الفرق بين المراجعتين لصفحة: «طه جابر العلواني»

لا يوجد ملخص تحرير
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
 
(١٧ مراجعة متوسطة بواسطة نفس المستخدم غير معروضة)
سطر ٢: سطر ٢:
[[ملف:طه جابر العلواني.jpeg|تصغير|مركز]]
[[ملف:طه جابر العلواني.jpeg|تصغير|مركز]]
{| class="wikitable aboutAuthorTable" style="text-align:Right" |+ |
{| class="wikitable aboutAuthorTable" style="text-align:Right" |+ |
!الاسم!! data-type="AuthorName" |طه جابر العلواني‏
!الاسم!! data-type="AuthorName" |طه العلواني‏
|-
|-
|الاسم الکامل
|الاسم الکامل
سطر ٨: سطر ٨:
|-
|-
|تاريخ الولادة
|تاريخ الولادة
| data-type="AuthorBirthDate" |1354ه/1935 م
| data-type="AuthorBirthDate" |1935 م/1354ه
|-
|-
|محلّ الولادة
|محلّ الولادة
| data-type="AuthorBirthPlace" |العراق
| data-type="AuthorBirthPlace" |الأنبار\العراق
|-
|-
|تاريخ الوفاة
|تاريخ الوفاة
سطر ١٧: سطر ١٧:
|-
|-
|المهنة
|المهنة
| data-type="AuthorOccupation" |مفكّر إسلامي
| data-type="AuthorOccupation" |مفكّر إسلامي،وأستاذ جامعي
|-
|-
|الآثار
|الآثار
| data-type="AuthorWritings" |الاجتهاد والتقليد في الإسلام، أدب الاختلاف في الإسلام، أُصول الفقه الإسلامي... منهج بحث ومعرفة، إسلامية المعرفة بين الأمس واليوم، التعدّدية، أُصول ومراجعات بين الاستتباع والإبداع، حاكمية القرآن، الأزمة الفكرية ومناهج التغيير، الجمع بين القراءتين
| data-type="AuthorWritings" |الاجتهاد والتقليد في الإسلام، أدب الاختلاف في الإسلام، أُصول الفقه الإسلامي.. منهج بحث ومعرفة، إسلامية المعرفة بين الأمس واليوم، التعدّدية.. أُصول ومراجعات بين الاستتباع والإبداع، حاكمية القرآن، الأزمة الفكرية ومناهج التغيير، الجمع بين القراءتين
|-
|-
|المذهب
|المذهب
سطر ٢٦: سطر ٢٦:
|}
|}
</div>
</div>
'''طه جابر العلواني''': مفكّر إسلامي عراقي مرموق، وأحد أعضاء الجمعية العمومية [[المجمع العالمي للتقريب بين المذاهب الإسلامية]]، ورئيس جامعة قرطبة سابقاً، ورئيس المعهد العالمي للفكر الإسلامي سابقاً، ورئيس المجلس الفقهي لأمريكا الشمالية وكندا لمدة 16 سنة، ومدير أكاديمية طه العلواني للدراسات القرآنية.
'''طه جابر العلواني''': مفكّر إسلامي عراقي شهير، وأحد أعضاء الجمعية العمومية في [[المجمع العالمي للتقريب بين المذاهب الإسلامية]]، ورئيس [[جامعة قرطبة]] سابقاً، ورئيس [[المعهد العالمي للفكر الإسلامي]] سابقاً، ورئيس [[المجلس الفقهي لأمريكا الشمالية وكندا]] لمدّة ستّ عشرة  سنة، ومدير [[أكاديمية طه العلواني للدراسات القرآنية]].


=الولادة=
=الولادة=


ولد في مدينة الفلّوجة، منطقة الحصوة، محافظة الأنبار، العراق، في سنة 1354هـ/ 1935م.
ولد طه جابر العلواني‏ في منطقة الحصوة بمدينة [[الفلّوجة]]، محافظة [[الأنبار]]، [[العراق]]، في سنة 1354هـ/ 1935م.


=المؤهّلات العلمية=
=المؤهّلات العلمية=


* شهادة الدكتوراه، كلّية الشريعة والقانون، جامعة الأزهر، 1972م بمرتبة الشرف الأولى في تخصّص “أصول الفقه”، وقد أوصت اللجنة المناقشة بالأزهر بطباعة رسالته بنفقة الأزهر وتبادلها مع الجامعات الإسلامية.
* شهادة الدكتوراه، كلّية الشريعة والقانون، [[جامعة الأزهر]]، 1972م بمرتبة الشرف الأولى في تخصّص “أصول الفقه”، وقد أوصت اللجنة المناقشة بالأزهر بطباعة رسالته بنفقة الأزهر وتبادلها مع الجامعات الإسلامية.


* شهادة الماجستير، كلّية الشريعة والقانون، جامعة الأزهر، 1968م.
* شهادة الماجستير، كلّية الشريعة والقانون، جامعة الأزهر، 1968م.
سطر ٤٢: سطر ٤٢:
* شهادة الثانوية الأزهرية، القاهرة، 1953م.
* شهادة الثانوية الأزهرية، القاهرة، 1953م.


* شهادة المدرس ة الآصفيّة الدينية (المعهد الديني) في الفلّوجة، العراق، 1952م.
* شهادة المتوسّطة الآصفيّة الدينية (المعهد الديني) في الفلّوجة، العراق، 1952م.


* شهادة الابتدائية من المدرسة الابتدائية للبنين بالفلّوجة، العراق، 1948-1949م.
* شهادة الابتدائية من المدرسة الابتدائية للبنين بالفلّوجة، العراق، 1948-1949م.


=الخبرات العلمية=
=الخبرات العلمية=
سطر ٥١: سطر ٥٠:
* الرئيس المؤسّس لأكاديمية طه العلواني للدراسات القرآنية، ڤرجينيا، منذ سنة 2013م وحتّى وفاته.
* الرئيس المؤسّس لأكاديمية طه العلواني للدراسات القرآنية، ڤرجينيا، منذ سنة 2013م وحتّى وفاته.


* أستاذ كرسي الإمام الشافعي الفقه وأصوله والفقه المقارن بجامعة قرطبة، ڤرجينيا، من سنة 1997م وحتّى وفاته.
* أستاذ كرسي الإمام [[الشافعي]] في الفقه وأصوله والفقه المقارن بجامعة قرطبة، ڤرجينيا، من سنة 1997م وحتّى وفاته.


* رئيس جامعة العلوم الإسلامية والاجتماعية سابقاً G.S.I.S.S التي أصبحت “جامعة قرطبة” منذ 2002م، من سنة 1986م وحتّى سنة 2007م.
* رئيس جامعة العلوم الإسلامية والاجتماعية سابقاً G.S.I.S.S التي أصبحت “جامعة قرطبة” منذ 2002م، من سنة 1986م وحتّى سنة 2007م.
سطر ٥٩: سطر ٥٨:
* رئيس قسم البحوث والدراسات في المعهد العالمي للفكر الإسلامي من 1984م وحتّى سنة 1986.
* رئيس قسم البحوث والدراسات في المعهد العالمي للفكر الإسلامي من 1984م وحتّى سنة 1986.


* رئيس تحرير مجلّة إسلاميَّة المعرفة المؤسّس، الصادرة عن المعهد العالمي للفكر الإسلامي، ڤرجينيا، من سنة 2002م وحتّى 2007م.
* رئيس تحرير [[مجلّة إسلاميَّة المعرفة]] المؤسّس، الصادرة عن المعهد العالمي للفكر الإسلامي، ڤرجينيا، من سنة 2002م وحتّى 2007م.


* أستاذ الفقه والأصول بكلّية الشريعة جامعة محمّد بن سعود.
* أستاذ الفقه والأصول بكلّية الشريعة [[جامعة محمّد بن سعود]].


* أستاذ الثقافة الإسلامية بمعهد ضبّاط الأمن العام في الرياض من سنة 1977م وحتّى سنة 1983م.
* أستاذ الثقافة الإسلامية بمعهد ضبّاط الأمن العام في [[الرياض]] من سنة 1977م وحتّى سنة 1983م.


* مستشار قانوني في الحقوق الخاصّة بوزارة الداخلية في المملكة العربية السعودية من سنة 1975م وحتّى 1976م.
* مستشار قانوني في الحقوق الخاصّة بوزارة الداخلية في [[المملكة العربية السعودية]] من سنة 1975م وحتّى 1976م.


* مستشار اللجنة الوطنيَّة للمياه في المملكة السعودية لمدّة سنتين.
* مستشار اللجنة الوطنيَّة للمياه في المملكة العربية السعودية لمدّة سنتين.


* مدير تحرير مجلّة الجندي في التدريب العسكري في بغداد 1963م.
* مدير تحرير مجلّة الجندي في التدريب العسكري في [[بغداد]] 1963م.


* مدرّس الدراسات الإسلامية في الكلّية العسكرية في بغداد من سنة 1964م وحتّى سنة 1979م.
* مدرّس الدراسات الإسلامية في الكلّية العسكرية في بغداد من سنة 1964م وحتّى سنة 1979م.
سطر ٧٩: سطر ٧٨:
=عضوية المؤسّسات العلمية=
=عضوية المؤسّسات العلمية=


* أستاذ زائر لجامعة القاضي عياض، مراكش، وبني ملال، المغرب لعدّة مرّات ابتداءً من سنة 2000م.
* أستاذ زائر ل[[جامعة القاضي عياض]]، [[مراكش]]، وبني ملال، [[المغرب]] لعدّة مرّات ابتداءً من سنة 2000م.


* أستاذ زائر للجامعة الإسلامية العالمية في كوالالومبور، ماليزيا لعدّة مرّات ابتداءً من سنة 1989م.
* أستاذ زائر في [[الجامعة الإسلامية العالمية]] في [[كوالالومبور]]، [[ماليزيا]] لعدّة مرّات ابتداءً من سنة 1989م.


* أستاذ زائر لجامعة الجزيرة في السودان.
* أستاذ زائر ل[[جامعة الجزيرة]] في [[السودان]].


* أستاذ زائر لجامعة بروناي، سلطنة بروناي.
* أستاذ زائر ل[[جامعة بروناي]]، سلطنة [[بروناي]].


* أستاذ زائر لجامعة الأمير عبد القادر للعلوم الإسلامية في الجزائر.
* أستاذ زائر ل[[جامعة الأمير عبد القادر للعلوم الإسلامية]] في [[الجزائر]].


* أستاذ زائر لجامعة ستراسبورج، فرنسا.
* أستاذ زائر لجامعة ستراسبورج، [[فرنسا]].


* أستاذ زائر لجامعة جورج تاون – واشنطن.
* أستاذ زائر لجامعة جورج تاون – [[واشنطن]].


* عضو مؤسّس لمجلس أمناء المعهد العالمي للفكر الإسلامي وللمعهد، ڤرجينيا.
* عضو مؤسّس لمجلس أمناء المعهد العالمي للفكر الإسلامي وللمعهد، ڤرجينيا.


* محاضر لعدّة مرّات في الدروس الحسنيَّة الرمضانية تحت رعاية الملك الحسن الثاني ونجله الملك محمّد السادس.
* محاضر لعدّة مرّات في الدروس الحسنية الرمضانية تحت رعاية [[الملك الحسن الثاني]] ونجله [[الملك محمّد السادس]].
 
* عضو اللجنة التنفيذيَّة لمجمع التقريب بين المذاهب مع المشاركة في دورات ومؤتمرات عديدة للمجمع في طهران وعمّان والأردن.
 
* عضو مجلس أمناء جامعة أفريقيا العالمية في السودان.


* حاصل على جائزة مؤسّسة (كير-CAIR) لأفضل إنجاز في خدمة العمل الإسلامي في أمريكا، واشنطن، نوفمبر 2005م.
* عضو اللجنة التنفيذيَّة لمجمع التقريب بين المذاهب مع المشاركة في دورات ومؤتمرات عديدة للمجمع في طهران و[[عمان]] و[[الأردن]].


* حاصل على جائزة وزارة الثقافة في طهران لأحسن كاتب في الإسلاميَّات لعام 2005م.
* عضو مجلس أمناء [[جامعة أفريقيا العالمية]] في السودان.


* عضو المجمع الفقهي الدولي بجدّة (منظّمة المؤتمر الإسلامي).
* عضو [[المجمع الفقهي الدولي]] ب[[جدّة]] ([[منظّمة المؤتمر الإسلامي]]).


* عضو المجلس التأسيسي لرابطة العالم الإسلامي بمكّة المكرّمة.
* عضو المجلس التأسيسي ل[[رابطة العالم الإسلامي]] ب[[مكّة المكرّمة]].


* عضو المجمع الملكي لبحوث الحضارة (مؤسّسة آل البيت- الأردن).
* عضو المجمع الملكي لبحوث الحضارة (مؤسّسة آل البيت- الأردن).


* عضو مؤسّس للمجمع الفقهي في الهند.
* عضو مؤسّس للمجمع الفقهي في [[الهند]].


* رئيس المجلس الفقهي لأمريكا الشمالية وكندا من 1988 حتّى 2005م.
* رئيس المجلس الفقهي لأمريكا الشمالية وكندا من 1988 حتّى 2005م.
* حاصل على وسام الحسين للعطاء المميّز من الدرجة الأولى، من مؤسّسة آل البيت الملكية للفكر الإسلامي 2013م.


* تأسيس كرسي التفاهم الإسلامي- المسيحي تحت عنوان: كرسي العلواني للدراسات اللاهوتية (المؤدّية إلى التفاهم الإسلامي المسيحي) في واشنطن، منذ 2009م وحتى الآن.
* تأسيس كرسي التفاهم الإسلامي- المسيحي تحت عنوان: كرسي العلواني للدراسات اللاهوتية (المؤدّية إلى التفاهم الإسلامي المسيحي) في واشنطن، منذ 2009م وحتى الآن.
سطر ١٢٣: سطر ١١٦:
* أستاذ “إسلامية المعرفة” في الدراسات العليا في الجامعة الإسلامية العالمية في ماليزيا.
* أستاذ “إسلامية المعرفة” في الدراسات العليا في الجامعة الإسلامية العالمية في ماليزيا.


* عضو لجنة وضع برامج كلّية الشريعة والقانون في جامعة السلطان قابوس، عمان.
* عضو لجنة وضع برامج كلّية الشريعة والقانون في [[جامعة السلطان قابوس]]، عمان.
 
=الجوائز=
 
* حاصل على جائزة مؤسّسة (كير-CAIR) لأفضل إنجاز في خدمة العمل الإسلامي في [[أمريكا]]، واشنطن، نوفمبر 2005م.
 
* حاصل على جائزة وزارة الثقافة في [[طهران]] لأحسن كاتب في الإسلاميَّات لعام 2005م.
 
* حاصل على وسام الحسين للعطاء المميّز من الدرجة الأولى، من [[مؤسّسة آل البيت الملكية للفكر الإسلامي]] لعام 2013م.


=المؤلّفات والتحقيقات=
=المؤلّفات والتحقيقات=


1.تحقيق ودراسة كتاب (المحصول في علم أصول الفقه) الإمام فخر الدين الرازي، وقد قامت جامعة الإمام محمد بن سعود بطبعه ونشره في ستة مجلدات 1980. والطبعة الثانية، بيروت: مؤسسة الرسالة، 1992. والطبعة الثالثة قيد الاعداد في دار السلام للطباعة والنشر.
1.تحقيق ودراسة كتاب (المحصول في علم أصول الفقه) للإمام [[فخر الدين الرازي]].
 
2.الاجتهاد والتقليد في الإسلام.
 
3.تحقيق كتاب “النهي عن الاستعانة والاستنصار في أمور المسلمين بأهل الذمّة والكفّار” للعلّامة [[مصطفى الوارداني]].


2.الاجتهاد والتقليد في الإسلام، القاهرة: دار الأنصار، 1980م.
4.أصول الفقه الإسلامي.. منهج بحث ومعرفة.


3.تحقيق كتاب “النهي عن الاستعانة والاستنصار في أمور المسلمين بأهل الذمة والكفار” للعلامة مصطفى الوارداني، الرياض، شركة العبيكان، 1983م.
5.أدب الاختلاف في الإسلام.


4.أصول الفقه الإسلامي: منهج بحث ومعرفة، ڤرجينيا: المعهد العالمي للفكر الإسلامي، 1988م.
6.مشكلتان وقراءة فيهما، مع المستشار طارق البشري.


5.أدب الاختلاف في الإسلام، ط1، 1985م، قطر: سلسلة كتاب الأمة، الكتاب رقم :9. ط2، ڤرجينيا: المعهد العالمي للفكر الإسلامي، 1991م.
7.إصلاح الفكر الإسلامي.. مدخل إلى نظام الخطاب في الفكر الإسلامي المعاصر.


6.مشكلتان وقراءة فيهما، مع المستشار طارق البشري، ڤرجينيا: المعهد العالمي للفكر الإسلامي، 1993م.
8.[[ابن تيمية]] وإسلامية المعرفة.


7.إصلاح الفكر الإسلامي: مدخل إلى نظام الخطاب في الفكر الإسلامي المعاصر، ڤرجينيا، المعهد العالمي للفكر الإسلامي، 1994م.
9.خواطر في الأزمة الفكرية والمأزق الحضاري للأمّة الإسلامية.


8.ابن تيمية وإسلامية المعرفة، ڤرجينيا: المعهد العالمي للفكر الإسلامي، 1995م.
10.الأزمة الفكرية ومناهج التغيير.. الآفاق والمنطلقات.


9.خواطر في الأزمة الفكرية والمأزق الحضاري للأمة الإسلامية، الرياض: الدار العالمية للكتاب الإسلامي، 1996م.
11.الجمع بين القراءتين.. قراءة الوحي وقراءة الكون.


10.الأزمة الفكرية ومناهج التغيير: الآفاق والمنطلقات، القاهرة: المعهد العالمي للفكر الإسلامي، 1996م.
12.التعدّدية.. أصول ومراجعات بين الاستتباع والإبداع.


11.الجمع بين القراءتين: قراءة الوحي وقراءة الكون، القاهرة: المعهد العالمي للفكر الإسلامي، 1996م.
13.حاكمية القرآن.


12.التعددية: أصول ومراجعات بين الإستتباع والإبداع، القاهرة: المعهد العالمي للفكر الإسلامي، 1996م.
14.إسلامية المعرفة بين الأمس واليوم.


13.حاكمية القرآن، القاهرة: المعهد العالمي للفكر الإسلامي، 1997م.
15.في فقه الأقلّيات المسلمة (ضمن سلسلة: في التنوير الإسلامي).


14.إسلامية المعرفة بين الأمس واليوم، القاهرة: المعهد العالمي للفكر الإسلامي، 1997م.
16.مقدّمة في إسلامية المعرفة.


15.في فقه الأقليات المسلمة (ضمن سلسلة: في التنوير الإسلامي) القاهرة: نهضة مصر، 2000م.
17.إصلاح الفكر الإسلامي.


16.مقدمة في إسلامية المعرفة، بيروت: دار الهادي، 2001م.
18.الحاكمية والهيمنة.. نحو إعادة بناء مفهوم الأمّة والدولة والدعوة.


17.إصلاح الفكر الإسلامي، ط2، بيروت: دار الهادي، 2001م.
19.[[مقاصد الشريعة]].


18.الأزمة الفكرية ومناهج التغيير، بيروت: دار الهادي، 2001م.
20.الخصوصية والعالمية في الفكر الإسلامي المعاصر.


19.مقاصد الشريعة، بيروت: دار الهادي، 2001م.
21.مدخل إلى فقه الأقلّيات.


20.الخصوصية والعالمية في الفكر الإسلامي المعاصر، بيروت: دار الهادي، 2003م.
22.أبعاد غائبة عن فكر وممارسات الحركات الإسلامية المعاصرة.


21.مدخل إلى فقه الأقليات، أيرلندا، المجلس الأوربي للإفتاء والبحوث، 2004م.
23.نحو منهجية معرفية قرآنية: محاولات بيان قواعد المنهج التوحيدي للمعرفة.


22.أبعاد غائبة عن فكر وممارسات الحركات الإسلامية المعاصرة، القاهرة: دار السلام للطباعة والنشر والتوزيع، 2004م.
24.[[ابن رشد]] الحفيد.. الفقيه والفيلسوف.


23.نحو منهجية معرفية قرآنية: محاولات بيان قواعد المنهج التوحيدي للمعرفة، بيروت: دار الهادي، 2004م.
25.أزمة الإنسانية ودور القرآن الكريم في الخلاص منها.


24.ابن رشد الحفيد: الفقيه والفيلسوف، مراكش: جامعة القاضي عياض، المطبعة الوطنية، 2006م.
26.من [[أدب الاختلاف]] إلى نبذ الخلاف.


25.أزمة الإنسانية ودور القرآن الكريم في الخلاص منها، القاهرة: مكتبة الشروق الدولية، 2006م.
27.الوحدة البنائية للقرآن المجيد.


26.الجمع بين القراءتين: قراءة الوحي وقراءة الكون، القاهرة: مكتبة الشروق الدولية، 2006م.
28.لسان القرآن ومستقبل [[الأمّة]] القطب.


27.الوحدة البنائية للقرآن المجيد، القاهرة: مكتبة الشروق الدولية، 2006م.
29.لا إكراه في الدين: إشكالية الردّة والمرتدّين من صدر الإسلام إلى اليوم.


28.لسان القرآن ومستقبل الأمة القطب، القاهرة: مكتبة الشروق الدولية، 2006م.
30.نحو موقف قرآني من النسخ.


29.لا إكراه في الدين: إشكالية الردة والمرتدين من صدر الإسلام إلى اليوم. ط2، مشتركة بين المعهد العالمي للفكر الإسلامي، ومكتبة الشروق الدولية، 2006م.
31.نحو التجديد والاجتهاد.. مراجعات في المنظومة المعرفية الإسلامية، أوّلاً: الفقه وأصوله.


30.نحو موقف قرآني من النسخ، القاهرة: مكتبة الشروق الدولية، 2007م.
32.التعليم الديني بين التجديد والتجميد.


31.نحو التجديد والاجتهاد، مراجعات في المنظومة المعرفية الإسلامية، أولا: الفقه وأصوله، القاهرة: دار التنوير، 2008م.
33.نحو إعادة بناء علوم الأمّة الاجتماعية والشرعية(بالاشتراك).


32.التعليم الديني بين التجديد والتجميد، القاهرة: دار السلام، 2009م.
34.مفاهيم محورية في المنهج والمنهجية.


33.نحو إعادة بناء علوم الأمة الاجتماعية والشرعية، طه جابر العلواني، منى أبو الفضل، القاهرة، دار السلام، 2009م.
35.معالم في المنهج القرآني.


34.مفاهيم محورية في المنهج والمنهجية، القاهرة: دار السلام، 2009م.
36.الإمام فخر الدين الرازي ومصنّفاته.


35.معالم في المنهج القرآني، القاهرة: دار السلام، 2010م.
37.نحو موقف قرآني من إشكالية المحكم والمتشابه.


36.الإمام فخر الدين الرازي ومصنفاته، القاهرة: دار السلام، 2010م.
38.تفسير سورة الأنعام.


37.نحو موقف قرآني من إشكالية المحكم والمتشابه، القاهرة: دار السلام، 2010م.
39.إشكالية التعامل مع السنّة النبوية.


38.تفسير سورة الأنعام، القاهرة: دار السلام، 2012م.
40.حوار مع القرآن، تجربة ذاتية ودعوة للتدبّر.


39.إشكالية التعامل مع السنة النبوية، هرندن، ڤرجينيا: المعهد العالمي للفكر الإسلامي، 2014م.
41.تجربتي مع الحياة السياسية في العراق.


40.حوار مع القرآن، تجربة ذاتية ودعوة للتدبر، القاهرة: دار السلام، 1435ھ /2014م.
=من كلماته=


41.تجربتي مع الحياة السياسية في العراق، بيروت، منتدى المعارف، 2016م، ج1.
يقول: «إنّ الجمعية العمومية للأديان المتّحدة لو قامت- لا سمح اللَّه- فإنّها تستطيع غداً أن تلزم الأديان الأعضاء أو ممثّليها بما تتوصّل إليه من قرارات، فتصف بالشرعية ما تشاء وتسحب الشرعية عن سواها، بل يمكنها أن تقول على سبيل المثال: إنّ الركن الفلاني من أركان هذا الدين أو ذاك مرفوض؛ لأنّه يؤدّي إلى الكراهية أو الصراع، أو يعزّز اتّجاهاً ضدّ السلم وما شابه ذلك.


42.الحاكمية والهيمنة، نحو إعادة بناء مفهوم الأمة والدولة والدعوة، هرندن – فرجينيا، المعهد العالمي للفكر الإسلامي، 1437 ه، 2016م.
لا بدّ أن يدرك العلماء المتخصّصون والرأي العامّ الإسلامي خطورة مشروع هذه المنظّمة عبر توعية إعلامية مكثّفة؛ لأنّ هذه المنظّمة بشكلها المطروح حالياً من وجهة نظري هي محاولة للهيمنة على الإسلام وأخذ نوع من السلطة الدولية تتيح النظر في الأحكام الإسلامية وأركان الإسلام واقتراح التعديلات التي تراها القوى العظمى مقبولة في‏ أديانها ومصالحها أو سياستها، ولذلك فقد توقّفت عن المشاركة في هذه الحوارات؛ لأنّ أهدافها غير مقبولة لي بوصفي إنساناً مسلماً مؤمناً بالله واليوم الآخر وملتزماً بمرجعية [[القرآن]] و[[سنّة محمّد]] صلى الله عليه و آله، وأرى أنّه على المسلمين أن يبادروا للقيام بحوار داخلي فيما بينهم يتعالون فيه على التوجّهات الطائفية والمذهبية في الداخل الإسلامي ليخرجوا بمواقف موحّدة قبل أن يجدوا أنفسهم مكبّلين تفرض عليهم من الخارج القضايا التي يبكون عليها من دينهم أو القضايا التي ينبغي أن يتنازلوا عنها.


43.من أدب الاختلاف إلى نبذ الخلاف، هرندن – فرجينيا، المعهد العالمي للفكر الإسلامي، 1438 ه، 2017م.
جميع الأساتذة والمشايخ وكبار العلماء يمارسون الفتوى في كثير من الشؤون المعاصرة، ولم تتوقّف الاجتهادات الفردية والجماعية التي تقوم بها المجامع الفقهية، والفقه أوّلًا وأخيراً هو فهم بشر غير معصوم لمدلولات النصّ القرآني ومدلولات السنّة النبوية وتطبيقاتها الفعلية والتقريرية الثابتة في الأحاديث القولية، والحاجة إلى التجديد في الفقه لا تتمّ بأن نجدّد في باب معيّن من أبواب الفقه، وإنّما التجديد يجب أن يتم بردّ التراث الفقهي إلى الكتاب والسنّة في واقع عاشته الأُمّة عبر ثلاثة وعشرين عاماً في عهد الرسول صلى الله عليه و آله في جيل التلقّي، وإذا تمّ ذلك سنجد قدرة وإمكانية لمواجهة أيّة مستجدّات بهدي القرآن الكريم وهدي المنهج النبوي في الاستجابة للتحدّيات والمشكلات المعاصرة، وذلك هو التجديد المطلوب، أمّا رفض الفقه كلّية والاستهانة أمر لا يقول به عاقل؛ لأنّ الحاضر متّصل بالماضي، والفقه في مرحلة التأسيس يمثّل ثروة غنية جدّاً وخصبة، وكون ثقافة المسلمين ما زال الكثيرون منّا يعيشون جوانب مختلفة منها وما تزال تؤثّر في حياتنا.


=من كلماته=
كما أنّ الإسلام يختلف عن [[النصرانية]]، فإذا كانت [[أوروبّا]] قد استطاعت أن تحدث قطيعة معرفية مع التراث الكنسي لتنطلق نحو بناء فكرها الحديث، فإنّ المسلمين لم يشكّل القرآن والسنّة ولا أيّ جانب تراثي عائقاً يحول دون انطلاقاتهم ليقلّدوا أوروبّا في إحداث القطيعة المعرفية، لكنّنا مطالبون بمراجعة تراثنا ونقده والاحتكام في ذلك إلى كتاب اللَّه وسنّة رسوله».
<br>يقول: «إنّ الجمعية العمومية للأديان المتّحدة لو قامت- لا سمح اللَّه- فإنّها تستطيع غداً أن تلزم الأديان الأعضاء أو ممثّليها بما تتوصّل إليه من قرارات، فتصف بالشرعية ما تشاء وتسحب الشرعية عن سواها، بل يمكنها أن تقول على سبيل المثال: إنّ الركن الفلاني من أركان هذا الدين أو ذاك مرفوض؛ لأنّه يؤدّي إلى الكراهية أو الصراع، أو يعزّز اتّجاهاً ضدّ السلم وما شابه ذلك.
<br>لا بدّ أن يدرك العلماء المتخصّصون والرأي العامّ الإسلامي خطورة مشروع هذه المنظّمة عبر توعية إعلامية مكثّفة؛ لأنّ هذه المنظّمة بشكلها المطروح حالياً من وجهة نظري هي محاولة للهيمنة على الإسلام وأخذ نوع من السلطة الدولية تتيح النظر في الأحكام الإسلامية وأركان الإسلام واقتراح التعديلات التي تراها القوى العظمى مقبولة في‏<br>أديانها ومصالحها أو سياستها، ولذلك فقد توقّفت عن المشاركة في هذه الحوارات؛ لأنّ أهدافها غير مقبولة لي بوصفي إنساناً مسلماً مؤمناً بالله واليوم الآخر وملتزماً بمرجعية [[القرآن]] و[[سنّة محمّد]] صلى الله عليه و آله، وأرى أنّه على المسلمين أن يبادروا للقيام بحوار داخلي فيما بينهم يتعالون فيه على التوجّهات الطائفية والمذهبية في الداخل الإسلامي ليخرجوا بمواقف موحّدة قبل أن يجدوا أنفسهم مكبّلين تفرض عليهم من الخارج القضايا التي يبكون عليها من دينهم أو القضايا التي ينبغي أن يتنازلوا عنها.
<br>جميع الأساتذة والمشايخ وكبار العلماء يمارسون الفتوى في كثير من الشؤون المعاصرة، ولم تتوقّف الاجتهادات الفردية والجماعية التي تقوم بها المجامع الفقهية، والفقه أوّلًا وأخيراً هو فهم بشر غير معصوم لمدلولات النصّ القرآني ومدلولات السنّة النبوية وتطبيقاتها الفعلية والتقريرية الثابتة في الأحاديث القولية، والحاجة إلى التجديد في الفقه لا تتمّ بأن نجدّد في باب معيّن من أبواب الفقه، وإنّما التجديد يجب أن يتم بردّ التراث الفقهي إلى الكتاب والسنّة في واقع عاشته [[الأُمّة]] عبر ثلاثة وعشرين عاماً في عهد الرسول صلى الله عليه و آله في جيل التلقّي، وإذا تمّ ذلك سنجد قدرة وإمكانية لمواجهة أيّة مستجدّات بهدي القرآن الكريم وهدي المنهج النبوي في الاستجابة للتحدّيات والمشكلات المعاصرة، وذلك هو التجديد المطلوب، أمّا رفض الفقه كلّية والاستهانة أمر لا يقول به عاقل؛ لأنّ الحاضر متّصل بالماضي، والفقه في مرحلة التأسيس يمثّل ثروة غنية جدّاً وخصبة، وكون ثقافة المسلمين ما زال الكثيرون منّا يعيشون جوانب مختلفة منها وما تزال تؤثّر في حياتنا.
<br>كما أنّ الإسلام يختلف عن [[النصرانية]]، فإذا كانت [[أوروبّا]] قد استطاعت أن تحدث قطيعة معرفية مع التراث الكنسي لتنطلق نحو بناء فكرها الحديث، فإنّ المسلمين لم يشكّل القرآن والسنّة ولا أيّ جانب تراثي عائقاً يحول دون انطلاقاتهم ليقلّدوا أوروبّا في إحداث القطيعة المعرفية، لكنّنا مطالبون بمراجعة تراثنا ونقده والاحتكام في ذلك إلى كتاب اللَّه وسنّة رسوله».


=المصدر=
=المصدر=


المعجم الوسيط فيما يخصّ الوحدة والتقريب ج2 : ص97- 99 ، موسوعة أعلام الدعوة والوحدة والإصلاح ج2 : ص164-167 .
المعجم الوسيط فيما يخصّ الوحدة والتقريب ج1 : ص97- 99 ، موسوعة أعلام الدعوة والوحدة والإصلاح ج1 : ص164-167 .


وراجع أيضاً الموقع الألكتروني : www.alwani.org
وراجع أيضاً الموقع الألكتروني : www.alwani.org
٢٬٧٩٦

تعديل