الفرق بين المراجعتين لصفحة: «سالم بن عبد الله»

من ویکي‌وحدت
(أنشأ الصفحة ب'<div class="wikiInfo"> {| class="wikitable aboutAuthorTable" style="text-align:Right" |+ | !الاسم !سالم بن عبد الله |- |تاريخ الولادة |؟؟...')
 
ط (استبدال النص - '=المصادر=↵{{الهوامش}}' ب'== الهوامش == {{الهوامش}}')
 
(مراجعة متوسطة واحدة بواسطة مستخدم واحد آخر غير معروضة)
سطر ٥: سطر ٥:
|-
|-
|تاريخ الولادة
|تاريخ الولادة
|؟؟ الهجري القمري
|لم يذكر في المصادر
|-
|-
|تاريخ الوفاة
|تاريخ الوفاة
سطر ٤٢: سطر ٤٢:
وقيل: مات سنة سبع ومائة.
وقيل: مات سنة سبع ومائة.


=المصادر=
== الهوامش ==
{{الهوامش}}
{{الهوامش}}
[[تصنيف: الرواة]]


[[تصنيف: طبقات الفقهاء]]
[[تصنيف: طبقات الفقهاء]]
[[تصنيف: طبقات التابعين]]
[[تصنيف: طبقات التابعين]]

المراجعة الحالية بتاريخ ١٨:٣٣، ٥ أبريل ٢٠٢٣

الاسم سالم بن عبد الله
تاريخ الولادة لم يذكر في المصادر
تاريخ الوفاة 106 الهجري القمري
كنيته أبو عمر
نسبه القُرشيّ العدويّ
لقبه المدنيّ
طبقته التابعي

سالم بن عبد الله: كان من فقهاء المدينة وكان كثير الحديث. نقل عنه الشيخ الطوسي في كتاب «الخلاف» فتوى واحدة.

سالم بن عبد اللَّه (... ــ 106)

ابن عمر بن الخطاب، أبو عمر، ويقال: أبو عبد اللَّه القُرشيّ، العدويّ، المدنيّ. [١]

من روی عنهم ومن رووا عنه

حدّث عن: أبيه، و عائشة، و أبي هريرة، و زيد بن الخطاب، و رافع بن خديج، وسفينة، وآخرين.
حدّث عنه: ابنه أبو بكر، و سالم بن أبي الجعد، و عمرو بن دينار، و محمد بن واسع، و أبو بكر بن حزم، والزهري، و كثير بن زيد، و عكرمة بن عمار، وآخرون.

كان فقيهاً بالمدينة

عُدّ في فقهاء المدينة. وكان كثير الحديث.
روى أبو نعيم[٢] بسنده عن سالم بن عبد اللَّه بن عمر عن أبيه، قال: رأيت رسول اللّه (صلَّى اللَّه عليه وآله وسلَّم) يرفع يديه إذا افتتح الصلاة، وإذا ركع، وإذا رفع رأسه من الركوع.
نقل عنه الشيخ الطوسي في كتاب «الخلاف» فتوى واحدة.

وفاته

توفي سنة ستٍ ومائة، فصلَّى عليه هشام بن عبد الملك بعد انصرافه من الحج. وقيل: مات سنة سبع ومائة.

الهوامش

  1. الطبقات لابن سعد 5- 195، التأريخ الكبير 4- 115، المعرفة و التاريخ 1- 554، الجرح و التعديل 4- 184، مشاهير علماء الامصار 108 برقم 438، الثقات لابن حبّان 4- 305، المعجم الكبير للطبراني 4- 243، حلية الاولياء 2- 193، الخلاف للطوسي 3- 473) طبع جماعة المدرسين)، طبقات الفقهاء للشيرازي 62، المنتظم 7- 113، تهذيب الاسماء و اللغات 1- 207، وفيات الاعيان 2- 349، تهذيب الكمال 10- 145، سير أعلام النبلاء 4- 457، تذكرة الحفّاظ 1- 88، العبر للذهبي 1- 99، تاريخ الإسلام للذهبي (سنة 106) ص 88، دول الإسلام 1- 52، الوافي بالوفيات 15- 83، مرآة الجنان 1- 227، البداية و النهاية 9- 244، شرح علل الترمذي 259، غاية النهاية 1- 301، النجوم الزاهرة 1- 256، تهذيب التهذيب 3- 436، طبقات الحفّاظ 40 برقم 75، شذرات الذهب 1- 133.
  2. حلية الاولياء: 3- 163، الترجمة 237.