الفرق بين المراجعتين لصفحة: «آیة الرد»

من ویکي‌وحدت
لا ملخص تعديل
طلا ملخص تعديل
 
سطر ١٨: سطر ١٨:
الرابع: استدلّ بعض بهذه الآية على حجّية [[الإجماع]] والقياس. <ref>( انظر : الإحكام ابن حزم 1 ـ 4 : 526)</ref>
الرابع: استدلّ بعض بهذه الآية على حجّية [[الإجماع]] والقياس. <ref>( انظر : الإحكام ابن حزم 1 ـ 4 : 526)</ref>


==منابع==
== الهوامش ==
[[تصنيف: حجیة الإجماع]][[تصنيف: حجیة القیاس]][[تصنيف: مشروعیة الإجتهاد]][[تصنيف: حجیة ظواهر الألفاظ]][[تصنيف: الآیات القرآنیة]]
{{الهوامش}}
 
[[تصنيف: حجیة الإجماع]]
[[تصنيف: حجیة القیاس]]
[[تصنيف: مشروعیة الإجتهاد]]
[[تصنيف: حجیة ظواهر الألفاظ]]
[[تصنيف: الآیات القرآنیة]]

المراجعة الحالية بتاريخ ١٤:٢٣، ١٤ ديسمبر ٢٠٢٣

آية الردّ إحدی الآیات القرآنیة التي استدل بها العلماء فی مباحث مختلفة من علم اصول الفقه

آیة الردّ

وهي قوله تعالى: «فَإِن تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللّهِ وَالرَّسُولِ».[١]

الإستدلال بالآیة علی وجوب الإحتیاط

وقد استدلّ بها في موارد: الأول: استدلّ بها على وجوب التوقف عند الشبهات البدوية؛ فكلّ ما لم يُعلم حكمه يجب ردّه إلى اللّه‏، أي إلى كتابه، وإلى الرسول أي إلى سنّته. وردّ المحقّقون هذا الاستدلال. [٢]

الإستدلال بالآیة علی مشروعیة الإجتهاد

الثاني: استدلّ بعض بالآية على مشروعية الاجتهاد واستنباط الأحكام الشرعيّة من خلال الرجوع إلى الكتاب والسنّة. [٣]

الإستدلال بالآیة علی حجیة ظواهر الألفاظ

الثالث: استفاد بعضهم من الآية إمضاء الطريقة العقلائية في العمل بظواهر الألفاظ، وحملها على ما وضعت له في اللغة. [٤]

الإستدلال بالآیة علی حجیة الإجماع والقیاس

الرابع: استدلّ بعض بهذه الآية على حجّية الإجماع والقياس. [٥]

الهوامش

  1. (سورة النساء، الآیة 59)
  2. ( انظر : فرائد الأصول 2 : 63، مقالات الأصول 2 : 183، زبدة الأصول الروحاني 3 : 249 ـ 250.)
  3. ( انظر : الفصول في الأصول 4 : 29)
  4. ( انظر : الإحكام ابن حزم 1 ـ 4 : 366)
  5. ( انظر : الإحكام ابن حزم 1 ـ 4 : 526)