الفرق بين المراجعتين لصفحة: «ناصر محمد الشيباني»

من ویکي‌وحدت
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
 
سطر ١: سطر ١:
<div class="wikiInfo">
<div class="wikiInfo">
[[ملف:ناصر محمد الشيباني.jpg|تصغير|مركز]]
[[ملف:ناصر محمد الشيباني.jpg|250px|تصغير|مركز|ناصر محمد الشيباني]]
{| class="wikitable aboutAuthorTable" style="text-align:Right" |+ |
{| class="wikitable aboutAuthorTable" style="text-align:Right" |+ |
!الاسم!! data-type="AuthorName" |ناصر محمّد الشيباني‏
!الاسم!! data-type="AuthorName" |ناصر محمّد الشيباني‏

المراجعة الحالية بتاريخ ٠٥:٢٩، ٦ أكتوبر ٢٠٢١

ناصر محمد الشيباني
الاسم ناصر محمّد الشيباني‏
الاسم الکامل الشيخ ناصر بن محمّد الشيباني
تاريخ الولادة
محل الولادة
تاريخ الوفاة
المهنة نائب رئيس جمعية العلماء في اليمن، وناشط تقريبي
الأساتید ثبت نشده
الآثار ثبت نشده
المذهب

الشيخ ناصر بن محمّد الشيباني: نائب رئيس جمعية العلماء في اليمن، وناشط تقريبي.

نشاطاته

للشيخ ناصر بن محمّد الشيباني نشاطات تقريبية جديرة بالذكر وهو صاحب آراء وحدوية. ومن كلماته:

كلامه حول أهل القبلة

يقول ضمن كلام له: «أهل القبلة جميعاً أُخواننا، فلا خصومة أبداً بيننا وبين أيّ طائفة من طوائف أهل لا إله إلّااللَّه، سواء كانوا حنفية أو مالكية.... فإنّ الاختلاف في الفروع ضرورة طبيعية، ويستحيل جمع الناس على مذهب واحد أو رأي واحد في مسائل ظنّية هي موضوع نظر واجتهاد إلى يوم القيامة. ومادام مرجع الجميع كتاب اللَّه وسنّة رسوله والخلاف‏
على الفرعيات إنّما هو في الفهم والتوجيه والترجيح وطلب الحقّ، فلا خصومة قط، وإنّما هو التناصح على بساط الحبّ في اللَّه والاقتراب ممّا هو أهدى‏ وأجدى إيماناً واحتساباً».

كلامه حول الفكر الموضوعي الشيعي

ويقول أيضاً: «من وجهة نظر موضوعية نستطيع أن نقول: إنّ الفكر الديني الشيعي يملك ميزة التفكير العقلي المجتهد، كما أنّه لا يكف عن التجديد واتّخاذ مواقف واضحة إزاء كثير من المسائل الحديثة التي يتردّد الفكر السنّي عادة- وذلك بما عرف عنه من الحيطة والحذر والاتّزان- في الحسم بشأنها. ويستطيع هذا الفكر أن يلتقي في تكامل رائع مع الفكر السنّي بنزعته الإنسانية الشاملة وتساميه عن الخلافات وألوان التعصّب واتّجاهه دائماً إلى تهذيب ما بين الطوائف الدينية من علاقات وصبغها بصبغة إسلامية وإنسانية».

المراجع

(انظر ترجمته في: المعجم الوسيط فيما يخصّ الوحدة والتقريب 2: 345- 346).