الفرق بين المراجعتين لصفحة: «أبو بكر جومي»
لا ملخص تعديل |
Mohsenmadani (نقاش | مساهمات) لا ملخص تعديل |
||
سطر ٤٨: | سطر ٤٨: | ||
[[تصنيف: الشخصيات الدينية]] | [[تصنيف: الشخصيات الدينية]] | ||
[[تصنيف: الشخصيات ]] | [[تصنيف: الشخصيات ]] | ||
[[تصنيف: العلماء المسلمون]] | |||
[[تصنيف: علماء السنة]] | |||
[[تصنيف: العلماء ]] |
المراجعة الحالية بتاريخ ٠٥:١١، ٩ فبراير ٢٠٢٢
الاسم | أبو بكر جومي |
---|---|
الاسم الکامل | جومي، أبو بكر |
تاريخ الولادة | 1924م / 1342ه |
محل الولادة | ولد في نيجيريا |
تاريخ الوفاة | 1412ه/1992م |
المهنة | عالم من دعاة الإسلام في نيجيريا، ومفتيها الأعظم. |
الأساتید | أحمدو بللو |
الآثار | العقيدة الصحيحة بموافقة الشريعة، الورد العظيم من الأحاديث والقرآن الكريم، تفسير ردّ الأذهان إلى معاني القرآن. |
المذهب | سنی |
أبو بكر محمود جومي: عالم من دعاة الإسلام في نيجيريا، ومفتيها الأعظم.
الولادة
ولد في نيجيريا عام 1924م / 1342ه.
الدراسة
تلقّى مبادئ العربية والقرآن الكريم والفقه على أبيه، ثمّ واصل الدراسة النظامية حتّى تخرّج في كلّية الشريعة، وتابع تعليمه في السودان.
النشاطات
ولمّا عاد إلى بلاده ارتبط بأحمدو بللو وأصبح ساعده الأيمن في الدعوة إلى الإسلام ومحاربة البدع والخرافات، وشاركه في إنشاء منظّمة «جماعة نصر الإسلام»، فمنحه بللو وساماً ذهبياً أمام الجماهير تكريماً له، كما منحته الحكومة الفيدراليةوسام الشرف الأعلى، وفاز بجائزة الملك فيصل لخدمة الإسلام.
عيّن مساعداً لرئيس القضاء في محكمة الاستئناف الشرعية العليا بعد استقلال نيجيريا، فرئيساً للقضاء في الإقليم الشمالي، فمفتياً أكبر للبلاد، فرئيساً لمجلس مركز التعليم التربوي في نيجيريا. كما اختير عضواً في المجلس الأعلى العالمي لشؤون المساجد، والمجمع الفقهي في مكّة المكرّمة، ومجمع البحوث الإسلامية في القاهرة، والمجلس الأعلى للجامعة الإسلامية بالمدينة المنوّرة، وعضواً مؤسّساً في رابطة العالم الإسلامي، وجامعة أحمدو بللو، ومجلس كبار العلماء في نيجيريا.
جاهد الشيخ جومي لتحرير وطنه بقلمه وفكره، وترجم معاني القرآن الكريم إلى لغة الهوسا،
التأليفات
نشر عدداً من المؤلّفات، من أهمّها: العقيدة الصحيحة بموافقة الشريعة، الورد العظيم من الأحاديث والقرآن الكريم، تفسير ردّ الأذهان إلى معاني القرآن.
الوفاة
1412ه/1992م
المراجع
(انظر ترجمته في: إتمام الأعلام: 82- 83، نثر الجواهر والدرر 2: 1764- 1765).