نتائج البحث

وهم علماء كبار سنّة وشيعة ، قاموا بحمل لواء التقريب ، فهل خفيت عليهم هذه الشبهات وبعضها يتّصل بالأُصول ؟ ! وقد استبشر المرحوم الشيخ محمّد محمّد المدني بخطوة

المستقلة التي يمكنها تحريك عناصرها القاعديين الذين يتم تجنيدهم من المدارس القرآنية في إندونيسيا، وللجماعة مئات الناشطين وعدد من كوادرها من الإندونيسيين الذين

فكرتها في الحين بعد الحين، فيما أبعث به من رسائل للمتوضّحين، أو أردّ به على شبه المعترضين، وفيما أُنشئ من مقال ينشر أو حديث يذاع أو بيان أدعو به إلى الوحدة

يحول دون التعرّف الإيجابي بين أبناء المذاهب ، وهو ما لا ينسجم مع المفاهيم القرآنية التي أرادت لكلّ المختلفين من أبناء الشعوب والقبائل التعارف فيما بينهم ،

خط سير الدعوة وفق متبنيات فكرية وتنظيمية وسياسية نابعة من رؤيته ونظرته القرآنية للحياة، فكان طابع الإسلام العام هو سمة الدعوة منذ نشأتها وأراد  السبيتي