الفرق بين المراجعتين لصفحة: «الشبهة»

أُضيف ٢٤ بايت ،  ١٢ أغسطس ٢٠٢١
لا يوجد ملخص تحرير
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر ١٤٠: سطر ١٤٠:
===المحور الثاني: الشكّ في الشبهة الوجوبية===
===المحور الثاني: الشكّ في الشبهة الوجوبية===
إذا شكّ في وجوب شيء وعدمه ففيها أيضا مسائل أربع؛لأنّ الشبهة إمّا حكمية أو موضوعية، ومنشأ الشكّ في الحكمية إمّا فقدان النصّ أو إجماله أو تعارض النصّين فتصبح المسائل أربع كالآتي:
إذا شكّ في وجوب شيء وعدمه ففيها أيضا مسائل أربع؛لأنّ الشبهة إمّا حكمية أو موضوعية، ومنشأ الشكّ في الحكمية إمّا فقدان النصّ أو إجماله أو تعارض النصّين فتصبح المسائل أربع كالآتي:
<br>أ ـ الشبهة الحكمية الوجوبية لأجل فقدان النصّ كالدعاء عند رؤية الهلال.
<br>'''أ ـ الشبهة الحكمية الوجوبية لأجل فقدان النصّ كالدعاء عند رؤية الهلال.'''
<br>ب ـ الشبهة الحكمية الوجوبية لأجل إجمال النصّ كاشتراك لفظ الأمر بين الوجوب والاستحباب.
<br>'''ب ـ الشبهة الحكمية الوجوبية لأجل إجمال النصّ كاشتراك لفظ الأمر بين الوجوب والاستحباب.'''
<br>ج ـ الشبهة الحكمية الوجوبية لأجل تعارض النصّين.
<br>'''ج ـ الشبهة الحكمية الوجوبية لأجل تعارض النصّين.'''
<br>د ـ الشبهة الموضوعية لأجل الاشتباه في بعض الاُمور الخارجية، كما إذا تردّدت الفائتة بين صلاة أو صلاتين.
<br>'''د ـ الشبهة الموضوعية لأجل الاشتباه في بعض الاُمور الخارجية، كما إذا تردّدت الفائتة بين صلاة أو صلاتين.'''
<br>و [[الحکم]] في جميع هذه المسائل البراءة إجماعا <ref>. الموجز في اُصول الفقه 2: 332.</ref>.
<br>و [[الحکم]] في جميع هذه المسائل البراءة إجماعا <ref>. الموجز في اُصول الفقه 2: 332.</ref>.


Write، confirmed، steward، إداريون
٣٬٣٠٦

تعديل