يوسف الكتّاني

من ویکي‌وحدت
الشيخ د. الكتاني على اليسار مع الشيخ حسن الصفار
الاسم يوسف الكتّاني‏
الاسم الکامل يوسف الكتّاني‏
تاريخ الولادة 1941م / 1360هـ
محل الولادة المغرب
تاريخ الوفاة 2016م / 1437هـ
المهنة محامٍ وأُستاذ للتعليم العالي، وكاتب إسلامي متخّصص، وداعية وحدة
الأساتید ثبت نشده
الآثار معالم إسلامية، رباعيات الإمام البخاري، منهج الإمام البخاري في علم الحديث، الإمام الخطّابي رائد شرّاح صحيح البخاري، مدرسة الإمام البخاري في المغرب، أعلام السنن للإمام محمّد الخطّابي أوّل شرح لصحيح البخاري، كلمات صحيح البخاري، الإمام البخاري وجامعه الصحيح
المذهب سنّی

يوسف الكتّاني: محامٍ وأُستاذ للتعليم العالي، وكاتب إسلامي متخّصص، وداعية وحدة.

الولادة

ولد سنة 1941 م بالمغرب.

الدراسة

حصل على إجازة في الحقوق من القاهرة- جامعة عين شمس سنة 1961 م، وعلى دكتوراه الدولة في العلوم الإسلامية (الحديث وعلومه)- دار الحديث الحسنية (الرباط) سنة 1980 م.

النشاطات

وهو محامٍ بهيئة المحامين بالرباط، وأُستاذ جامعي لعلم الحديث في قسم الدراسات العليا، ورئيس شعبة القرآن والسنّة والأُصول بكلّية الشريعة- جامعة القرويّين لمدّة عشر سنوات، وعضو المجلس الأعلى لرابطة علماء المغرب، ورئيس جمعية الإمام البخاري، ورئيس جمعية الصداقة والأُخوّة المغربية- المصرية، وعضو هيئة الإعجاز العلمي للقرآن بمكّة المكرّمة، وعضو المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية- مصر، وعضو المجلس العالمي للدعوة والإغاثة- القاهرة.
شارك في كثير من الندوات والمؤتمرات في مختلف الدول العربية والإسلامية في:
المغرب، ومصر، والمملكة العربية السعودية، وتونس، والجزائر، وسوريا، ولبنان، والسنغال، والولايات المتّحدة الأمريكية، وإسبانيا، وغيرها. وشارك الشيخ الدكتور الكتاني في المؤتمر الدولي الحادي والعشرين للوحدة الإسلامية الذي انعقد بتاريخ 27-29 ربيع الثاني 1429هـ في طهران

التأليفات

من مؤلّفاته: معالم إسلامية، رباعيات الإمام البخاري، منهج الإمام البخاري في علم الحديث، الإمام الخطّابي رائد شرّاح صحيح البخاري، مدرسة الإمام البخاري في المغرب، أعلام السنن للإمام محمّد الخطّابي أوّل شرح لصحيح البخاري، كلمات صحيح البخاري، الإمام البخاري وجامعه الصحيح.
يقول في مجال التقريب: «أفهم من عملية التقريب بين المذاهب الإسلامية أنّها الانفتاح على الإسلام بمعناه الواسع، عندئذٍ سوف نفهم حجم ما بيننا من اشتراك. أرى أنّ مثل هذا الانفتاح الواسع سوف يرفعنا إلى هموم كبيرة وآمال واسعة وطموحات بعيدة وضعها الإسلام نصب أعيننا، عندئذٍ سوف نتحرّك على طريق تحقيق هذه الآمال‏
والطموحات، وسوف ننسى‏ ما بيننا من خلافات بعضها طبيعي وبعضها مفتعل. إنّ العلاقات بين المذاهب كانت سلمية طبيعية علمية يوم أن كانت أمام المجتمع المسلم أهداف كبرى‏، وكان التعاطي المشترك في الأفكار والآراء قائماً على أفضل وجه، أمّا حين انهار العالم الإسلامي أمام المستعمرين وفقد مسيرته الرسالية برزت الخلافات وتضخّمت وأصبحت كأنّها تجعل من المذاهب المتعدّدة في الدين الواحد أدياناً متعدّدة».

المراجع

(انظر ترجمته في: المعجم الوسيط فيما يخصّ الوحدة والتقريب 2: 425).