الفرق بين المراجعتين لصفحة: «الشيعة»

من ویکي‌وحدت
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
 
سطر ١: سطر ١:
'''الشيعة''' الشيعة لغةً : الجماعة المتعاونون على أمر واحد في قضاياهم، وربّما يطلق على مطلق التابع، وشيعة الرجل : مناصروه.<br>
'''الشيعة''' الشيعة لغةً : الجماعة المتعاونون على أمر واحد في قضاياهم، وربّما يطلق على مطلق التابع، وشيعة الرجل : مناصروه.<br>
واصطلاحاً : هم كلّ من يشايع عليّاً والأئمّة من بعده باعتبار أنّهم خلفاء الرسول صلى الله عليه و آله.<br>
واصطلاحاً : هم كلّ من يشايع عليّاً والأئمّة من بعده باعتبار أنّهم خلفاء الرسول صلى الله عليه و آله.<br>
=جذور التشيع=
فالتشيّع استمرار لقيادة النبي صلى الله عليه و آله بمن نصبه للناس قائداً وإماماً للأُمّة، وليس التشيّع ظاهرة طارئة على الإسلام، بل هي منه في الصميم. والشيعة يعدّون أئمّتهم المرجع في الشؤون السياسية والعلمية وغيرها.<br>
فالتشيّع استمرار لقيادة النبي صلى الله عليه و آله بمن نصبه للناس قائداً وإماماً للأُمّة، وليس التشيّع ظاهرة طارئة على الإسلام، بل هي منه في الصميم. والشيعة يعدّون أئمّتهم المرجع في الشؤون السياسية والعلمية وغيرها.<br>
وتعدّ الطائفة الشيعية من أكبر الطوائف الإسلامية في العصر الراهن، وللشيعة دورهم البارز في صفحات التاريخ وفي خدمة الإسلام.<br>
وتعدّ الطائفة الشيعية من أكبر الطوائف الإسلامية في العصر الراهن، وللشيعة دورهم البارز في صفحات التاريخ وفي خدمة الإسلام.<br>

المراجعة الحالية بتاريخ ٠٨:٠٨، ٢٠ ديسمبر ٢٠٢١

الشيعة الشيعة لغةً : الجماعة المتعاونون على أمر واحد في قضاياهم، وربّما يطلق على مطلق التابع، وشيعة الرجل : مناصروه.
واصطلاحاً : هم كلّ من يشايع عليّاً والأئمّة من بعده باعتبار أنّهم خلفاء الرسول صلى الله عليه و آله.

جذور التشيع

فالتشيّع استمرار لقيادة النبي صلى الله عليه و آله بمن نصبه للناس قائداً وإماماً للأُمّة، وليس التشيّع ظاهرة طارئة على الإسلام، بل هي منه في الصميم. والشيعة يعدّون أئمّتهم المرجع في الشؤون السياسية والعلمية وغيرها.
وتعدّ الطائفة الشيعية من أكبر الطوائف الإسلامية في العصر الراهن، وللشيعة دورهم البارز في صفحات التاريخ وفي خدمة الإسلام.
ولا أستطيع في هذه العجالة أنّ أُعدّد أهمّ رجالهم أو أهمّ كتبهم العلمية، فهذا قد ناءت بحمله الموسوعات، كموسوعة «أعيان الشيعة» و«مستدركات أعيان الشيعة» في أكثر من عشرين مجلّداً، وموسوعة «الذريعة إلى تصانيف الشيعة» في ستّة وعشرين مجلّداً، وغيرها.