عقيدتنا الإسلامية

من ویکي‌وحدت
مراجعة ١٠:٥١، ٢٥ أبريل ٢٠٢١ بواسطة Rashedinia (نقاش | مساهمات) (←‏الفصل الخامس)
(فرق) → مراجعة أقدم | المراجعة الحالية (فرق) | مراجعة أحدث ← (فرق)
عقيدتنا الإسلامية.jpg
اسم الکتاب عقيدتنا الإسلامية
الإسم الکامل عقيدتنا الإسلامية

عقيدة التوحيد للتوحيد

تأليف تاج الدين الهلالي
اللغة العربية
الموضوع القيام بدراسة وشرح المشتركات الأساسية الموجودة بين الشيعة والسنّة
سنة الطبع 1426 ق / 2005 م
الناشر المجمع العالمي للتقريب بين المذاهب الإسلامية
قطع رقعي
نوعية الغلاف شومیز
عدد الصفحات 144 صفحة
الکمّية 2000 نسخة
الطبعة الأولی
السعر 7500 ریال

قد سعى كتاب عقيدتنا الإسلامية إلى القيام بدراسة وشرح المشتركات الأساسية الموجودة بين الشيعة والسنّة،

الموضوع

مؤلف هذا الكتاب هو رئيس مكتب الإفتاء والدعوة في مدينة سيدني باستراليا، ومن الناشطين في مجال الوحدة الإسلامية. وقد سعى مؤلف هذا الكتاب إلى القيام بدراسة وشرح المشتركات الأساسية الموجودة بين الشيعة والسنّة، وبلوغ الوحدة الإسلامية ودعم القواسم المشتركة بين المسلمين.

المحتوی

وللكتاب هذا، مقدمة وخمسة فصول وخاتمة.

المقدمة

يبدأ المؤلف في المقدمة ببيان «التوحيد للتوحيد» و«التوحيد لوحدة الكلمة»، وبحث حاجة المسلمين إلى التوحيد وتأثيره بين المسلمين.

الفصل الأوّل

يختص الفصل الأول من الكتاب، بالعقيدة والشريعة في الإسلام، والإحتواء على عدد من البحوث القصيرة حول إسلام العقيدة وإسلام الشريعة، العقيدة والشريعة في بيان القرآن الكريم، صلات الشريعة، المعتقدات الأساسية في الإسلام ومصادر المعتقدات الإسلامية. وفي تعريف القرآن للعقيدة والشريعة، إستند المؤلف إلى آيات من القرآن الكريم، ورأى بأن العقيدة في القرآن هي إنعكاس للإيمان الصالح.

الفصل الثاني

في الفصل الثاني يبين المؤلف، طرق الوصول إلى المعرفة الإلهية، ومن الموضوعات الأخرى في هذا الفصل يمكن الإشارة إلى: السبيل الفطري والسبيل العملي (التمعن والإستدلال).

الفصل الثالث

أمّا الفصل الثالث، فهو يختص بالبحث في التوحيد الحقيقي. ويستند المؤلف إلى بعض المصادر والروايات في إشارته إلى ضرورة تعميق العقائد التوحيدية. ثم يعرض الآراء بشأن المحكم والمتشابه. وفي خاتمة هذا الفصل، يقدم المؤلف بحثاً حول الاختلافات العقائدية بين المسلمين وعدم تكفير بعضهم للآخر بسبب هذه الاختلافات. ثم يستعرض بعض النقاط من كتاب «فيصل التفرقة بين الإسلام والزنادقة».

الفصل الرابع

فيما اختص الفصل الرابع من الكتاب ببحث موضوع التكفير. وقد ذهب المؤلف إلى جعل القرآن والسنّة ميزاناً للتعرف على التكفير وأنواع الكفر وغيرها ذات العلاقة بذلك.

الفصل الخامس

والفصل الأخير من الكتاب، اختص ببحث عقيدة المسلم حول الخالق المتعال والأنبياء والقرآن والكتب السماوية الأخرى، والإسلام والحياة بعد الموت وموضوعات أخرى. فيما قدم المؤلف في نهاية هذا الفصل توصيات للمسلمين الشيعة والسنّة وبشكل منفصل، مؤكداً على ضرورة تحقيق التضامن بين المسلمين والوحدة الإسلامية.