نتائج البحث

سالم مفتيج البوسنوي: رئيس مجلس العلماء بيوغسلافيا السابقة. ولد سنة 1877 م في سراي البوسنة. تخرّج من مدرسة القضاء الشرعي (مكتب النوّاب) في بلاده، ثمّ سافر

«التمدّن الإسلامي» بدمشق، ومجلّة «الهداية»، وغيرها. توفّي سنة 1986 م. (انظر ترجمته في: تاريخ علماء دمشق 3: 507- 520، تتمّة الأعلام 2: 170، إتمام الأعلام:

طالباً بالأزهر، وأخذ بدراسة المذهب الحنفي والمالكي متتلمذاً على يد كبار علماء الأزهر آنذاك، كالشيخ الدمنهوري، والمهدي، والشربيني، والملواني، والرفاعي،

ابن يعقوب الرواجني»، وكذلك ابن شهرآشوب والعلّامة وابن داود، اعتبروه من أهل السنّة. من الرواة المشتركين. كنيته: أبو سعيد. نسبه: الأسدي، الرواجني، العُصْفري

حسين علي محفوظ : من أشهر علماء العراق المعاصرين في اللغة والأدب، وأحد مناصري حركة التقريب بين المذاهب الإسلامية، وهو مؤلّف موسوعي كتب في التاريخ والأدب

الإنجليزية الكبيرة في بلاده، وعمل على نشر الدعوة الإسلامية. توفّي في لاهور سنة 1986 م. (انظر ترجمته في: إتمام الأعلام: 271).

عاصم، وآخرون. توفي في سنة خمس وثلاثين ومائة. التأريخ الكبير 2- 134، الجرح و التعديل 2- 422، المعرفة و التاريخ 2- 339، مشاهير علماء الامصار ص 245 برقم 1228،

مكّة سنة أربع عشرة ومائتين، ثم عُزل سنة تسع عشرة ومائتين». وقال أبو داود: سمعته يقع في معاوية، وكان بشر الحافي يهجره لذلك. وثّقه الكثير من علماء الرجال

يوسف محمّد: داعية إسلامي هندي. ولد سنة 1908 م في الهند، وتعلّم حتّى غدا عَلَماً في بلاده. وهو عضو المجلس الاستشاري لعموم الهند، وأمير الجماعة الإسلامية

مشاهير علماء الإمامية، ومن كبار الدعاة إلى الوحدة الإسلامية. ولد الشيخ عبد الكريم بن محمّد رضا بن محمّد حسن بن محمّد العلي الزنجاني النجفي سنة 1304 ه في

المتوفّى سنة 507 ه‍، وقد قام الدكتور ياسين أحمد إبراهيم درادكه بتحقيقه، ونشرته مكتبة الرسالة الحديثة في عمّان ودار الباز في مكّة المكرّمة سنة 1988 م (طبعة

588، التأريخ الكبير 1- 133، المعارف 324، الجرح و التعديل 2- 144، مشاهير علماء الامصار 163 برقم 748، الثقات لابن حبان 4- 8، حلية الاولياء 4- 219، جمهرة

ولد سنة 1868 م في اللاذقية، وقيل: سنة 1867 م في طرابلس الشام عن أصل تونسي من بيت «درغوت. وتلقّى العلم على والده وعلى حسين الجسر وغيرهما من علماء دمشق

المحاكم الشرعية عيّن رئيس نيابة بمحكمة النقض سنة 1955 م. وفي سنة 1960 م عيّن مفتياً لمصر حتّى سنة 1970 م. وفي سنة 1973 م عيّن عضواً بمجمع البحوث الإسلامية

للزركلي 4: 56، معجم المؤلّفين 5: 320، معجم رجال الفكر والأدب 3: 1365- 1366، مع علماء النجف الأشرف 2: 243- 244، موسوعة طبقات الفقهاء 14: 364- 366).

النظام سنة 1927 م، فعطّلتهاحكومة الانتداب سريعاً. كما أصدر أيضاً جريدة الرعد سنة 1948 م، ولم تلبث أن عُطّلت كذلك. وانتخب نائباً أيضاً. توفّي سنة 1969 م،

الجمهورية التونسية. ولد سنة 1903 م بتونس العاصمة. تفقّه بجامعها، ثمّ أقرأ فيها. تولّى الإمامة والخطابة بجامع حمّودة باشا حتّى‏ سنة 1952 م حين سمّي مفتياً

السيابي السمائلي: من أبرز علماء الإباضية بسلطنة عمان. ولد سنة 1908 م في بلدة غلا إحدى ضواحي مسقط. حفظ القرآن الكريم وهو ابن سبع سنين، وتعلّم مبادئ علوم العربية،

الزيتونة وتحصل سنة 1972 على الإجازة في أصول الدين. ثم سافر إلى مصر أين تحصل على الماجستير في أصول الدين كذلك من جامعة الأزهر في 1974. كذلك سنة 1981 تحصل على

رئيسية لولا أن عوجل حسن البنّا بالاغتيال». (انظر ترجمته في: مع علماء النجف الأشرف 2: 73، كفاح علماء الإسلام: 239- 247، المعجم الوسيط فيما يخصّ الوحدة والتقريب