انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «قالب:الصفحة الرئيسية/المقالة المختارة الأولى»

من ویکي‌وحدت
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر ١: سطر ١:
[[ملف:عبدالحمید مینوچهر.jpg|لاإطار|يسار]]
[[ملف:عبدالحمید مینوچهر.jpg|لاإطار|يسار]]
* عبد الحميد مينوتشهر، فيزيائي، عضو هيئة التدريس في جامعة شهيد بهشتي، من شهداء الاقتدار وعالم نووي إيران وباحث في فيزياء المفاعلات، والذي يُعتبر واحداً من أكثر مجالات الهندسة النووية تعقيدًا وحساسية. استشهد في فجر 13 يونيو 2025، الموافق لـ 17 ذي الحجة 1446، في الهجوم الإسرائيلي على إيران، في منزله في طهران، برفقة زوجته. كان رئيس كلية الهندسة النووية في جامعة شهيد بهشتي، ورئيس تحرير فصلية التكنولوجيا والطاقة النووية، ومن بين سوابقه. كما كان لديه معارضة صريحة لبروتوكول الحاقي للوكالة الدولية للطاقة الذرية، الذي كان يعتقد أنه يضر بالسيادة الوطنية الإيرانية، مما يدل على استقلاله الفكري والتزامه بالمصالح الوطنية.
* '''[[الهجوم الإسرائيلي على سوريا 2025|الهجوم الإسرائيلي إلى سوريا 2025]]'''، بدأ يوم الأربعاء 25 يوليو 1404 هجري، الموافق لـ 20 محرم 1447 هجري، والذي يوافق 16 يوليو 2025 ميلادي، بحجة دعم الأقلية الدينية «الدروز». في هذه الهجمات، تم استهداف وزارة الدفاع، هيئة الأركان، قصر الرئاسة، مبنى قيادة الجيش وساحة الأمويين سوريا، وفي الوقت نفسه، دخلت القوات البرية الكيان الصهيوني إلى سوريا ووضعت نفسها على بعد 10 كيلومترات من عاصمة البلاد. بالإضافة إلى الأضرار الكبيرة التي لحقت بالمرافق العسكرية والمدنية دمشق، قُتل 3 أشخاص وأصيب 34 آخرون، وتم اغتيال ثلاث شخصيات بارزة من الحكومة الانتقالية، بما في ذلك مرفه أبو قصره، وزير الدفاع. كما أفيد بأن أحمد الشرع، بعد أن أصدر تعليماته لقواته بعدم الهجوم على القوات الإسرائيلية، فرّ إلى الحدود بين سوريا وترکيا لتنفيذ سيناريوهات جديدة للكيان الصهيوني في المستقبل.
 
'''[[الهجوم الإسرائيلي على سوريا 2025|مواصلة المقالة]]...'''</span>
'''[[عبد الحميد مينوتشهر|مواصلة المقالة]]...'''</span>

مراجعة ١٣:٠٨، ٢٠ يوليو ٢٠٢٥

  • الهجوم الإسرائيلي إلى سوريا 2025، بدأ يوم الأربعاء 25 يوليو 1404 هجري، الموافق لـ 20 محرم 1447 هجري، والذي يوافق 16 يوليو 2025 ميلادي، بحجة دعم الأقلية الدينية «الدروز». في هذه الهجمات، تم استهداف وزارة الدفاع، هيئة الأركان، قصر الرئاسة، مبنى قيادة الجيش وساحة الأمويين سوريا، وفي الوقت نفسه، دخلت القوات البرية الكيان الصهيوني إلى سوريا ووضعت نفسها على بعد 10 كيلومترات من عاصمة البلاد. بالإضافة إلى الأضرار الكبيرة التي لحقت بالمرافق العسكرية والمدنية دمشق، قُتل 3 أشخاص وأصيب 34 آخرون، وتم اغتيال ثلاث شخصيات بارزة من الحكومة الانتقالية، بما في ذلك مرفه أبو قصره، وزير الدفاع. كما أفيد بأن أحمد الشرع، بعد أن أصدر تعليماته لقواته بعدم الهجوم على القوات الإسرائيلية، فرّ إلى الحدود بين سوريا وترکيا لتنفيذ سيناريوهات جديدة للكيان الصهيوني في المستقبل.

مواصلة المقالة...