الفرق بين المراجعتين لصفحة: «آیة الرد»
Abolhoseini (نقاش | مساهمات) (أنشأ الصفحة ب' <div class="wikiInfo"> {| class="wikitable aboutAuthorTable" style="text-align:Right" |+ | |- !العنوان!! data-type="authorName" |آية الردّ |- |اللغة...') |
Arashedinia (نقاش | مساهمات) لا ملخص تعديل |
||
سطر ١: | سطر ١: | ||
''' آية الردّ''' إحدی الآیات القرآنیة التي استدل بها العلماء فی مباحث مختلفة من علم اصول الفقه''' | |||
==آیة الردّ== | ==آیة الردّ== | ||
سطر ٣٤: | سطر ١٩: | ||
==منابع== | ==منابع== | ||
[[ | [[تصنيف: حجیة الإجماع]][[تصنيف: حجیة القیاس]][[تصنيف: مشروعیة الإجتهاد]][[تصنيف: حجیة ظواهر الألفاظ]][[تصنيف: الآیات القرآنیة]] |
مراجعة ١٤:٤٨، ١٤ يناير ٢٠٢١
آية الردّ إحدی الآیات القرآنیة التي استدل بها العلماء فی مباحث مختلفة من علم اصول الفقه
آیة الردّ
وهي قوله تعالى: «فَإِن تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللّهِ وَالرَّسُولِ».[١]
الإستدلال بالآیة علی وجوب الإحتیاط
وقد استدلّ بها في موارد: الأول: استدلّ بها على وجوب التوقف عند الشبهات البدوية؛ فكلّ ما لم يُعلم حكمه يجب ردّه إلى اللّه، أي إلى كتابه، وإلى الرسول أي إلى سنّته. وردّ المحقّقون هذا الاستدلال. [٢]
الإستدلال بالآیة علی مشروعیة الإجتهاد
الثاني: استدلّ بعض بالآية على مشروعية الاجتهاد واستنباط الأحكام الشرعيّة من خلال الرجوع إلى الكتاب والسنّة. [٣]
الإستدلال بالآیة علی حجیة ظواهر الألفاظ
الثالث: استفاد بعضهم من الآية إمضاء الطريقة العقلائية في العمل بظواهر الألفاظ، وحملها على ما وضعت له في اللغة. [٤]
الإستدلال بالآیة علی حجیة الإجماع والقیاس
الرابع: استدلّ بعض بهذه الآية على حجّية الإجماع والقياس. [٥]