حبيب آل إبراهيم العاملي

من ویکي‌وحدت
مراجعة ٠٠:٢٤، ١٢ نوفمبر ٢٠٢٠ بواسطة Admin (نقاش | مساهمات) (حبيب_آل_إبراهيم_العاملي ایجاد شد)
(فرق) → مراجعة أقدم | المراجعة الحالية (فرق) | مراجعة أحدث ← (فرق)
الاسم حبيب آل إبراهيم العاملي‏
الاسم الکامل الشيخ حبيب بن محمّد بن الحسن بن إبراهيم المهاجر العاملي‏
تاريخ الولادة 1304ه/1886م
محل الولادة جبل عامل/ لبنان
تاريخ الوفاة 1385ه/1965م
المهنة من أعلام لبنان المرموقين ومن كبار مجتهديها.
الأساتید شيخ الشريعة الأصفهاني، والمحقّق النائيني، والسيّد أبي الحسن الأصفهاني، والشيخ علي بن باقر الجواهري.
الآثار المولد والغدير، الخطاب المنير في ذكرى‏ عيد الغدير، الغدير والنجف، الحقائق في الجوامع والفوارق، سبيل المؤمنين في أُصول الدين وفروعه، الصراط المستقيم في أُصول الدين القويم، الإسلام في معارفه وفنونه.
المذهب شیعی

الشيخ حبيب بن محمّد بن الحسن بن إبراهيم المهاجر العاملي: من أعلام لبنان المرموقين ومن كبار مجتهديها.
ولد في «حنوية» سنة 1304 ه، وقرأ المقدّمات هناك، ثمّ رحل إلى النجف الأشرف، فحضر على أعلام عصره: شيخ الشريعة الأصفهاني، والمحقّق النائيني، والسيّد أبي الحسن الأصفهاني، والشيخ علي بن باقر الجواهري. وله إجازة في الرواية من: شيخ الشريعة الأصفهاني، والسيّد حسن الصدر. وأجاز هو في الرواية: السيّد شهاب الدين المرعشي النجفي، والسيّد محمّد صادق بحر العلوم.
أقام فترة في مدينة العمارة العراقية مرشداً، ثمّ غادرها عام 1350 ه إلى لبنان، فأقام في بعلبك، واشتغل بالتدريس والتأليف، وكانت له شعبية ونفوذ كلمة.
توفّي في عاشر شوّال من سنة 1384 ه في لبنان، ونقل جثمانه إلى النجف الأشرف، فدفن في إحدى‏ حجرات الصحن العلوي الشريف، وأبّنته الصحف اللبنانية، ورثاه بعض الشعراء.
من مؤلّفاته: المولد والغدير، الخطاب المنير في ذكرى‏ عيد الغدير، الغدير والنجف، الحقائق في الجوامع والفوارق، سبيل المؤمنين في أُصول الدين وفروعه، الصراط المستقيم في أُصول الدين القويم، الإسلام في معارفه وفنونه.
يعدّ أحد رجالات التقريب والوحدة، وكتابه «الحقائق في الجوامع والفوارق» خير شاهد على ذلك.

المراجع

(انظر ترجمته في: معجم رجال الفكر والأدب 2: 877- 878، تراجم الرجال 1: 136، مع علماء النجف الأشرف 2: 128- 129، موسوعة طبقات الفقهاء 14: 169- 171، معجم الشعراء منذ بدء عصر النهضة 1: 306- 307، رجالات التقريب: 417- 428، المعجم الوسيط فيما يخصّ الوحدة والتقريب 1: 206- 207).