الإتجاه الديني لموضوع الوحدة والتعاضد
اسم الکتاب | الإتجاه الديني لموضوع الوحدة والتعاضد |
---|---|
تأليف | محمّد منصور نجاد |
اللغة | الفارسية |
الموضوع | مقالات وكتابات المؤلف المختلفة عبر سنوات عديدة، وذات التوجه الوحدوي في المناسبات المختلفة |
سنة الطبع | 1378 ش / 1999 م |
الناشر | المجمع العالمي للتقريب بين المذاهب الإسلامية |
قطع | وزيري |
نوعية الغلاف | شومیز |
عدد الصفحات | 200 صفحة |
الکمّية | 2000 نسخة |
الطبعة | الأولی |
السعر | 18000 ریال |
يحتوي الإتجاه الديني لموضوع الوحدة والتعاضد على مقالات وكتابات المؤلف المختلفة عبر سنوات عديدة، وذات التوجه الوحدوي في المناسبات المختلفة
المحتوی
يحتوي هذا الكتاب على مقالات وكتابات المؤلف المختلفة عبر سنوات عديدة، وذات التوجه الوحدوي في المناسبات المختلفة، حيث تم تنظيمه في أربعة فصول.
الفصل الأوّل
فيما جاء الفصل الأول منه، بعنوان «الوحدة في سنّة وسيرة المعصومين عليهم السلام». ويشمل هذا الفصل على ثلاثة بحوث وهي: الوحدة والبعثة النبوية، تعامل الرسول الأكرم (ص) مع أتباع الأديان. أرضية ومجالات التواصل والانسجام المذهبي في الصحيفة السجادية. والذي يوضح فيه قدرة وطاقة النصوص المعتبرة «كالصحيفة السجادية» لدعم الانسجام الديني والمذهبي.
الفصل الثاني
عنوان الفصل الثاني هو: «الدين والوحدة الوطنية والثقافة الدينية والانسجام المذهبي»، حيث يؤكد فيه المؤلف على عناصر الثقافة الدينية القادرة على خلق وإيجاد الانسجام الوطني. وفي مقال «دراسة جذور التعاضد بين أهل الكتاب مع الإيرانيين في الدفاع المقدس». يشير المؤلف جلياً إلى أنّ الدين الإسلامي وإلى جانب العوامل الأخرى سيؤدي عملياً إلى التآزر والتعاضد بين المسلمين للدفاع عن تربة وحدود بلادهم.
الفصل الثالث
في الفصل الثالث، والذي جاء بعنوان «الوحدة في رأي المفكرين الشيعة»، تجد فيه أفكار أربعة من كبار المصلحين الإيرانيين والشيعة المعاصرين حول التآخي والوحدة وهم: 1- السيد جمال الدين أسد آبادي، المشرع الجاد الأول للوحدة بين المسلمين السنّة والشيعة، وذات التوجه الوحدوي المتأثر بالتجدد. 2- آية الله العظمى البروجردي العاشق للمنحى التقليدي في تحقيق الوحدة بين الشيعة والسنّة. 3- الإمام الخميني (ره)، الذي عمل بشكل جاد للوحدة بين الإيرانيين، ولأتباع المذاهب الشيعية والسنّية. إضافة إلى إيمانه العملي وخطواته الأساسية في هذا الطريق. 4- الأستاذ مرتضى مطهري، التلميذ البار للإمام الخميني، والمنادي للوحدة الوطنية والمقوّم للانسجام الديني والمذهبي. وقد بحثت أفكار هؤلاء المفكرين الأربعة في المقالات: «التعاضد بين الشيعة وأهل السنّة في مقارنة لرأيين: السيد جمال الدين أسد آبادي وآية الله العظمى البروجري» و«الكتاب والعترة في رأي الإمام الخميني» و«مطهري والتوجه التعاضدي في البحوث العقائدي».
الفصل الرابع
الفصل الرابع جاء بعنوان «الوحدة عبر الحوار والدعوة». مع مقال بعنوان «سبل إيجاد الوحدة الإسلامية عبر الحوار بين الحضارات»، ومقال آخر بعنوان «أساس الحوار والدعوة في العلاقات الدولية برؤية إسلامية»، وهي الرؤية التي تتخطى العالم الإسلامي وغير المسلمين عبر الحوار والتقارب والتعامل.