نتائج البحث

عنوان لمجلّة أُخرى صدرت في قم عام 1411 ه‍، هي صوت حركة الجهاد الإسلامي في أفغانستان، وقد توقّفت عن الصدور.

العالمي للتقريب بين المذاهب الإسلامية. ومن أشهر العلماء الشيعة في أفغانستان، ولد في أفغانستان سنة 1931 م، وهاجر إلى النجف الأشرف لتلقّي العلوم الدينية، فتتلمذ

المخاطر التي تهددها، زار باكستان في آذار عام 1990 م، ومن هناك انتقل إلى أفغانستان لزيارة المقاتلين ضد الوجود السوفياتي ثم إلى كشمير. ولد السيد عباس الموسوي

ومن الدول المشاركة في عضويتها : الباكستان، والهند، ونيجيريا، وأندونيسيا، وأفغانستان، وتركيا، والسنغال، والفلبّين، ومعظم الدول العربية. ومن مشاريعها : إنشاء

بآراء الناخبين لقيادة الحركة الإسلامية في الانتخابات التي أُجريت خارج أفغانستان عام 1977 م، وهو ما أدّى‏ إلى انشقاق في الحركة الإسلامية، فانقسمت إلى حزبين:

وسائل الإعلام وتحدث باسم طالبان. كما تحدث في بين مفصل في مؤتمر علمي عن أفغانستان في جامعة دوشيشا في كيوتو باليابان العام الماضي. وكان أول زعيم لطالبان يظهر

خالص هو زعيم طالبان ولد عام 1940 في منطقة خوجياني بإقليم ننغرهار في شرق أفغانستان . وهو نجل يونس خالص زعيم الحزب الإسلامي الأفغاني (فرع يونس الخالص). تلقى

واستقبلها العلماء بكلّ رحابة صدر، خصوصاً بعد الحوادث التي جرت وتجري في باكستان وأفغانستان والعراق ولبنان وغيرها». ويقول: «لقد أثمرت جهود العلماء والمفكّرين والمصلحين

الله صافي الكلبايكاني من مراجع الدين الشيعة في إدانة مجزرة المسلمين في أفغانستان على يد طالبان وتنديدا للصمت تجاه هذه الأحداث 2 ه‍. غزوة ذات سويق بين المسلمين

كان لا بد ان تجري من البداية بين شعب أفغانستان و قيادة المجاهدين كطرف أول من جهة والقوات الأجنبية التي احتلت أفغانستان من جهة أخرى. وإن أي تفاوض مع مجموعات

ليبلّغ الدعوة وينصر الدين. فكان يتابع عن كثب قضايا المسلمين ... سافر إلى أفغانستان أثناء حربها مع الشيوعيّين، وأصلح بينهم وقد كبر سنّه وأدركته العلل، وزار

خذ مثالًا على ذلك الصراع بين الأشقّاء في الجزائر، أو في الصومال، أو في أفغانستان، وانظر كم استنفذ هذا الصراع من مقدّرات الأُمّة ومن ثروات الأُمّة، وكم أفنى

الباكستانية عملية عسكرية ضدهم وطردتهم من بلوشستان إلى أفغانستان بحلول نهاية عام 1974. كانت أفغانستان ملاذا لجميع الجماعات شبه العسكرية المعادية لباكستان

طويلة، حتّى أحاط به الخطر من كلّ جانب، فأجبرته الظروف على الهجرة. فهاجر إلى أفغانستان في ذي القعدة سنة 1348 ه بعد أن تمّ حبسه ثلاث مرّات، ونفيه مرّة في تركستان

الزاهد، الشهيد. سجن في مصر أكثر من عشرين عاماً، وانتقل إلى ميدان الجهاد في أفغانستان ضدّ الروس، والذي أعطاه جهده وطاقته، وبذل أقصى ما يستطيع لدعمه ورفده، وإصلاح

في مدينة الزرقاء، ثم ذهب للجهاد في أفغانستان في عام 1989م وهو في سن 23 عاما، وقاد معسكرات تدريب المسلحين في أفغانستان ولم يكن مضى على زواجه إلا مدة قصيرة

قدّم الكثير للعالم الإسلامي، وساند القضايا المعاصرة، وخاصّة الجهاد في أفغانستان، حتّى سقوط النظام الشيوعي فيها ودخول المجاهدين كابل. توفّي يوم الجمعة 13/

الذي تحكمه حركة طالبان . اتهمت واشنطن ملا سنجين زدران بإرسال المسلحين إلى أفغانستان وبأنشطة عسكرية ضد المصالح الأمريكية ، وضد كبار المسؤولين الأمريكيين والأماكن

العمر، ويقول: إنّ تلك التجربة أثّرت في حياته كثيراً. من مؤلّفاته: حدث في أفغانستان، القرآن والسلطان، الإسلام في الصين، إيران من الداخل، أزمة الوعي الديني،

لجامعة الدول العربية، وتولّى عدّة مناصب لتطوير الأنظمة المصرفية في كلّ من أفغانستان ومصر وليبيا والمغرب وتونس وباكستان وماليزيا، ودرّس الاقتصاد في جامعة ميسوري