الفرق بين المراجعتين لصفحة: «الفقه»

من ویکي‌وحدت
(أنشأ الصفحة ب'المعرفة الفقهية للأحكام الدينية هي واحدة من الأدلة التفصيلية. في التعريف الشهير للفقه، يعرف...')
 
لا ملخص تعديل
سطر ١: سطر ١:
<div class="references" style="margin: 0px 0px 10px 0px; max-height: 300px; overflow: auto; padding: 3px; font-size:95%; background: #FFA500; line-height:1.4em; padding-bottom: 7px;"><noinclude>
[[پرونده:Ambox clock.svg|60px|بندانگشتی|راست]]
<br>
'''''نویسنده این صفحه در حال ویرایش عمیق است. '''''<br>
'''یکی از نویسندگان مداخل ویکی وحدت مشغول ویرایش در این صفحه می باشد. این علامت در اینجا درج گردیده تا نمایانگر لزوم باقی گذاشتن صفحه در حال خود است. لطفا تا زمانی که این علامت را نویسنده کنونی بر نداشته است، از ویرایش این صفحه خودداری نمائید. '''
<br>
''آخرین مرتبه این صفحه در تاریخ زیر تغییر یافته است: ''{{#time:H:i، j F Y|{{REVISIONTIMESTAMP}}}}؛</small>
<noinclude>
</div>
المعرفة الفقهية للأحكام الدينية هي واحدة من الأدلة التفصيلية. في التعريف الشهير للفقه، يعرف مصطلح "الطريقة التي نحصل بها على الأحكام الدينية من الأدلة التفصيلية" بأنه "الطريقة التي نحصل بها على الأحكام الدينية من الأدلة التفصيلية". الأسباب الأكثر تفصيلا لمعظم العلماء المسلمين هي: القرآن والسنة والإجماع والعقل. الفقه يعني الفهم والتفاهم الذي يساعد على استنتاج الأحكام الدينية. الفقه يعني القوانين الإلزامية وغير الإلزامية التي يفرضها الله سبحانه وتعالى على البشر. العلم هو فقه علمي يدرس هذه القوانين من وجهات نظر مختلفة وعديدة ويناقشها. القضايا الفقهية مثل الصلاة والصيام والحج والمعاملات والعديد من القضايا التي نوقشت في الفقه.
المعرفة الفقهية للأحكام الدينية هي واحدة من الأدلة التفصيلية. في التعريف الشهير للفقه، يعرف مصطلح "الطريقة التي نحصل بها على الأحكام الدينية من الأدلة التفصيلية" بأنه "الطريقة التي نحصل بها على الأحكام الدينية من الأدلة التفصيلية". الأسباب الأكثر تفصيلا لمعظم العلماء المسلمين هي: القرآن والسنة والإجماع والعقل. الفقه يعني الفهم والتفاهم الذي يساعد على استنتاج الأحكام الدينية. الفقه يعني القوانين الإلزامية وغير الإلزامية التي يفرضها الله سبحانه وتعالى على البشر. العلم هو فقه علمي يدرس هذه القوانين من وجهات نظر مختلفة وعديدة ويناقشها. القضايا الفقهية مثل الصلاة والصيام والحج والمعاملات والعديد من القضايا التي نوقشت في الفقه.



مراجعة ٠٥:١٢، ٢٥ يوليو ٢٠٢٢

60px|بندانگشتی|راست
نویسنده این صفحه در حال ویرایش عمیق است.

یکی از نویسندگان مداخل ویکی وحدت مشغول ویرایش در این صفحه می باشد. این علامت در اینجا درج گردیده تا نمایانگر لزوم باقی گذاشتن صفحه در حال خود است. لطفا تا زمانی که این علامت را نویسنده کنونی بر نداشته است، از ویرایش این صفحه خودداری نمائید.
آخرین مرتبه این صفحه در تاریخ زیر تغییر یافته است: ٠٥:١٢، ٢٥ يوليو ٢٠٢٢؛


المعرفة الفقهية للأحكام الدينية هي واحدة من الأدلة التفصيلية. في التعريف الشهير للفقه، يعرف مصطلح "الطريقة التي نحصل بها على الأحكام الدينية من الأدلة التفصيلية" بأنه "الطريقة التي نحصل بها على الأحكام الدينية من الأدلة التفصيلية". الأسباب الأكثر تفصيلا لمعظم العلماء المسلمين هي: القرآن والسنة والإجماع والعقل. الفقه يعني الفهم والتفاهم الذي يساعد على استنتاج الأحكام الدينية. الفقه يعني القوانين الإلزامية وغير الإلزامية التي يفرضها الله سبحانه وتعالى على البشر. العلم هو فقه علمي يدرس هذه القوانين من وجهات نظر مختلفة وعديدة ويناقشها. القضايا الفقهية مثل الصلاة والصيام والحج والمعاملات والعديد من القضايا التي نوقشت في الفقه.


المحتويات ۱ مقدمة ۲ تاريخ الفقه والفقه ۳ مصادر الاجتهاد القضائي ۴ الأحكام الفقهية ۵ التعريف بعلم الفقه ۶ الفقه قولا ومصطلحا ۷ كلمة الفقه في القرآن والحديث ۸ الفقه السياسي ۹ أدلة أربع ۹.۱ لأن ۹.۲ كتاب (قرآن) ۹.۳ سانت. ۹.۳.۱ أنواع التقاليد ۹.۴ اجماع ۹.۵ حكمة ۱۰ هيكل الكتب الفقهية ۱۱ تذييل الصفحه مقدمة العلاقة بين الإنسان ونفسه وبيئته الخارجية هي مصدر العديد من الاحتياجات. وبطبيعة الحال، يتطلب تنظيم هذه الاحتياجات والاستجابة لها الالتزام بالقانون ووجود قوانين يمكن أن تجلب البشر إلى وجهتهم. وللاحتياجات الإنسانية المختلفة جوانب جسدية وعقلية وفردية واجتماعية مختلفة ينبغي توفيرها تحت مظلة داعمة واستراتيجية لسلسلة من القواعد المنطقية والصحيحة.

في المجتمعات البدائية ، تم سن هذا القانون من قبل رئيس المجموعة أو القبيلة ، وفي المجتمعات الأكثر تحضرا تم تحقيقه بشكل مختلف من قبل الأنبياء الإلهيين وفي غيابهم من قبل العلماء أو الملوك. في عصرنا الحاضر ، يتم ممارسة كلا النوعين من القوانين وتنفيذها في أراضي مختلفة: القوانين الإلهية والقوانين البشرية. ولكن أيهما متفوق؟ وقد لا يكون سن مبدأ القانون مشكلة في ذلك، ولكن من الصعب جدا سن قانون يتفق تماما مع جميع الأبعاد والمظاهر المختلفة للحياة البشرية. يمكن للبشر أن يضعوا قوانين لأنفسهم ، لكن لا يمكنهم أبدا الادعاء بأنهم سنوا القانون الأكثر اتساقا وكفاءة الذي يتطلبه هذا الكائن. والسبب واضح جدا، لأن المعرفة البشرية بتشكيل أبعادها الوجودية وتفاهة الآليات التي تحكم الروح والجسد، الفرد والجمع، محدودة جدا وقليلة. على العكس من ذلك، لا فائدة من وجود الإنسان وحياته وموته، فمطهره وقيامته ليسا مخفيين عن الذي خلقه، الرب. أليس من الممكن الادعاء بأن الإنسان يجب أن يوجه انتباهه إلى الله من أجل تحقيق سعادة العالم والآخرة ووضع خيط العبودية الإلهية على رقبته والخضوع لقوانين رعاياه؟ (يعتقد علماء الإسلام أن الوحي وحده هو الذي يمكن أن يكون مصدر ومرجع القوانين الفردية والاجتماعية، وأن جميع القوانين التي لا تعود إلى الوحي يتم التقليل من قيمتها ومصداقيتها). [1]

الإسلام هو الدين الأكثر اكتمالا والأخير الذي جاء به إلى البشرية نبي الله المختار ، محمد (صلى الله عليه وسلم) ، حتى يوم القيامة.<refkhmini, روح الله, صهيفة نور, تشي الأول, طهران: منظمة الوثائق الثقافية للثورة الإسلامية, 1990, ج. 21, p. 98</ref>

تاريخ الفقه والفقه يكاد يقال إنه منذ عهد النبي أكرم والأئمة (أ) هكذا بدأ الفقه والفقه واتخذ علماء وعلماء الإسلام خطوات في هذا الشأن. أرسل النبي (ص) ممثلين في عصره كانوا أكثر وعيا بالقضايا الدينية والقرآنية للتعبير عن أحكامهم وتعريف الناس بالإسلام والقرآن الكريم بين القبائل الأخرى ، مثل بعثة جعفر بن أبي طالب إلى الحبشة وإرسال مصعب بن عمير إلى المدينة المنورة.

وقد نزلت آية على النبي صلى الله عليه وسلم مفادها "ونحن كان المؤمنون لينفرو ومقهى فلولا وطائفتي كلها والقبيلة ولتيكو في الدين ولينزاروفا أهل أحمد عزة رجوى اللهم للحم يهدون،[2] لا ينبغي للمؤمنين جميعا أن يقاتلوا ويشنوا الجهاد، بل يجب على جماعة (قبيلة) أن تتحرك للبصق في الدين وتحذيرهم وتخويفهم عند عودتهم إلى قومهم".

لذلك ، وفقا للقرآن الكريم ، كان وجود العلماء ضروريا ، ومع بداية الغيبة العظيمة ، أصبحت هذه المهمة من العلماء والفقهاء أثقل. لأنه في العصر الذي سبق الغيبية، وهو وقت وجود الأئمة (أ)، طغى على العلماء وجود الأئمة (أ) حتى أن الناس شاركوا مشاكلهم مع أئمة أثر، ولكن بعد غياب الكبرى، وقعت كل المسؤولية الدينية على عاتق العلماء والفقهاء الشيعة. [3] وقال الإمام المهدي (ع): "أما الحواض الفقيه، فوجد من حصل على الاستدلال على الأحكام الدينية بالشريعة. [5] إلا أن الوضع الخاص الذي حدث للمرجعيين والفقهاء الشيعة كان منذ عام 329/1880، لأن الفقهاء الشيعة كانوا مسؤولين عن نشر وشرح أحكام الإسلام والإجابة على الأسئلة الشيعية، ومنذ ذلك الحين تشكلت المرجعية الشيعية وأقيمت رابطة قوية بين الشيعة والمرجعية. [6]

مصادر الفقه تتضمن مصادر الفقه الإسلامي مجموعة من المقترحات (سواء كان العقل قد فهم هذه المقترحات أو لم يعبر عنها إلا الشريعة) بأن الشخص الذي يدرك العلوم الضرورية (مثل الفقه ، ومبادئ الفقه ، وعلم الحديث ، وما إلى ذلك) يمكن أن يحصل على أحكام دون دينية باستخدامها. [7] من وجهة نظر الفقهاء الشيعة، هذه المصادر هي في الأساس رقمان، وقد تم حساب رواياتنا وعقولنا تقليديا كأربع فئات لتكون أكثر قابلية للمقارنة مع الأديان الإسلامية الأخرى: الكتب والتقاليد والفكر والإجماع. [8] يعتبر فقهاء الديانات السنية (بما في ذلك الحنفيون) القياس والتشبيه بين مصادر الاستدلال (لكنهم لم يعتبروا العقل أحد مصادر الفقه).

الأحكام الفقهية في الفقه ، أي عمل اختياري يمكن للشخص القيام به يعزى إلى حكم فقهي. [9] وطريقة تقسيم الأحكام الفقهية هي كما يلي:

حيث يسمح للمسلم بالقيام بأشياء من ثلاث فئات:

مباه

ليس لديها مشكلة في القيام بذلك من حيث الدين.

مكروه

من الأفضل المغادرة ، ولكن يسمح لها أيضا بالقيام بذلك.

مصطحب

من الأفضل القيام بذلك ، لكن ليس لديها مشاكل دينية للقيام بذلك أيضا.

واجب

يجب أن يتم ذلك ومن الخاطئ دينيا تركه ولا يسمح به.

حرام

نباید آن کار انجام شود.[۹]

بنابر این یک فقیه علاوه بر بدست آوردن روش انجام مناسک شرعی از منابع فقه، باید حکم هر کاری را نیز مشخص کند. اما اگر بعد از آنکه در منابع فقهی جستجوی لازم را انجام داد در حرام بودن چیزی شک کرد، با برقراری شرایط اصل برائت اعلام می‌شود که مسلمانان می‌توانند آن کار را انجام دهند.[۱۰]

معرفی علم فقه علم فقه از آغاز ظهور و گسترش اسلام و تعالیم آن، از نخستین علومی بوده که مورد توجه‌ اندیشمندان قرار گرفته است. فقه اسلامی به مرور زمان دامن خود را گسترده‌تر کرد و موضوعات مختلفی را در حیطه مباحث علمی خود گرفت و به تدریج از وسیعترین علوم اسلامی گردید که همواره مورد تحصیل و تدریس بوده است. با تلاش و نبوغ فقیهانی یگانه، تالیفات فوق‌العاده زیاد و ارزنده‌ای نگاشته شده این آثار زمینه‌های گوناگون حقوق اساسی، حقوق مدنی، حقوق خانواده، حقوق جزایی، اداری، سیاسی و... مسائل شخصی مثل عبادات را شامل می‌شود.[۱۱]

منشا این گستردگی را در این می‌توان یافت که قوانین اسلامی به نژاد یا قبیله خاص و به زمان یا مکان محدودی اختصاص ندارد، بلکه با توجه به نیازهای بشر و برای همه زمان‌ها و مکان‌ها و با توجه به مصلحت‌هایی که برای سعادت هر دو جهان وجود دارد، وضع گشته است.[۱۲]

فقه در لغت و اصطلاح در نگاه بدوی و مراجعه ابتدایی به کلمات و تعبیرات کثیری از اهل لغت، به نظر می‌رسد که فقه به معنای مطلق فهم باشد. از تعبیراتی نظیر گفته‌های ذیل چنین استفاده‌ای می‌شود:

«الفقه، الفهم. قال اعرابی لعیسی ‌بن ‌عمر: شهدت علیک بالفقه...».[۱۳]

«الفقه، بالکسر العلم بالشی، والفهم له والفطنة له».[۱۴]

«الفقه، فهم الشیء».[۱۵]

لیکن با تأمل و نگاهی مجدد، خصوصاً به عبارات لغویانی که در مقام تعیین تفاوت‌های ظریف بین واژگان متشابه برآمده‌اند و فروق اللغه را تدوین کرده‌اند، به این نتیجه می‌رسیم که فقه در لغت مطلق فهم نیست، بلکه موشکافی و ریزبینی و فهم دقیق را فقه گویند.

کلمه فقه در قرآن و حدیث در قرآن کریم آمده است: «...فَلَوْلَا نَفَرَ مِنْ کلِّ فِرْقَةٍ مِنْهُمْ طَائِفَةٌ لِیتَفَقَّهُوا فِی الدِّینِ وَلِینْذِرُوا قَوْمَهُمْ إِذَا رَجَعُوا إِلَیهِمْ لَعَلَّهُمْ یحْذَرُونَ»؛[۱۶] چرا از هر گروهى یک دسته کوچ نمى کنند تا در امر دین بصیرت کامل پیدا کنند و پس از بازگشتن، مردم خود را اعلام خطر نمایند، باشد که از ناشایست‌ها حذر نمایند.

در حدیث است که رسول اکرم صلی الله علیه و آله فرمود: «من حفظ على امتى اربعین حدیثا بعثه الله فقیها عالما؛ [۱۷]هر کس چهل حدیث بر امت من حفظ کند، خداوند او را فقیه و عالم محشور کند».

درست نمى دانیم که علما و فضلاء صحابه به عنوان «فقهاء» خوانده مى شده‌اند یا نه. ولى مسلم است که از زمان تابعین (شاگردان صحابه،‌ کسانى که پیغمبر را درک نکرده ولى صحابه را درک کرده اند) این عنوان بر عده اى اطلاق مى شده است.

هفت نفر از تابعین به نام فقهاء سبعه خوانده مى شده‌اند. سال ۹۴ هجرى که سال شهادت حضرت على بن الحسین (ع) است و در آن سال سعید بن مسیب و عروة بن زبیر از فقهاء سبعه و سعید بن جبیر و برخى دیگر از فقهاء مدینه درگذشتند به نام سنة الفقهاء نامیده شد. از آن پس دوره به دوره به علماء عارف به اسلام - خصوصا احکام اسلام - فقهاء اطلاق مى شد.

ائمه اطهار مکرر این کلمه را بکار برده اند و بعضى از اصحاب خود را امر به تفقه کرده اند و یا آن‌ها را فقیه خوانده اند. شاگردان مبرز ائمه اطهار در همان عصرها به عنوان فقهاء شیعه شناخته مى شده‌اند.[۱۸]

فقه سیاسی اصطلاح فقه سیاسى به عنوان واژه‌­ای نوپدید در عرصه‌ی فقه، مشتمل بر مجموعه‌‌اى از مباحث فقهى است که با رفتار سیاسی و دانش سیاست مرتبط بوده و تکالیف شرعى زندگى سیاسى مؤمنان بلکه شهروندان را تعیین کرده و آیین اداره مطلوب را بر اساس منابع و ادله معتبر شرعى، تبیین و توصیه مى‌کند.

پیشینه این فقه بنابر نظر رهبر معظم انقلاب به درازای تاریخ تدوین فقه است، ایشان می­‌فرمایند: «فقه سیاسی در شیعه، سابقه‌اش از اولِ تدوین فقه است. یعنی حتّی قبل از آنکه فقه استدلالی در قرن سوم و چهارم تدوین بشود. نمونه‌اش را شما در روایات می‌بینید. همین روایت [کتاب] "تحف‌العقول" که انواع معاملات را چهار قسم میکند، یک قسمش سیاسات است -امّاالسّیاسات- که خب، در آنجا مطالبی را بیان میکند.

در این روایت و روایات فراوان دیگر، شاخصها ذکر می‌شود. بعد که نوبت به عصر تدوین فقه استدلالی میرسد -دوران شیخ مفید و بعد از ایشان- باز انسان مشاهده میکند که فقه سیاسی در آنجا وجود دارد؛ در ابواب مختلف، آن چیزهائی که مربوط به احکام سیاست و اداره‌ی جامعه است، در اینها هست. بنابراین سابقه‌ی فقه سیاسی در شیعه، سابقه‌ی عریقی است.»[۱۹] [۲۰]

ادله اربعه ادلّه اربعه یا دلایل چهارگانه اصطلاحی در علم اصول فقه است که به منابع چهارگانه معتبر فقهی برای استنباط احکام شرعی اطلاق می‌شود. این منابع عبارت‌اند از کتاب، سنت، اجماع و عقل. فقیه بر اساس این منابع معتبر، حکم شرعی را استنباط می‌کند. اعتبار و حجیت این چهار دلیل در مبحث حجج اصول فقه اثبات می‌شود.

دلیل دلیل در فقه به معنای چیزی است که برای اثبات حکم شرعی بدان استدلال می‌شود. برای دلیل تقسیماتی ذکر شده است:

دلیل به لحاظ اینکه مدلول آن حکم واقعی یا حکم ظاهری است به دو قسم اجتهادی و فقاهتی تقسیم می‌شود:

دلیل اجتهادی دلیلی است که بر حکم واقعی دلالت می‌کند. چون این دلیل موجب ظن به حکم واقعی می‌شود آن را دلیل اجتهادی نامیده‌اند. دلیل فقاهتی دلیلی است که هنگامی که به حکم واقعی جهل باشد، کاربرد دارد و اثبات کننده حکم ظاهری است. به این دلیل، اصل عملی نیز می‌گویند. فقیه هنگامی که به دلیل اجتهادی برای کشف حکم شرعی دسترسی ندارد، از دلیل فقاهتی و اصل عملی استفاده می‌کند.[۲۱]

دلیل از جهت نوع دالّ به دو قسم لفظی و لبی تقسیم می‌شود:

دلیل لبی دلیلی است که از نوع الفاظ نیست مانند اجماع، سیره عقلاء و ...

دلیل لفظی دلیل است که از نوع الفاظ است مانند خبر.[۲۲]

کتاب (قرآن) منظور از کتاب در ادله اربعه، قرآن است. آیات الاحکام حدود ۵۰۰ آیه از قرآن را تشکیل می‌دهد. پژوهشگران قرآن را از جهات گوناگونی نگاه کرده‌اند مانند مباحث تاریخی، تفسیری، کلامی و ... در فقه با توجه به موضوع، به آیات الاحکام استناد می‌شود. در اصول فقه سخن از حجیت و اعتبار ظواهر این آیات است.

اخباریین با نفی حجیت ظواهر قرآن، باعث توجه بیشتر به این مبحث در کتب اصولی شد. امین استرآبادی نخستین بار در حجیت ظواهر قرآن تردید کرد. او استنباط از ظواهر قرآن را ظنی می‌دانست و با مبنای خود که برای استنباط باید به علم رسید، در تضاد بود و از این جهت حجیت ظواهر قرآن را نفی کرد.

سنت سنت به قول، فعل و تقریر معصوم اطلاق می‌شود. این معنا در میان اهل سنت و شیعیان متفاوت است. اهل سنت تنها گفتار و رفتار و تقریر پیامبر را سنت می‌دانند و شیعیان به پیامبر، امامان دوازده گانه و حضرت زهرا را ملحق می‌کنند و معنای سنت را توسعه می‌دهند.[۲۳]

انواع سنت قول معصوم

گفته‌های معصومین که مستقیماً یا از طریق احادیث متواتر یا واحد به ما رسیده است. حدیث اگرچه گاهی مسامحتاً به عنوان سنت شناخته می‌شود اما سنت نیست؛ بلکه حاکی از سنت است.[۲۴]

فعل معصوم

دست کم فعل معصوم بر اباحه دلالت می‌کند. همانگونه که ترک فعلی دلالت بر عدم وجوب آن می‌کند. گاهی فعل معصوم با وجود قراینی معنایی بیش از اباحه یا عدم وجوب دارد مثل اینکه در مقام بیان حکم شرعی باشد. به فعل معصوم در موارد متعددی در فقه مانند افعال نماز و حج و وضو و ... استناد شده است.[۲۵]

تقریر معصوم

منظور از تقریر، سکوت معصوم در برابر فعل دیگری است به این معنا که فردی در حضور معصوم رفتاری را انجام دهد و معصوم به آن توجه دارد و سکوت کند و در حالی است که اگر آن رفتار نادرست بود، او را به خطایش آگاهی می‌داد. اگر تقریر با شروطش محقق شود بر جایز بودن آن فعل دلالت می‌کند.[۲۶]

از جهت طریق دست یابی به سنت، سنت به دو گونه قطعی و غیرقطعی تقسیم می‌شود:

طریق قطعی

سنتی که از طریق خبر متواتر به دست آید و یا خبر غیرمتواتری که قراین قطعی بر صدور آن از معصوم باشد مانند اجماع و بنای عقلایِ کاشف از قول معصوم.

طریق غیرقطعی

برای دست یابی به سنت، راه‌های غیرقطعی گوناگونی می‌توان شمرد، نتیجه این راه‌ها غیرقطعی و ظن آور است و برای حجیت و پذیرش آن باید دلیل خاصی اقامه کرد. از میان راه‌های گوناگون در میان فقهای امامیه تنها خبر واحد ثقه معتبر است.

اجماع اجماع در نزد امامیه متفاوت از اجماع در میان عامه است. اجماع در این معنا بازگشت به سنت دارد؛ زیرا فقیه از اجماع، قول معصوم علیه السلام را کشف می‌کند و چنان‌چه اجماع کشف از قول معصوم نکند، معتبر نیست.[۲۷] از این رو اجماع دلیل مستقلی به شمار نمی‌رود و برخی فقها اجماع را بر اتفاق گروهی از فقها که همراه بودن امام علیه السلام با آنان معلوم است، تعریف کرده‌اند.[۲۸] اصولیین برای اجماع تقسیماتی را ذکر کرده‌اند.

عقل مشهور اصولیان عقل را در عرض کتاب و سنت یکی از منابع استنباط شمرده‌اند.[۲۹] در مقابل اخباریان عقل را به عنوان منبع مستقل نپذیرفته‌اند. اگرچه عقل در بسیاری از کتب اصولیین ذکر شده است اما معنای روشنی از آن بیان نکرده‌اند. منظور از دلیل عقل در مقابل کتاب و سنت «هر گزاره عقلی که بتوان از آن به حکم شرعی قطعی رسید» است.[۳۰]

ملازمهٔ بین حکم عقل و شرع:این قاعده مورد قبول اکثر اصولیین شیعه و جمعی از اهل سنت قرار گرفته است و عده‌ای هم مخالف آن‌اند از جمله اخباریین شیعه و جمعی دیگر از اهل تسنن. کسانی که به «منبع بودن عقل برای استنباط احکام» معتقد بوده‌اند قانون ملازمه را پذیرفته‌اند و جمعی که با منبع بودن عقل مخالف بوده‌اند، طبعاً به ملازمه هم اعتقادی نداشته‌اند.[۳۱]

عقل نظری

حکم شرعی توقیفی است و جز راه شنیدن از شارع نمی‌توان بدان دست یافت. بنابراین مقصود از دلیل عقلی، حکم عقل نظری به ملازمه میان حکم ثابت شرعی یا عقلی و میان حکم شرعی دیگر است. مانند ملازمه در مسأله إجزاء.[۳۲]

عقل عملی

این نوع عقل به تنهایی نمی‌تواند حکم شرعی را درک کند؛ اگر چه درک می‌کند که این عمل فی نفسه سزاوار است یا نه؛ اما آن را به شارع نسبت نمی‌دهد. پس از حصول چنین ادراکی گاه به ملازمه میان حکم عقل و حکم شرع حکم می‌کند و گاه حکم نمی‌کند. ملازمه در اینجا تنها در مسأله حسن و قبح عقلی است.[۳۳]

اقسام حکم عقلی: احکام عقلی به دو قسم مستقلات و غیرمستقلات تقسیم می‌شود.

مستقلات عقلی

دلیلی که عقل به تنهایی و بدون کمک گرفتن از شرع، به حکم شرعی دست می‌یابد. مانند حکم عقل به حسن عدل.

غیرمستقلات عقلی

عقل به کمک حکم شرع، به حکم شرعی علم پیدا می‌کند. مانند حکم عقل به وجوب مقدمه هنگام وجوب ذی المقدمه. وجوب ذی المقدمه حکم شرعی است که با ضمیمه آن به حکم عقل -مقدمه واجب، واجب است- دلیل عقلی شکل می‌گیرد. [۳۴]مسأله إِجزاء، مقدمه واجب، ضد و ...از جمله غیرمستقلات عقلی است که در علم اصول فقه بحث می‌شود.

ساختار کتاب‌های فقهی ساختار کتاب‌های فقهی به‌طور معمول به دو قسمت اصلی تقسیم شده‌است:[۳۵]

عبادات

معاملات (عام)

سپس هر کدام از این دو قسمت اصلی به چندین بخش که معمولاً آن را باب یا کتاب می‌نامند تقسیم می‌شود. مثلاً باب‌القضاء زیر مجموعه‌ای از معاملات (عام) است که در آن به احکام قضاوت پرداخته می‌شود. باب‌های اصلی کتب فقه از این قرار اند:

کتاب التقلید: احکام دسترسی به حکم شرعی.

کتاب الطهاره: احکام پاک نمودن.

کتاب الصلاة: احکام نماز.

کتاب الصوم: احکام روزه.

کتاب الزکاة: احکام زکات (نوعی مالیات که باید صرف هزینه‌های جامعه اسلامی شود).

کتاب الخمس: احکام خمس (نوعی مالیات که صرف گسترش اسلام می‌شود. این مسئله مخصوص شیعیان است)

کتاب الحج:احکام حج.

کتاب المتاجر: احکام داد و ستد.

کتاب الاجارة: احکام اجاره.

کتاب المضاربه: احکام مضاربه (نوعی سرمایه‌گذاری).

کتاب المزارعة: احکام سرمایه‌گذاری در کشاورزی.

کتاب المساقاة: احکام سرمایه‌گذاری در آبیاری.

کتاب الضمان: احکام آنچه انسان ضامن انجام آن می‌شود.

کتاب الحوالة.

کتاب النکاح: احکام ازدواج، محرم شدن.

کتاب الوصیة: احکام وصیت کردن.

القضاعة: الأحكام والأحكام بين الناس، وتسمى الآن معرفة القانون.

كتاب النزار: أحكام النذور.

كتاب الجهاد: أحكام الدفاع عن المظلومين وبلاد المسلمين.

العامر البلاروف وآل ناهي المنكر: أحكام الدعوة إلى الأعمال الصالحة وتجنب الشر = الأمر بالخير وشر الشر. [36]

حاشية