نتائج البحث

الزعماء الدينيّون لمسلمي اتّحاد الدول المستقلّة ({L SIC L}‏) هذا المؤتمر. يعدّ هذا المؤتمر الأوّل من نوعه الذي يجمع الزعماء الدينيّين لمسلمي اتّحاد الدول

للمجمع العالمي للتقريب بين المذاهب الإسلامية. وللأُستاذ الدكتور التويجري عدّة نشاطات علمية وتربوية وتقريبية واسعة، وقد نشرت له مجلّة «رسالة التقريب» مجموعة من

امكانية تحقيق التقريب في كافة مناحي حياة أتباع المذاهب الإسلامية. وفي القسم الرابع تطرق إلى البرامج العامة الهادفة والرامية إلى تحقيق التقريب بين المذاهب

طلق الوجه والمحيّا، وهو إداري من الطراز الأوّل وصاحب فكر منظّم. عرض على المؤتمر الخامس لمجمع البحوث الإسلامية سنة 1970 م- والذي ضمّ في ثناياه خيرة علماء

مشاركته في مؤتمر (دور وسائل الإعلام في تعزيز ثقافة الوسطية)، عقد في مدينة طرابلس ما بين 20- 21/ فبراير/ 2009 م. 9- شهادة تقدير من المجمع العالمي للتقريب بين المذاهب

الإيسيسكو والتقريب أثر المنظّمة الإسلامية «الإيسيسكو» في مجال التقريب، حيث عدّت هذه المنظّمة التي يرأسها الأُستاذ الدكتور التويجري التقريب هدفاً استراتيجياً،

الاستراتيجية الثقافية للعالم الإسلامي مشروع مهمّ انطلق من مؤتمر القمّة الثالث، وأكّد عليه مؤتمر القمّة الإسلامي الخامس في الكويت سنة 1989 م عبر مشروع قدّمته

نائب الأمين العامّ السابق للمجمع العالمي للتقريب بين المذاهب الإسلامية. يقول في‏ حوارٍ أجرته معه مجلّة «رسالة التقريب» الطهرانية متحدّثاً عن نشاطاته في سيستان

دورة الوحدة والعزّة عنوان للمؤتمر الإسلامي لوزراء الخارجية في دورته الثلاثين، والذي عقد في عاصمة الجمهورية الإسلامية الإيرانية (طهران) في الفترة (27 -

للنظر فيها، ومن ثمّ رفعها إلى المؤتمر الإسلامي لوزراء الخارجية. 2- حثّ الدول الأعضاء على تنفيذ أحكام ميثاق منظّمة المؤتمر الإسلامي وقراراتها تنفيذاً كاملاً

مؤتمر «دور الأُمّة الإسلامية في بناء حضارة إنسانية عادلة» مؤتمر وحدوي ثالث عقد بلندن بتاريخ 12-2009/6/14 م بمؤسّسة الأبرار الإسلامية وسط العاصمة البريطانية،

العجيلي الهوني المفوّض العامّ لمنظّمة المؤتمر الإسلامي، أكّد الدكتور أكمل الدين إحسان أُوغلو الأمين العامّ لمنظّمة المؤتمر الإسلامي على ضرورة الاجتناب عن الغلوّ

التحقّق في عالم الواقع خدمةً للإسلام والمسلمين، فقد اتّخذ مؤتمر القمّة الثامن لمنظّمة المؤتمر الإسلامي الذي عقد في طهران سنة 1997 م قراراً حثّ فيه الدول

الأزهر الشريف عام 1920 م، ولجأ إلى أندنوسيا عام 1947 م، ومثّل الملايو في المؤتمر الإسلامي المنعقد في كراتشي «الباكستان» عام 1951 م، وانتخب عضواً في إدارة

المسلمين هي وثيقة تقريبية وقّعت بعد الحوادث المؤسفة التي حدثت في العراق، حيث اجتمعت ثلّة من علماء الشيعة والسنّة تحت رعاية منظّمة المؤتمر الإسلامي في مكّة

والعربية. وبخصوص المؤتمرات المشتركة بين المذاهب يقول الشيخ: «إنّ المؤتمرات مستمرّة واللقاءات مستمرّة والتطوّر مستمرّ، فحين بدأنا التقريب منذ ستّين عاماً

1951 م في المؤتمر الإسلامي العظيم الذي عقد في بيت المقدس، والذي كان افتتاحه بيد السلطان محمّد الخامس ملك المغرب آنذاك، وكان بصحبته في ذلك المؤتمر السيّد محمود

مختارة تمّ تقديمها للأمانة العامّة للمؤتمر العالمي الثامن للوحدة الإسلامية في طهران سنة 1416 ه‍، وقد قام المجمع العالمي للتقريب بين المذاهب الإسلامية بجمعها

من خمسين بحثاً مقدّماً لعديد من المؤتمرات والندوات العلمية. يقول: «أُطلق على الحوار عناوين عدّة كان من أهمّها التقريب بين المذاهب... والواقع أنّ هذا العنوان

العراقية للتقريب وثيقة تقريبية وقّعت بعد الحوادث المؤسفة التي حدثت في العراق، حيث اجتمعت ثلّة من علماء الشيعة والسنّة تحت رعاية منظّمة المؤتمر الإسلامي