الفرق بين المراجعتين لصفحة: «علي الخنيزي»

أُزيل ١٬١٣٠ بايت ،  ٢١ أبريل ٢٠٢١
لا يوجد ملخص تحرير
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر ١: سطر ١:
<div class="wikiInfo">
<div class="wikiInfo">
[[ملف:علي الخنیزي.jpg|تصغير|مركز]]
[[ملف:علي_الخنيزي.jpg|تصغير|مركز]]
{| class="wikitable aboutAuthorTable" style="text-align:Right" |+ |
{| class="wikitable aboutAuthorTable" style="text-align:Right" |+ |
!الاسم!! data-type="AuthorName" |علي الخنيزي‏
!الاسم!! data-type="AuthorName" |علي الخنيزي‏
سطر ٣٧: سطر ٣٧:
4- للوصول إلى الوحدة لا بدّ من إلغاء التفرقة المذهبية، والجامع هو الدين الإسلامي الحنيف، فبه تحصل القوّة الرابطة لجميع المسلمين بعضهم ببعض.
4- للوصول إلى الوحدة لا بدّ من إلغاء التفرقة المذهبية، والجامع هو الدين الإسلامي الحنيف، فبه تحصل القوّة الرابطة لجميع المسلمين بعضهم ببعض.
5- التحرّر من أيّة عصبية تاريخية أو عقائدية أو اجتماعية، وسلوك طريق الإنصاف والاقتصاد على ضوء الهدي الإسلامي.
5- التحرّر من أيّة عصبية تاريخية أو عقائدية أو اجتماعية، وسلوك طريق الإنصاف والاقتصاد على ضوء الهدي الإسلامي.
وآخر مؤلّفاته هو كتاب وحدوي معروف، اسمه «الدعوة الإسلامية إلى وحدة أهل السنّة والإمامية».
6- «الدعوة الإسلامية إلى وحدة أهل السنّة والإمامية».
ومنهجية الشيخ الخنيزي في مسألة الوحدة الإسلامية تتمثّل في النقاط التالية:
1- التسامح مع الآخرين وإن اختُلف معهم.
2- إنّ الحوار هو المنهج السليم في حلّ المعضلات، وهو الطريق إلى الاعتراف بالآخر والتعايش معه.
3- الذهاب مع الدليل حيثما ذهب، والوقوف على البرهان أينما وقف، والتمسّك بالحجّة الدامغة، وعدم الاعتماد على المصلحة أو العاطفة أو العصبية.
4- للوصول إلى الوحدة لا بدّ من إلغاء التفرقة المذهبية، والجامع هو الدين الإسلامي الحنيف، فبه تحصل القوّة الرابطة لجميع المسلمين بعضهم ببعض.
5- التحرّر من أيّة عصبية تاريخية أو عقائدية أو اجتماعية، وسلوك طريق الإنصاف والاقتصاد على ضوء الهدي الإسلامي.
|-
|-
|المذهب
|المذهب
| data-type="AuthorReligion" |
| data-type="AuthorReligion" | الشيعة
|}
|}
</div>
</div>
Write
٣٦١

تعديل