نتائج البحث

التغيّرات بما أسمته التكيّف. ولم يطرح الفكر الغربي قواعد لعملية التجديد وحدوده وغاياته ومقاصده. ب- يغلب على مفهوم التجديد في الفكر الغربي عملية التجاوز المستمرّة

للمعصوم. والثاني: ثبوت رضا الشارع أو عدم ردعه عنها. أورد الشهيد الصدر أنّ معاصرة السيرة للمعصوم تثبت بعدّة طرق: الطريق الأوّل: الشهادة والنقل، وذلك من قبيل:

لزم عنه لذاته قول آخر»؛ بل المراد به هنا اصطلاح الأصوليين الذي هو مساوق للتمثيل المنطقي. فالقياس علی هذا في اصطلاح الأصوليين هو: «الاستواء بين الفرع و الأصل

به». 4 ـ كون ما يتراءى منه ظاهرا هو ليس ظاهرا في الحقيقة إمّا لأنّ فيه اصطلاحات خاصّة ومفردات موضوعة لمعان شرعية خاصّة، وإمّا لكونه يتضمّن مجازات لا يعرفها

بصورة أوضح موجبات التقية الفكرية والسياسية إذا تجاوزنا أحداث التاريخ الماضية وانتقلنا إلى المعارضة الفكرية والسياسية المعاصرة التي تخوضها الحركات الإسلامية

الشيخ الأنصاري مبتنيات هذه الفكرة وقولبها في اطار مقدمات أربع وإن لم يعتقد بالفكرة أساسا. وهكذا فعل الآخوند الخراساني إذ طرح الفكرة في قالب خمس مقدّمات، مع

اللغة 5: 424، مادّة: «نسخ». . محاضرات في اُصول الفقه 4: 22 ـ 23 و5: 332، اصطلاحات الاُصول: 268. . العدّة 2: 5، البرهان في اُصول الفقه 2: 246. . كفاية الاُصول:

والضوابط العامّة لأصول المذهب لا لأقوال الفقهاء. ففي هذه المرحلة ظهر الفكر الأخباري مقابلاً للفكر الأصولي الذي كان سائدا من زمان الشيخ الطوسي (ت460ه ) إلى هذه

وهو القياس. واُولئك الذين تطرّقوا له رفضوا حجيّته لعدّة أدلّة: الأوّل: رفض فكرة كون الأحكام كلّها ممّا تقبل التعليل. الثاني: من المحتمل أن يكون الأصل معللاً

تناوله حتّى عهد الشيخ محمد عبده (من أعلام القرن 13 و14) حيث كانت فكرة تعبدية الشريعة هي الفكرة السائدة، فدعا تلامذته إلى مطالعة ودراسة ما كتبه الشاطبي وكانت

إطار المقاصد الشرعية ويساوق بينهما. ولکن يذهب بعض آخر إلى أنّه ليس للفقهاء اصطلاح خاصّ للمصلحة والمفسدة سوى ما لهما من المعنى اللغوي والعرفي، فكلّ منهما حقيقة

المرتكزات حجّة ولايحتاج إلى معاصرة لزمان المعصوم فضلاً عن إمضائه. بل لو كان هناك ارتكاز في زمن المعصوم وتبدل إلى غيره لايكون المعاصر منه حجّة. الثاني: الارتكازات

ينبغى القول بأنّ اصطلاح «ما لا نصّ فيه» يعني ما لم يرد فيه دليل نقلي شرعي من الكتاب والسنّة. هناك اصطلاح حديث الاستعمال ذات صلة بالاصطلاح القديم «ما لا نصّ

الفلسفية المعروفة: «الواحد لايصدر إلاّ من واحد». حيث لم تلق هذه الفكرة ترحيبا من قبل بعض المعاصرين الذين رفضوا التمسّك بالقواعد العقلية في الأحكام الشرعية الاعتبارية

7. . نظرية السنّة في الفكر الإمامي الشيعي: 518 ـ 519. . نظرية السنّة في الفكر الإمامي الشيعي: 520 ـ 670. . نظرية السنّة في الفكر الإمامي الشيعي: 671 ـ

النصوص التراثية والمعاصرة. حصلت بنت الشاطئ على عدد من الجوائز الثقافية، من أهمّها: جائزة الدولة التقديرية في الآداب، ووسام الكفاية الفكرية من ملك المغرب

المصرية، وشارك فيه عدد من رجال الفكر والأدب الإسلامي، وذلك في عام 1413 ه‍، وكانت محاوره كالتالي: 1 - المؤثّرات الفكرية الحضارية علىٰ الأدب الإسلامي. 2

القرآن الكريم، الإسراء والمعراج، أسرار بسم اللَّه الرحمن الرحيم، الإسلام والفكر المعاصر، الإسلام والمرأة، عقيدة ومنهج، الشورى والتشريع في الإسلام، الصلاة وأركان

والضوابط العامّة لأصول المذهب لا لأقوال الفقهاء. ففي هذه المرحلة ظهر الفكر الأخباري مقابلاً للفكر الأصولي الذي كان سائدا من زمان الشيخ الطوسي (ت460ه ) إلى هذه

العقلائية التي يعبّر عنها بالعرف العامّ وبناء العقلاء. فاصطلاح العرف أعمّ من اصطلاحي العقلاء والعرف الخاصّ. وبذلك يتّضح أنّ العرف لا يختلف عن السيرة العقلائية