نتائج البحث

مشتركة مع دول لبنان وسوريا ومصر والأردن، ويربط بين القارّات الثلاث: آسيا وإفريقيا وأوروبا، كالجسر. تُعرف فلسطين بالقلب النابض للعالم العربي وحلقة الوصل بين

الدين بن حسين زكزاكي عالم دين ورجل سياسي من أبرز قادة الحركة الإسلامية في أفريقيا، وزعيم الشيعة في نيجيريا، اعتنق التشيع متأثراً بالثورة الإسلامية في إيران

مراكز البحوث في الولايات المتحدة والمملكة المتحدة وحقول بحر الشمال وشمال افريقيا، مع خبرة تدريسية في الجامعات ومراكز التدريب العالمية في هندسة المكامن والنماذج

م قام الإمام موسى‏ الصدر- وأثناء زيارته التي استمرّت شهرين إلى دول شمال أفريقيا- بابتكار نهج عملي جديد في هذا المضمار، حيث استطاع إقامة روابط مثمرة بين

السابع، وهذه البرهة تعدُّ برهة ازدهار هذا المذهب، وقد عمَّم العمل به في شمال أفريقيا والأندلس كلّها يعقوب بن يوسف بن عبد المؤمن بن علي، ثالث حكام بني المؤمن،

ويوم جلولاء، وما بينهما من وقائع، وورد المدائن غيرمرّة ، وشهد أيضاً غزو افريقيا . وبعد أن ضُرب أبوه اقترحوا عليه أن يجعل عبدالله خليفته، فقال عمر: كيف استخلف

ومفكري مقاصد الشريعة، أستاذ كرسي الإمام الشاطبي بجامعة السلام العاملي بجنوب أفريقيا، ورئيس لمعهد المقاصد وهو مركز بحثي فكري دولي مسجل بالولايات المتحدة الأمريكية،

الأفريقي)، رموز الإسلام الأوائل في أفريقيا، الفتوحات وتقبّل الأفارقة للدعوة، حاضر ومستقبل الدعوة في أفريقيا، الحكم والسلطان، أفريقيا واللغة العربية، العقل الأفريقي

بين جامعة إفريقيا العالمية في السودان وجامعة بنادر في الصومال 2016 م و حتي الآن. أستاذ الفقه والأصول المساعد بكلية الشريعة والقانون، جامعة إفريقيا العالمية

من حيث نشأتها الإسلامية. كما كان ممثّلًا لجمعية الطلبة المسلمين في شمال أفريقيا بالمغرب، وأسّس سنة 1938 م حزب «الوحدة المغربية»، وترأسه حتّى‏ عام 1960 م

من قارّتي آسيا وأفريقيا، فضلاً عن أنّها تمتدّ إلى بعض أجزاء من أوروبّا. ومن المعروف أنّ الإسلام قد انتشر في جنوب شرق آسيا وغرب أفريقيا بقوّته الذاتية دون

وهجر مهنة الطبّ للعمل الميداني في أفريقيا. يتمتّع الدكتور السميط بخبرة ميدانية ومعلومات موسوعية عن الحياة في أفريقيا، حيث كان يقضي شهوراً في المناطق المتضرّرة

بالقرب من حرب العصابات ضد الهولنديين ، ثم نُقل إلى سريلانكا ثم إلى جنوب إفريقيا ، حيث توفي عام 1699. يتحدث نيلسون مانديلا عنه باعتباره والده الروحي في الكفاح

واعتبروا الإمامة صحيحة في ذرية الإمام الحسن (ع) وكانوا يعيشون في شمال ووسط إفريقيا. وكان زعيمهم (النحلي) من أهالي نفطة التي كانت تعتبر من أجزاء قفصة والمطيلية

سكتو بنجيريا، فقيه، عالم، شاعر، من أبرز الوجوه الثقافية والسياسية في غرب إفريقيا. ولد بعد ثلاث سنوات من الاحتلال الإنجليزي لنيجيريا، أي: سنة 1906 م، وتوفّي

(التطويع) عام 1898 م. وفي عام 1904 م أنشأ أوّل مجلّة عربية أدبية علمية في شمال أفريقيا هي مجلّة «السعادة العظمى»؛ لنشر محاسن الإسلام وفضح أساليب الاستعمار، لكنّ

والحياة، جغرافية الإسلام في أفريقيا، مواقف إسلامية، دروس من غزوة أُحد، مدخل جغرافي إلى قصص القرآن الكريم، دراسات في أفريقيا المعاصرة، وجه العالم الإسلامي،

عظماء قادة الأديان، معركة التبشير والإسلام: حركات التبشير والإسلام في آسيا وأفريقيا وأوروبّا. (انظر ترجمته في: تتمّة الأعلام 1: 267- 268، إتمام الأعلام: 220،

100 كتاب آخر لا يزال مخطوطاً ينتظر الطبع! من مؤلّفاته في أدب الرحلات: في أفريقيا الخضراء، مدغشقر بلاد المسلمين الضائعين، جولة في جزائر البحر الزنجي، في نيبال

العالي بالسودان، ومثّل بلاده في عدد من المؤتمرات. ألّف: «موكب النصر» و «وحدة أفريقيا»، وهما مسرحيتان شعريتان، وكتاب «شهيد وأحداث»، كما ترك سلسلة كتب للأطفال