نتائج البحث

اتّفقنا عليه معاً، ووافَقْتُه، أَي: صادفته". الوفاق (في القانون الدولي): اصطلاحٌ يُطلَقُ على مختلف الاتّفاقات الدولية في أيّ صورةٍ كانت، ولو بتبادل الخطابات

الزمن الذي اتّخذ فيه الرأي شكل القياس، وغيره من هذه المصطلحات الاّ بصورة تقريبية، فيخيل لي أنّه كان قبل إبراهيم النخعي (95 هـ ) رأياً شخصياً لا يتقيّد بنصّ،

السلام. وفي الاصطلاح الفقهي يراد بها معنىً مرادفاً للاستحباب تارةً ومعنىً مقابلاً للبدعة تارةً أُخرى، وقد يُستعمل المعنىٰ الثاني في الاصطلاح الكلامي أيضاً

الإجماع: إن الإجماع عند الاصوليين والفقهاء اصطلاحٌ فقهي واصولي یبحث عن حجّيته ودليليّته في علم اصول الفقه. فالإجماع إن کان حجة فهو أحد الأدلة الأربعة في

الطرفين تتضمّن الأُسس المتّفق عليها. وعلاقة هذا الاصطلاح بعالم التقريب هي أنّه يجب أن لا يكون التقريب والدعوة إليه وإلى تحقيقه على هذه الصيغة وهذا الطور،

صار متعارفاً في آل النبي صلى الله عليه و آله تبعاً للنصوص. ولا شكّ في أنّ اصطلاح أهل البيت مخصوص بآل النبي صلى الله عليه و آله، وهم : النبي صلى الله عليه

العقيدة. ولا يخفىٰ أنّ بعض هذه التعاريف ليس دقيقاً، كتعريف التقريب بالتقريب، أو تعريف التقريب بذكر هدفه دون ماهيته. ولسنا هنا في مقام مناقشة هذه التعاريف

والحياة. وعرّفها الشيخ محمّد علي التسخيري الأمين العامّ للمجمع العالمي للتقريب بين المذاهب الإسلامية بأنّها: التعاون بين أتباع المذاهب الإسلامية على أساس

الاستحباب اصطلاحٌ فقهي أو حکمٌ شرعي يراد به مطلوبية الشئ من غير أن يصل إلی حدّ الإلزام. الاستحباب بمعنى الاستحسان، وإذا تعدى بـ (على) فهو بمعنى الإيثار

تَقُولُ» لكن عندما يضاف إليه الأصول، ويقال: «أصول الفقه» فيراد منه معناه الاصطلاحي وهو: «العلم بالأحكام الشرعية الفرعية عن أدلّتها التفصيلية» أو هو: «العلم

عن الرسول بينما الخبر يعمّ ما جاء عن الرسول وعن غيره . ومن حيث استعمال الاصطلاحين، فإنَّه كثيرا ما يوصف الخبر بالآحاد وقلّما يوصف الحديث بالآحاد. قيل في

ما يكون سببا لتعلّق الحکم . السبب لغةً: ما يتوصّل به إلى أمرٍ ما . وفي الاصطلاح: فقد عرّف بتعاريف أشهرها: ما يلزم من وجوده الوجود، ومن عدمه العدم لذاته

البروجردي) 1: 322، منتقى الأصول 5: 32. . أنظر: إفاضة العوائد الكلبايكاني 2: 37، اصطلاحات الأصول: 102. . نهاية الأفكار 1 ـ 2: 366، فوائد الأصول 1: 233 و3: 432.

مثبتا هو إثباته لشيء بحسب الجعل الشرعي، وعليه لايكون القطع مشمولاً بهذا الاصطلاح، وتكون مرادفة للدليل والأمارة والطريق . والملاحظ في هذه التعاريف أنَّ البعض

278، اصطلاحات الأصول: 70. النساء: 43. فرائد الأصول 1: 537، كفاية الأصول: 328. فرائد الأصول 1: 135 ـ 136، 537 ـ 538، أنظر: الوافية: 61 ـ 62. اصطلاحات الأصول:

التبادر: اصطلاحٌ أصوليٌ بمعنی انسباق المعنی من اللفظ وسرعة حضوره في الذهن، کتبادر لفظ «صعيد» في مطلق وجه الأرض. والتبادر علامة الحقيقة في وضع الألفاظ.

الأصوليين عن التزاحم. اصطلاح التزاحم من إبداعات متأخّري أصوليي الشيعة، لكنّ المذاهب الاسلامية ليست حديثة العهد بالبحث الذي يدرج تحت هذا الاصطلاح، فبحوثه تدرج غالبا

أصوليي أهل السنّة استخدموا هذا الاصطلاح بمعناه العام، وقد يكون ذلك باعتبار عدم بحث الجمع العرفي بنحو تخصّصي وعدم وضع اصطلاحات خاصّة بها، بينما حدّد متأخّرو

من البراءة وعدم شغل الذمّة ـ بالعقل القطعي وهو في الحقيقة عين الاستصحاب بالاصطلاح المتداول في كلمات أهل الاُصول. والفرق بينه وبين أصالة البراءة، أنّ الأوّل

اجتماع الأمر والنهي اصطلاح اصولي یراد به توارد الأمر و النهی علی شئٍ واحدٍ کالصلاة في الدار المغصوبة. هو توارد الأمر والنهي على شيء واحد، واجتماعهما فيه