الفرق بين المراجعتين لصفحة: «الأمرية»

أُضيف ٥٠٨ بايت ،  ٢٦ ديسمبر ٢٠٢١
(أنشأ الصفحة ب''''الأمرية''' فرقة من فرق الغلاة من الفرق المنسوبة إلى الشيعة. =المعتقدات= ويرى أتباع هذه ا...')
 
سطر ١: سطر ١:
'''الأمرية''' فرقة من فرق [[الغلاة]] من الفرق المنسوبة إلى [[الشيعة]].  
'''الأمرية''' فرقة من فرق [[الغلاة]] من الفرق المنسوبة إلى [[الشيعة]].  
=المعتقدات=
=المعتقدات=
ويرى أتباع هذه الطائفة لأن [[هارون]]، بحسب [[القرآن]]، كان شريكا [[موسى|لموسى]] في النبوة، بنص روايات الإمام علي (ع ) ، له نفس الحكم مع النبي صلى الله عليه وسلم. من صلى الله عليه وسلم) عندما قال: أنت مثل هارون وموسى. [1] أي يا علي مكانتك وموقعك معي ، لأن منزلة هارون عند موسى عليه السلام ، إلا إذا لم يوجد نبي من بعدي. لذلك ينبغي أن يكون النبي صلى الله عليه وسلم مع الإمام علي (ع) كما هارون وموسى مثل نبيين. [2]
ويرى أتباع هذه الطائفة لأن [[هارون]]، بحسب [[القرآن]]، كان شريكا [[موسى|لموسى]] في النبوة، فطبقا لنص الروايات فللإمام علي (ع)، نفس الحكم مع [[النبي محمد (صلى الله عليه وآله وسلم)|النبي]] (صلى الله عليه وآله وسلم). وخاصة عندما قال: أنت مني بمنزلة هارون من موسى إلا أنه لا نبي بعدي. <ref>راجع: تستري، نورالله (شوشتری قاضی نورالله)، احقاق الحق و ازهاق الباطل، قم، انتشارات مکتبه آیت الله مرعشی نجفی، سال 1409 قمری، چاپ اول، ج 22، ص 401</ref>  لذلك ينبغي أن يكون النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) مع الإمام علي (ع) كما كان موسى مع هارون كنبيين من الأنبياء. <ref>مشکور محمد جواد، موسوعة الفرق الإسلامية (فرهنگ فرق اسلامی)، محمد جواد مشکور، مشهد، انتشارات آستان قدس رضوی، سال 1372 شمسی، چاپ دوم، ص 76 مع التصرف.</ref>
٤٬٩٤١

تعديل