زيد، و أبي هريرة، و عبدالله

الذين يطفئ الله بهم الظلم، ويحيي بهم الحقّ ويميت بهم الباطل، عدّتهم عدّة أشهر السنة، آخرهم يصلّي عيسى بن مريم عليه السلام خلفه» . توفّي مبارك سنة 164 ه

وكان المهدي العباسي قد طلبهما فلم يقدر عليهما، ومات الحسن بعد عيسى‏ بستة أشهر . لم يذكر الرجاليّون الشيعة شيئاً في جرحه أو تعديله ، لكنّ علماء أهل السنّة؛

ليلة إلّا وأنّا أقرأ فيها ألف آية، وإنّي لأقرأ البقرة في ركعة، وإنّي لأصوم الأشهر الحرم، وثلاثة أيام من كلّ شهر، والاثنين‏والخميس» . وذكر ابن قتيبة اسمه في

بالصعوبات والمشاكل ، يقول: «بقيت بالبصرة في سنة أربع عشرة ومائتين وثمانية أشهر، وكان في نفسي أن أُقيم سنة، فانقطعت نفقتي، فجعلت أبيع ثيابي شيئاً بعد شي‏ء

نفسه... . وفي زمن معاوية كان والي اليمن، ثم نصب والياً على‏ الكوفة لسبعة أشهر حتّى‏ عُزل بعد موت معاوية وبداية نهضة الإمام الحسين ‏عليه السلام، ونصب يزيد