الفرق بين المراجعتين لصفحة: «قالب:الصفحة الرئيسية/الثالثة الملاحظات والتحليلات»

مراجعة ١١:٢٤، ٣ مارس ٢٠٢٥

أخطاء مضللة لترامب ملاحظة حول لقاء زلنسکي و ترامب^[١]. يوم الجمعة الماضي، في وقت إيران، 10 أسفند 1403 ش، الموافق 28 فبراير 2025 م، تم عرض مشهد على وسائل الإعلام، وهو إهانة كاملة لدولة لها مقعد في الأمم المتحدة من قبل دولة أخرى تظهر نفسها في موضع القوة. كان زيلينسكي مستعدًا للتخلي عن نصف مناجم أوكرانيا على الأقل للحصول على ضمانات أمنية لبقية بلاده، ولكن بسبب الضعف والثقة في أمريكا، لم يُسمح له بالتعبير عن رأيه في اللقاء الرسمي وتم طرده من الجلسة! من جهة أخرى، عكس صورة يوم الجمعة التوتر الشديد بين أوروبا وأمريكا، حيث قال مسؤولو إنجلترا وفرنسا وألمانيا لرئيس أوكرانيا إن أمريكا لا تملك حلاً لإنهاء الحرب ولا تهتم بها، وفي الوقت نفسه تركز على مناجم أوكرانيا الغنية.

↑ بقلم: سعدالله زارعی.

[1] بقلم: سعدالله زارعی.

[١]

مراجعة ١١:٢٣، ٣ مارس ٢٠٢٥ عرض المصدر Negahban (نقاش \| مساهمات) بيروقراطيون، confirmed، إداريو الواجهة، إداريو مصادقات التسليم، steward، إداريون ٧٬٨٣٤ تعديلًا لا ملخص تعديل → التعديل السابق		مراجعة ١١:٢٤، ٣ مارس ٢٠٢٥ عرض المصدر Negahban (نقاش \| مساهمات) بيروقراطيون، confirmed، إداريو الواجهة، إداريو مصادقات التسليم، steward، إداريون ٧٬٨٣٤ تعديلًا لا ملخص تعديل التعديل اللاحق ←
سطر ١:		سطر ١:
	[[ملف:غلط های غلط انداز ترامپ (یادداشت روز ) 1.jpg\|لاإطار\|يسار]]		[[ملف:غلط های غلط انداز ترامپ (یادداشت روز ) 1.jpg\|لاإطار\|يسار]]
	[[أخطاء مضللة لترامب (ملاحظة)\|~~'''~~أخطاء مضللة لترامب''' ملاحظة]] حول لقاء زلنسکي و ترامب~~[١]~~. يوم الجمعة الماضي، في وقت إيران، 10 أسفند 1403 ش، الموافق 28 فبراير 2025 م، تم عرض مشهد على وسائل الإعلام، وهو إهانة كاملة لدولة لها مقعد في الأمم المتحدة من قبل دولة أخرى تظهر نفسها في موضع القوة.		'''[[أخطاء مضللة لترامب (ملاحظة)\|أخطاء مضللة لترامب]]''' ملاحظة حول لقاء زلنسکي و ترامب<ref>بقلم: سعدالله زارعی.</ref>. يوم الجمعة الماضي، في وقت إيران، 10 أسفند 1403 ش، الموافق 28 فبراير 2025 م، تم عرض مشهد على وسائل الإعلام، وهو إهانة كاملة لدولة لها مقعد في الأمم المتحدة من قبل دولة أخرى تظهر نفسها في موضع القوة. كان زيلينسكي مستعدًا للتخلي عن نصف مناجم أوكرانيا على الأقل للحصول على ضمانات أمنية لبقية بلاده، ولكن بسبب الضعف والثقة في أمريكا، لم يُسمح له بالتعبير عن رأيه في اللقاء الرسمي وتم طرده من الجلسة! من جهة أخرى، عكس صورة يوم الجمعة التوتر الشديد بين أوروبا وأمريكا، حيث قال مسؤولو إنجلترا وفرنسا وألمانيا لرئيس أوكرانيا إن أمريكا لا تملك حلاً لإنهاء الحرب ولا تهتم بها، وفي الوقت نفسه تركز على مناجم أوكرانيا الغنية.