نتائج البحث

الإسلاميّين على اختلاف مذاهبهم وجنسياتهم، كما حضرها عدد كبير من ضيوف الرحمان حجّاج بيت اللّٰه الحرام. وهذه الندوات سنوية، قد بلغ عددها لحدّ الآن ثماني عشرة

زياد قاضياً في البصرة. وعندما استولى‏ الحجّاج على‏ العراق أخذ زُرارة يصلّي في منزله الظهر والعصر ثم يأتي الحجّاج للجمعة. مدحه علماء أهل السنة بعبارات إطراء

فذاك أجلسني هذا المجلس . وكان يُقرئ القرآن بالكوفة من خلافة عثمان إلى إمرة الحجّاج، قال أبو إسحاق: « أقرأَ أبو عبد الرحمان السُلَمي القرآن في المسجد أربعين

كونها تعتبر ميناء مكّة المكرّمة، وبالتالي كانت الموقع الذي يمرّ فيه غالبية الحجّاج المسلمين في طريقهم إلى المدن المقدّسة في مكّة المكرّمة والمدينة المنوّرة،

التقاعد، ثمّ أخذ بالتدريس في المساجد. ولمّا كان يتقن التركية فقد استقطب الحجّاج الأتراك واليوغسلاف المارّين بدمشق يعلّمهم أُمور دينهم، كما اهتمّ بالطلّاب

بن عمر» . وذكر ابن حجر نقلاً عن العِجْلي: أنّ أباه حَوْشب كان رئيس شرطة الحجّاج بن يوسف . وورد في بعض المصادر أنّ العوّام أخو يوسف، وذكروا أنّ له إخوة آخرين،

أبان بن يزيد العطَّار، إبراهيم بن سعد الزُهري، إسماعيل بن يحيى بن طَلْحة، الحجّاج بن أرطأة، أَصْبَغ بن زيد الورّاق، مالك، محمد بن إسحاق بن يسار. وروى عنه

البكاء على خدودهما» . وكان ممّن خرج مع ابن الأشعث من القرّاء سنة 82 ه ضدّ الحجّاج بن يوسف الثَقَفي . كان عطاء من كبار العلماء، ولم يتردّد علماء أهل السنّة

سيرين، مكحول الشامي، عطاء الخراساني. وروى‏ عنه جماعة كثيرة، منهم: شعبة بن الحجّاج، الثوري، مَسْلَمة بن عَلْقَمة، حفص بن غياث، ابن جُرَيْج، حمّاد بن زيد، حمّاد

اللَّه عليه وآله وسلَّم) بأشهر. روى عن: أبيه، وأخيه عبد اللَّه، و أبي بكر، والحجاج بن عمرو بن غزية، و عمر بن الخطاب، و عثمان بن عفان. روى عنه: الزهري، و أبو

سَلَمة، زكريا بن أبي زائدة، الثوري، سُفيان بن عُيَيْنة، الأعمش، شُعبة بن الحجّاج، شهر بن حَوْشَب. وعن أحمد: أنّه كان قليل الرواية. وعن علي بن المديني: «له

السَبِيعي. وروى عنه جماعة، منهم: الثوري، سُفيان بن عُيَيْنَة، شُعْبة بن الحجّاج، صالح بن كَيْسان، عبد الله بن المُبارك، عبدالعزيز بن مسلم، محمد بن عمر الواقدي،

الحصين بن نمير في زمن يزيد بن معاوية، و الحصار الثاني (73 هـ) كان من جيش الحجّاج الثقفي في زمن عبد الملك بن مروان، و فيه قُتل ابن الزبير.

إسحاق بن يسار، أبو إسحاق إبراهيم بن يزيد الكوفي، أَسباط بن نصر الهَمْداني، الحجَّاج بن أبي زينب، خالد بن دينار السعدي، يونُس بن أبي إسحاق السَبيعي، هشام بن

حمّاد بن زيد، حمّاد بن سَلَمة، سليم بن حيّان، سليمان بن كَثير، شُعبة بن الحجّاج، يحيى بن زُرارة، يحيى بن سعيد القطّان. وروى عنه جماعة، منهم: البخاري، إبراهيم

أبوه: محمّد. وروى‏ عنه جماعة، منهم: الثوري، سُفيان بن عُيَينة، شُعبة بن الحجّاج، أخوه: عاصم، عبدالله بن وهب، مالك، الوليد بن مسلم، يزيد بن عبدالله القُرَشي

عبداللَّه بن زيد الجَرْمي، عمرو بن سلمة. وروى‏ عنه جماعة كثيرة، منهم: شعبة بن الحجّاج، معمر بن راشد، حمّاد بن سلمة، السفيانان، معتمر بن سليمان، وهيب بن خالد.

سالم القدّاح، الثوري، سُفيان بن عُيَيْنة، سيف بن عمر التميمي، شُعبة بن الحجّاج، أخوه: عبدالله، ابنا أخيه: عبدالرحمان والقاسم ابنا عبدالله، ابن جُرَيج،عبدالوهّاب

عنه: قتادة، و عاصم الأحول، وحميد الطويل، وسليمان التيمي، وعمران ابن حُدير، وحجاج بن أبي زينب، وآخرون. رُوي أنّه شهد وقعة اليرموك والقادسية وجلولاء وغيرها

جماعة، منهم: ابنه: عبدالرحمان، الثوري، سَيْف بن عمر التَميمي، شُعبة ابن الحجّاج، عامر بن مُدْرِك الحارثي، عبدالرزّاق بن هَمّام، عبدالعزيز بن مسلم، يزيد