الفرق بين المراجعتين لصفحة: «علي الجندي»

لا يوجد ملخص تحرير
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر ٢٣: سطر ٢٣:
|-
|-
|الآثار
|الآثار
| data-type="AuthorWritings" |من دواوينه الشعرية:
| data-type="AuthorWritings" |له خمسة دواوين شعرية، ونحو ثلاثين مؤلّفاً في الأدب، منها المطبوعات الآتية:
 
أغاريد السحر (شعر)، وألحان الأصيل (شعر)، وترانيم الليل (شعر)، وشعر الحرب، وفنّ التشبيه، وأدب الربيع، وخمسة أيّام في دمشق الفيحاء، وسياسة النساء، والبلاغة الفتية، والشعراء وإنشاد الشعر. وطبع له بعد وفاته «مناهل الصفاء للنفوس الظماء
    الراية المنكّسة، 1962
    في البدء كان الصمت، 1964
    الحمّى الترابية، 1969
    الشمس وأصابع الموتى، 1973
    النزف تحت الجلد، 1973
    طرفة في مدار السرطان، 1975
    الرباعيّات، 1979
    بعيدًا في الصمت قريبًا في النسيان، 1980
    قصائد موقوتة، 1980
    صار رمادًا، 1987
    سنونوة للضياء الأخير، 1992
 
من كتبه:
 
    الشمس وأصابع الموتى
    الأمير الجاهلي الشاعر امرؤ القيس الكندي
    الشاعر الجاهلي الشااب طرفة بن العبد: تحقيق ودراسة لشعره وشخصيته
    شعر العرب في العصر الجاهلي
    في تاريخ الأدب الجاهلي
    المعلّقات السبع: الجزء الأول عيون الشعر العربي القديم
    الشذا المؤنس في الورد والنرجس
    فن التشبيه: بلاغة، أدب، نقد
    من طرائف القصص
    تاريخ الأدب الجاهلي
    سجع الحمام في حكم الإمام أمير المؤمنين علي بن أبي طالب، جمع وضبط
|-
|-
|المذهب
|المذهب
سطر ٦١: سطر ٣٦:
تخرّج بكلّية دار العلوم في [[القاهرة]] سنة 1925 م، بعد أن حصل على الثانوية الأزهرية، وصار عميداً لها سنة 1950 م حتّى سنة 1958 م، وهو من أعضاء المجمع اللغوي سنة 1969 م، ولجنة الشعر في مجلس الفنون والآداب بمصر. وعمل في التدريس، وتوفّي بالقاهرة سنة 1973 م.
تخرّج بكلّية دار العلوم في [[القاهرة]] سنة 1925 م، بعد أن حصل على الثانوية الأزهرية، وصار عميداً لها سنة 1950 م حتّى سنة 1958 م، وهو من أعضاء المجمع اللغوي سنة 1969 م، ولجنة الشعر في مجلس الفنون والآداب بمصر. وعمل في التدريس، وتوفّي بالقاهرة سنة 1973 م.
=الآثار والمؤلّفات=
=الآثار والمؤلّفات=
<br>له خمسة دواوين شعرية، ونحو ثلاثين مؤلّفاً في الأدب، منها المطبوعات الآتية:<br>أغاريد السحر (شعر)، وألحان الأصيل (شعر)، وترانيم الليل (شعر)، وشعر الحرب، وفنّ التشبيه، وأدب الربيع، وخمسة أيّام في دمشق الفيحاء، وسياسة النساء، والبلاغة الفتية، والشعراء وإنشاد الشعر. وطبع له بعد وفاته «مناهل الصفاء للنفوس الظماء».
<br>له خمسة دواوين شعرية، ونحو ثلاثين مؤلّفاً في الأدب، من دواوينه الشعرية:<br>
الراية المنكّسة، 1962<br>
في البدء كان الصمت، 1964<br>
الحمّى الترابية، 1969<br>
الشمس وأصابع الموتى، 1973<br>
النزف تحت الجلد، 1973<br>
طرفة في مدار السرطان، 1975<br>
الرباعيّات، 1979<br>
بعيدًا في الصمت قريبًا في النسيان، 1980<br>
قصائد موقوتة، 1980<br>
صار رمادًا، 1987<br>
سنونوة للضياء الأخير، 1992<br>
من كتبه:<br>
الشمس وأصابع الموتى<br>
الأمير الجاهلي الشاعر امرؤ القيس الكندي<br>
الشاعر الجاهلي الشااب طرفة بن العبد: تحقيق ودراسة لشعره وشخصيته<br>
شعر العرب في العصر الجاهلي<br>
في تاريخ الأدب الجاهلي<br>
المعلّقات السبع: الجزء الأول عيون الشعر العربي القديم<br>
الشذا المؤنس في الورد والنرجس<br>
فن التشبيه: بلاغة، أدب، نقد<br>
من طرائف القصص<br>
تاريخ الأدب الجاهلي<br>
سجع الحمام في حكم الإمام أمير المؤمنين علي بن أبي طالب، جمع وضبط
=الآراء=
=الآراء=
<br>يقول من مقالة له في مجلّة «رسالة الإسلام»: «يصدر هذا العدد من مجلّة «رسالة الإسلام» وقد أتمّت جماعة [[التقريب بين المذاهب الإسلامية]] منذ تأسيسها خمسة وعشرين عاماً من عمرها المديد بإذن اللَّه، في خدمة المسلمين، وجمع كلمتهم، والتوحيد بين صفوفهم. ومن حقّها في هذه المناسبة الكريمة أن تحتفل بما يسمّى: العيد الفضّي، كما تفعل‏<br>الجمعيات والجماعات، ولو احتفلت لم يكن في احتفالها بذلك ما يعاب، ولجرت مع العرف المتّبع لدى الناس. لكن الجماعة رأت أن تعدل عن هذه الصورة؛ لأنّها منذ نشأتها لم تحفل بهذه التشكيلات، التي هي في الأعمّ الأغلب خداع للأبصار، وانصراف عن الجدّية، ومنذ نشأتها ووكد رجالها إفناء ذواتهم في العمل الصامت الدائب، لرفع شأن المسلمين، وبثّ روح المودّة والتراحم بين طوائفهم، ولمّ شملهم، وإزالة ما قد يكون بينهم من نزاع: إِنَّ هذِهِ أُمَّتُكُمْ أُمَّةً واحِدَةً وَ أَنَا رَبُّكُمْ فَاعْبُدُونِ‏ (سورة الأنبياء: 92).
<br>يقول من مقالة له في مجلّة «رسالة الإسلام»: «يصدر هذا العدد من مجلّة «رسالة الإسلام» وقد أتمّت جماعة [[التقريب بين المذاهب الإسلامية]] منذ تأسيسها خمسة وعشرين عاماً من عمرها المديد بإذن اللَّه، في خدمة المسلمين، وجمع كلمتهم، والتوحيد بين صفوفهم. ومن حقّها في هذه المناسبة الكريمة أن تحتفل بما يسمّى: العيد الفضّي، كما تفعل‏<br>الجمعيات والجماعات، ولو احتفلت لم يكن في احتفالها بذلك ما يعاب، ولجرت مع العرف المتّبع لدى الناس. لكن الجماعة رأت أن تعدل عن هذه الصورة؛ لأنّها منذ نشأتها لم تحفل بهذه التشكيلات، التي هي في الأعمّ الأغلب خداع للأبصار، وانصراف عن الجدّية، ومنذ نشأتها ووكد رجالها إفناء ذواتهم في العمل الصامت الدائب، لرفع شأن المسلمين، وبثّ روح المودّة والتراحم بين طوائفهم، ولمّ شملهم، وإزالة ما قد يكون بينهم من نزاع: إِنَّ هذِهِ أُمَّتُكُمْ أُمَّةً واحِدَةً وَ أَنَا رَبُّكُمْ فَاعْبُدُونِ‏ (سورة الأنبياء: 92).
Write
٣٦١

تعديل