الفرق بين المراجعتين لصفحة: «القرآن»

أُضيف ٣ بايت ،  ١٦ ديسمبر ٢٠٢٣
ط
سطر ٦٠: سطر ٦٠:
عن علي (عليه السلام) قال: خطب رسول الله (صلى الله عليه و آله وسلم) فقال «فإذا التبست الأمور عليكم كقطع الليل المظلم، فعليكم ب[[القرآن الکریم|القرآن]] فإنه شافع مشفع وماحل مصدق ومن جعله إمامه قاده إلى الجنة، ومن جعله خلفه قاده إلى النار، وهو الدليل إلى خير سبيل، وهو الفصل ليس بالهزل له ظهر وبطن فظاهره حكم، وباطنه علم عميق، بحره لا تحصى عجائبه ولا يشبع منه علماؤه».
عن علي (عليه السلام) قال: خطب رسول الله (صلى الله عليه و آله وسلم) فقال «فإذا التبست الأمور عليكم كقطع الليل المظلم، فعليكم ب[[القرآن الکریم|القرآن]] فإنه شافع مشفع وماحل مصدق ومن جعله إمامه قاده إلى الجنة، ومن جعله خلفه قاده إلى النار، وهو الدليل إلى خير سبيل، وهو الفصل ليس بالهزل له ظهر وبطن فظاهره حكم، وباطنه علم عميق، بحره لا تحصى عجائبه ولا يشبع منه علماؤه».


=القرأن مأدبة الله=
==القرأن مأدبة الله==
===عن طريق الإماميه===
===عن طريق الإماميه===
'''لقرآن مأدبة الله الکريمه''' قال رسول الله (صلى الله عليه وآله): «[[القرآن الکریم|القرآن]] مأدبة الله، فتعلموا مأدبته ما استطعتم».  
'''لقرآن مأدبة الله الکريمه''' قال رسول الله (صلى الله عليه وآله): «[[القرآن الکریم|القرآن]] مأدبة الله، فتعلموا مأدبته ما استطعتم».  
سطر ٦٦: سطر ٦٦:
حَدَّثَنَا أَبُو عُبَيْدٍ قَالَ ثنا أَبُو الْيَقْظَانِ عَمَّارُ بْنُ مُحَمَّدٍ الثَّوْرِيُّ، أَوْ غَيْرُهُ، عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ الْهَجَرِيِّ، عَنْ أَبِي الْأَحْوَصِ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ،  عَنِ النَّبِيِّ (صلى الله عليه و آله وسلم) قَالَ: «إِنَّ هَذَا الْقُرْآنَ مأْدُبَةُ اللَّهِ تَعَالَى، فَتَعَلَّمُوا مِنْ مَأْدُبَتِهِ مَا اسْتَطَعْتُمْ».  
حَدَّثَنَا أَبُو عُبَيْدٍ قَالَ ثنا أَبُو الْيَقْظَانِ عَمَّارُ بْنُ مُحَمَّدٍ الثَّوْرِيُّ، أَوْ غَيْرُهُ، عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ الْهَجَرِيِّ، عَنْ أَبِي الْأَحْوَصِ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ،  عَنِ النَّبِيِّ (صلى الله عليه و آله وسلم) قَالَ: «إِنَّ هَذَا الْقُرْآنَ مأْدُبَةُ اللَّهِ تَعَالَى، فَتَعَلَّمُوا مِنْ مَأْدُبَتِهِ مَا اسْتَطَعْتُمْ».  
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْحَسَنِ الْبَلْخِيُّ، أَخْبَرَنِي عَبْدُ اللَّهِ بْنُ الْمُبَارَكِ، نا شُعْبَةُ، عَنْ عَبْدِ الْمَلِكِ بْنِ مَيْسَرَةَ، عَنْ أَبِي الْأَحْوَصِ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ قَالَ: «إِنَّ هَذَا الْقُرْآنَ مَأْدُبَةُ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ، فَمَنْ دَخَلَ فِيهِ، فَهُوَ آمِنٌ».
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْحَسَنِ الْبَلْخِيُّ، أَخْبَرَنِي عَبْدُ اللَّهِ بْنُ الْمُبَارَكِ، نا شُعْبَةُ، عَنْ عَبْدِ الْمَلِكِ بْنِ مَيْسَرَةَ، عَنْ أَبِي الْأَحْوَصِ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ قَالَ: «إِنَّ هَذَا الْقُرْآنَ مَأْدُبَةُ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ، فَمَنْ دَخَلَ فِيهِ، فَهُوَ آمِنٌ».
=القرآن هادٍ لقوم و مضلٌّ لآخرين=
=القرآن هادٍ لقوم و مضلٌّ لآخرين=
===عن طريق الإمامية===
===عن طريق الإمامية===