نتائج البحث

الأصوليون في جواز اجتماع الأمر والنهي، الذي هو الالتقاء الاتفاقي بين المأمور به والمنهي عنه في فعل واحد، عند تعلق الأمر بعنوان وتعلق النهي بعنوان لا علاقة

مسألة اجتماع الأمر والنهي، وبين التعارض والتزاحم ذكر وجهان: الأول: أنّ مورد اجتماع الأمر والنهي هو إحراز وجود الملاك في كلّ من متعلقي الأمر والنهي، بخلافه

مختلفة، من قبيل: اجتماع الحكمين واجتماع الأمر والنهي . (راجع هذه المداخل: اجتماع الأمر والنهي، اجتماع الحكم الظاهري والواقعي، اجتماع الحكمین التكلیفیین)

متعلّقة بإجراء الماء على البدن في الأرض المغصوبة، فيدخل بذلك في باب اجتماع الأمر والنهي. وعلى الثاني ـ أي أن يكون عنوان الحرام منطبقا على غير ما ينطبق عليه

الماهية في مسائل أصولية متعددة كمسألة اجتماع الأمر والنهي ومسألة تعلّق الأوامر بالطبائع والأفراد». ولم يقتصر الأمر على الشيخ الأنصاري بل تبعه الآخوند الخراساني

الآخر عدم وجود علاقة بين موضوع اجتماع الأمر والنهي وتبعية الأحكام للمصالح والمفاسد؛ لأنّ المناط هو اجتماع الضدّين (الأمر والنهي) في موضوع واحد. وهذا يصدق حتّى

من قبيل اجتماع الأمر والنهي. وقع الوصف اللازم موضع نقاش ومختلف لآراء الاُصوليين، فقد أفاد صاحب الكفاية ما محصله: إنّ النهي عن الوصف اللازم كالنهي عن الجهر

إطلاق الأمر الانتزاعي في اصطلاح الفلاسفة عن الأمر الاعتباري، بل يطلقون الاعتباري على الأعم الشامل لهما، وأمّا مشهور الأصوليين فإنّهم يطلقون الأمر الانتزاعي

الذي يحصل بين ملاكات ومبادئ الحكمين في مرحلة الجعل، كما في موارد اجتماع الأمر والنهي على القول بامتناع اجتماعهما، كالصلاة في الأرض المغصوبة. وقد اعتبر

التي تتحقّق بعد تعلّق الأمر بها، فإن قصد امتثال الأمر لايمكن أخذه في دليل الأمر، لكن القصد إليه فرع وجوده، فكيف يمكن أخذه في دليل الأمر نفسه، وإذا كان التقييد

ثمّ بحث بعض الأُمور العقلية - وذلك كمقدّمة الواجب والضدّ والإجزاء واجتماع الأمر والنهي وغيرها - بصورة تخصّصية 77تتميّز برؤية مقارنة بين المذاهب الإسلامية

إبراهيم الكلباسي (وهي رسالة فتوائية أيضاً)، رسالة في الرضاع، رسالة في اجتماع الأمر والنهي، رسالة في المشتقّ، تلخيص إفادات أُستاذه الأنصاري. توفّي في سامرّاء

لها ارتباط كالاعتقاد بإمكان اجتماع الأمر والنهي وعدم إمكانه؛ لعدم معقولية إمكان شيء وعدمه معا في آن واحد، لاستلزامه اجتماع الإمكان والامتناع في مورد واحد،

قياس منطقي لاستنباط الأحكام الشرعية، وهي من قبيل: استحالة اجتماع الأمر والنهي أو إذا وجب أمر وجبت مقدّمته، فذيل هذا العنوان يبحث عن كلّ قضية عقلية برهانية

السريان وعدمه، بحيث يكون الأمر باعثاً نحو إيجاد الطبيعة في الأمر وزاجراً عنها في النهي، ولازمه سقوط الأمر بأوّل الوجودات والنهي لا يتحقّق إلاّ بالامتناع

الماهية في مسائل أصولية متعددة كمسألة اجتماع الأمر والنهي ومسألة تعلّق الأوامر بالطبائع والأفراد». ولم يقتصر الأمر على الشيخ الأنصاري بل تبعه الآخوند الخراساني

الذي يحصل بين ملاكات ومبادئ الحكمين في مرحلة الجعل، كما في موارد اجتماع الأمر والنهي على القول بامتناع اجتماعهما، كالصلاة في الأرض المغصوبة. وقد اعتبر

الماهية في مسائل أصولية متعددة كمسألة اجتماع الأمر والنهي ومسألة تعلّق الأوامر بالطبائع والأفراد». ولم يقتصر الأمر على الشيخ الأنصاري بل تبعه الآخوند الخراساني

لها ارتباط كالاعتقاد بإمكان اجتماع الأمر والنهي وعدم إمكانه؛ لعدم معقولية إمكان شيء وعدمه معا في آن واحد، لاستلزامه اجتماع الإمكان والامتناع في مورد واحد،

المظلومين وبلاد المسلمين. كتاب الامر بالمعروف والنهي عن المنكر: أحكام الدعوة إلى الأعمال الصالحة وتجنب عن الشر = الأمر بالخير والنهي عن الشر. الفارابي ، أبو نصر