انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «قالب:الصفحة الرئيسية/الثالثة الملاحظات والتحليلات»

من ویکي‌وحدت
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر ١: سطر ١:
[[ملف:تغییر جولانی آری یا خیر؟ (یادداشت) 1.jpg|لاإطار|يمين]]
[[ملف:خطای راهبردی در تحلیل سوریه.jpg|لاإطار|يمين]]
'''[[نموذج الحكم الجولاني، خليفي أم إمارة (التحليل)|نموذج الحكم الجولاني، خليفي أم إمارة]]''' هو تحليل لمقابلة جولاني المثيرة للجدل مع BBC يسعى [[أبو محمد الجولاني|الجولاني]] إلى تقديم نفسه كإسلامي معتدل، يميل إلى الوطنية ومنفصل عن [[داعش]] و[[القاعدة]]؛ ولكنه لم يتمكن حتى الآن من إزالة الشكوك والريبة لدى العديد من المجتمعات. وقد استعان بالصحفي القديم في بي بي سي '''"جيريمي بون"''' ليجد حلاً لهذه المشكلة؛ حيث أنه في توضيح هذه المسألة حول ما إذا كان النموذج الحكومي [[هيئة تحرير الشام|تحرير الشام]] سيعتمد على النموذج "الخليفي" أم النموذج "الإماري"، فإنه يرفض كلا النموذجين بطريقة ما.
[[خطأ استراتيجي في تحليل سوريا (التحليل)|'''خطأ استراتيجي في تحليل سوريا''']]، هو ملاحظة تتناول توضيح القضايا المتعلقة ب[[سوريا]][١]. الذهاب إلى جسر المقاومة ثم توسيعه، هو جهد مستمر منذ 46 عامًا؛ لكن بعض الأشخاص، دون النظر إلى التاريخ، يركزون على حدث واحد ويحللون بقية القضايا بناءً عليه، ويحددون آفاق التحولات وفقًا لذلك. لذا، في أوقات مختلفة، شهدنا نشر تحليلات عديدة تستند إلى تعميم نتائج ظاهرة واحدة على ظواهر أخرى، والآن يمكننا أن نقول بثقة إنها كانت خطأ. الآن، في مشهد التحولات، نحن نواجه سقوط حكومة مقاومة في المنطقة، ويجب أن نعترف أن الأعداء قد أخذوا جسرًا مهمًا من محور المقاومة. لكن من الخطأ أن نعتقد أن مسار المنطقة والتحولات فيها قد تغير نحو انتصار المعارضين على المقاومة.

مراجعة ١١:٢٦، ١٣ يناير ٢٠٢٥

خطأ استراتيجي في تحليل سوريا، هو ملاحظة تتناول توضيح القضايا المتعلقة بسوريا[١]. الذهاب إلى جسر المقاومة ثم توسيعه، هو جهد مستمر منذ 46 عامًا؛ لكن بعض الأشخاص، دون النظر إلى التاريخ، يركزون على حدث واحد ويحللون بقية القضايا بناءً عليه، ويحددون آفاق التحولات وفقًا لذلك. لذا، في أوقات مختلفة، شهدنا نشر تحليلات عديدة تستند إلى تعميم نتائج ظاهرة واحدة على ظواهر أخرى، والآن يمكننا أن نقول بثقة إنها كانت خطأ. الآن، في مشهد التحولات، نحن نواجه سقوط حكومة مقاومة في المنطقة، ويجب أن نعترف أن الأعداء قد أخذوا جسرًا مهمًا من محور المقاومة. لكن من الخطأ أن نعتقد أن مسار المنطقة والتحولات فيها قد تغير نحو انتصار المعارضين على المقاومة.