محمد عبدالغني حسن

مراجعة ٠٥:٥٩، ٢ يونيو ٢٠٢١ بواسطة Rashedinia (نقاش | مساهمات) (نقل Rashedinia صفحة محمّد عبدالغني حسن إلى محمد عبدالغني حسن: استبدال النص - 'محمّد' ب'محمد')
الاسم محمّد عبدالغني حسن‏
الاسم الکامل محمّد عبدالغني حسن‏
تاريخ الولادة 1907م/1325ق
محل الولادة منصورة (مصر)
تاريخ الوفاة 1985م/1405ق
المهنة ادیب ، شاعر
الأساتید
الآثار الشعر العربي في المهجر، غرائب في الرحلات، من أمثال العرب، الخطب والمواعظ، المقامة، التراجم والسيَر، أحمد فارس الشدياق، ابن الرومي، ملامح من المجتمع العربي، بطل السند، بين السطور، الشريف الرضي، سائر على الدرب، علم التاريخ عند العرب، حسن العطّار، الموشّحات والأزجال، فنّ الترجمة في الأدب العربي، المقري صاحب «نفح الطيب»، معرض الأدب والتاريخ الإسلامي، عبد اللَّه باشا فكري، تيجان تهاوت، ابن سعيد المغربي، تميم بن المعزّ، مي أديبة الشرق والعروبة، آمنة بنت وهب، ترك بعض الدواوين الشعرية، كديوان «وراء الأُفق»، و «ماض من العمر»، و «من نبع الحياة»، و «من وحي النبوّة»
المذهب سنی

محمّد عبد الغني حسن: أديب، وشاعر، وداعية تقريب مصري.
ولد في المنصورة بمصر عام 1907 م، وتخرّج بكلّية دار العلوم سنة 1932 م، وحصل على إجازة في اللغة الفرنسية، والتحق بجامعة «إكستر» البريطانية وجامعة «بيزانسون» الفرنسية، وعاد إلى وطنه، فعيّن أُستاذاً منذ سنة 1937 م بالمعهد العالي للتمثيل وبكلّية الشرطة ومديراً عامّاً لمؤسّسة المطبوعات الحديثة، فمديراً للنشر بوزارة الثقافة، وفي سنة 1967 م عيّن عضواً منتدباً بمجلس إدارة دار القلم ومديراً للنشر بها، كما اختير عضواً في مجمع اللغة العربية بالقاهرة ودمشق، وترأس تحرير مجلّة «المقتطف»، و «البلاغ الأُسبوعي»، و «الثقافة»، و «الهلال»، و «الأديب»، و «المعرفة الدمشقية»، و «المعرفة السعودية»، و «قافلة الزيت»، و «الناشر المصري»، و «بريد الكتّاب»، ومنح عدداً من‏
الجوائز، كنيشان النيل من الطبعة الخامسة، ووسام الجمهورية من الطبعة الثالثة، وجائزة الدولة التشجيعية في فنّ التراجم والسير.
توفّي «شاعر الأهرام» عام 1985 م تاركاً عدداً من المؤلّفات، منها: الشعر العربي في المهجر، غرائب في الرحلات، من أمثال العرب، الخطب والمواعظ، المقامة، التراجم والسيَر، أحمد فارس الشدياق، ابن الرومي، ملامح من المجتمع العربي، بطل السند، بين السطور، الشريف الرضي، سائر على الدرب، علم التاريخ عند العرب، حسن العطّار، الموشّحات والأزجال، فنّ الترجمة في الأدب العربي، المقري صاحب «نفح الطيب»، معرض الأدب والتاريخ الإسلامي، عبد اللَّه باشا فكري، تيجان تهاوت، ابن سعيد المغربي، تميم بن المعزّ، مي أديبة الشرق والعروبة، آمنة بنت وهب.
كما ترك بعض الدواوين الشعرية، كديوان «وراء الأُفق»، و «ماض من العمر»، و «من نبع الحياة»، و «من وحي النبوّة».
له مشاركات ومحاضرات في بعض المراكز الثقافية الإسلامية، كما كانت له مشاركات في بعض المهرجانات واللجان.
وكان ينتصر للشيعة الإمامية في أهمّ قضية تأريخية عندهم، وهي الغدير فيما أُثر عنه من الشعر والنشر، وكان يقول: «ولمّا كان حديث الغدير قد بلغ من الصحّة والتوتر وقوّة السند مبلغاً لا يحتاج معه إلى إثبات مثبت، أو تأييد مؤيّد، فقد كان المؤلّف الجليل [أي:
الشيخ الأميني‏] في غنى عن أن يخصّ صحّة إسناد الحديث بفصل، فإنّه لا يصحّ في الأذهان شي‏ءء إذا احتاج النهار إلى دليل، ولكنّه جرى في المنهج العلمي على سفن الجادّة واستقامة القصد».
من شعره الوحدوي:
إنّا لتجمعنا العقيدة أُمّة
ويضمنّا دين الهدى أتباعاً
ويؤلّف الإسلام بين قلوبنا
مهما ذهبنا في الهوى أشياعاً

المراجع

(انظر ترجمته في: مع رجال الفكر 1: 243- 244، الشعراء العرب في القرن العشرين: 430، معجم‏
الشعراء منذ بدء عصر النهضة 3: 1033، تتمّة الأعلام 2: 188، إتمام الأعلام: 381، معجم الشعراء للجبوري 5: 99- 100، المعجم الوسيط فيما يخصّ الوحدة والتقريب 2: 122- 123).