الاسم	حميد بن عبد الرحمن
تاريخ الولادة	غير مذكور في المصادر
تاريخ الوفاة	90 الهجري القمري
كنيته	؟؟
نسبه	الحميري
لقبه	حميد البصري
طبقته	التابعي

حميد بن عبد الرحمن: كان أفقه أهل البصرة قبل أن يموت بعشر سنين.

حُمَيْد بن عبد الرحمن (... ــ 90ق)

الحِمْيري، البصري. ^[١]

من روی عنهم ومن رووا عنه

روى عن: أبي هريرة، وأبي بكرة الثقفي، و عبدالله بن عمر، و سعد بن هشام، وذُكر أنّه روى عن علي بن أبي طالب (عليه السّلام).
حدّث عنه: عبدالله بن بريدة، و محمد بن سيرين، و قتادة بن دعامة، وآخرون.

فقاهته

عن محمد بن سيرين، قال: كان حميد بن عبد الرحمن أفقه أهل البصرة قبل أن يموت بعشر سنين.

بعض رواياته

روى عبد الرزاق بن همّام بسنده عن حميد الحميري انّ عبدالله بن مسعود سلَّم على النبيّ (صلَّى اللَّه عليه وآله وسلَّم) بمكة والنبيّ (صلَّى اللَّه عليه وآله وسلَّم) يصلَّي، فرَدَّ عليه السلام. ^[٢]

وفاته

توفي سنة تسعين أو في سنة مائة أو في حدودها.

المصادر

↑ الطبقات الكبرى لابن سعد 7- 147، التأريخ الكبير 2- 342، المعرفة و التاريخ 2- 67. الجرح و التعديل 3- 225، مشاهير علماء الامصار 113 برقم 464، الثقات لابن حبّان 4- 146، ذكر أخبار أصبهان 1- 290، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 167 برقم 239، جمهرة أنساب العرب ص 115، طبقات الفقهاء للشيرازي 88، أسد الغابة 2- 54، تهذيب الكمال 7- 378، سير أعلام النبلاء 4- 293، العبر للذهبي 1- 84، ميزان الاعتدال 1- 613، تاريخ الإسلام للذهبي (سنة 95) ص 337، الوافي بالوفيات 13- 194، مرآة الجنان 1- 199، تهذيب التهذيب 3- 46، تقريب التهذيب 1- 203، شذرات الذهب 1- 111.
↑ المصنف: 2- 334 برقم 3588، باب السلام في الصلاة. و روى في هذا الباب أيضاً أنّ النبيّ ص ردّ السلام على عمار بن ياسر، و على عثمان بن مظعون، كما روى أنّ الحسن و قتادة قالا: يردُّ السلام و هو في الصلاة. قال الامامية: يجب على المصلّي أن يردّ التحية بمثلها إذا كانت بصفة السلام، و اشترطوا أن تكون بهيئة السلام تماماً دون تغيير، فجواب سلام عليكم مثلها بدون الالف و اللام و جواب السلام عليكم يكون بالالف و اللام. و قال الشافعية و المالكية و الحنبلية و الحنفية: من الكلام المبطل للصلاة ردّ السلام، فلو سلّم عليه رجل و هو في الصلاة فردّ عليه السلام بلسانه بطلت صلاته و لا بأس بالردّ مشيراً. انظر الفقه على المذاهب الخمسة: ص 145.

[1] الطبقات الكبرى لابن سعد 7- 147، التأريخ الكبير 2- 342، المعرفة و التاريخ 2- 67. الجرح و التعديل 3- 225، مشاهير علماء الامصار 113 برقم 464، الثقات لابن حبّان 4- 146، ذكر أخبار أصبهان 1- 290، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 167 برقم 239، جمهرة أنساب العرب ص 115، طبقات الفقهاء للشيرازي 88، أسد الغابة 2- 54، تهذيب الكمال 7- 378، سير أعلام النبلاء 4- 293، العبر للذهبي 1- 84، ميزان الاعتدال 1- 613، تاريخ الإسلام للذهبي (سنة 95) ص 337، الوافي بالوفيات 13- 194، مرآة الجنان 1- 199، تهذيب التهذيب 3- 46، تقريب التهذيب 1- 203، شذرات الذهب 1- 111.

[2] المصنف: 2- 334 برقم 3588، باب السلام في الصلاة. و روى في هذا الباب أيضاً أنّ النبيّ ص ردّ السلام على عمار بن ياسر، و على عثمان بن مظعون، كما روى أنّ الحسن و قتادة قالا: يردُّ السلام و هو في الصلاة. قال الامامية: يجب على المصلّي أن يردّ التحية بمثلها إذا كانت بصفة السلام، و اشترطوا أن تكون بهيئة السلام تماماً دون تغيير، فجواب سلام عليكم مثلها بدون الالف و اللام و جواب السلام عليكم يكون بالالف و اللام. و قال الشافعية و المالكية و الحنبلية و الحنفية: من الكلام المبطل للصلاة ردّ السلام، فلو سلّم عليه رجل و هو في الصلاة فردّ عليه السلام بلسانه بطلت صلاته و لا بأس بالردّ مشيراً. انظر الفقه على المذاهب الخمسة: ص 145.

[١]

[٢]