الفرق بين المراجعتين لصفحة: «الدعوة الإسلامية إلى وحدة أهل السنّة والإمامية (كتاب)»

من ویکي‌وحدت
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر ١: سطر ١:
'''الدعوة الإسلامية إلى وحدة أهل السنّة والإمامية''' كتاب يقع في مجلّدين، وعدد صفحاته 949 صفحة، صدر عن دار الفكر في بيروت سنة 1956م، ومؤلّفه هو الشيخ [[عليّ أبو الحسن الخنيزي]] القطيفي المتوفّى سنة 1944 م، والذي يعدّ واحداً من رجال التقريب وفرسانه.<br>وهذا الكتاب هو آخر ما خطّته يراعة هذا الرجل، فما أن أكمله حتّى عاجله القدر واخترمته المنية.<br>ويقال : إنّ السيّد [[مرتضى العسكري]] كان يقول : «إنّ هذا الكتاب من أقوى كتب الحوار والمناظرة في المسائل الخلافية من حيث قوّة الدليل وحجّة البيان وإنصاف الطرف الآخر».<br>ويقول عنه الشيخ [[محمّد جواد مغنية]] في تقديمه للكتاب : «نجد فيه الحقيقة والهدوء، والإخلاص والإنصاف، وما إلى هذه الصفحات التي يتحلّى بها العالم القدير والمجتهد الكبير».<br>والكتاب في الواقع نقد هادئ لكتاب الشيخ [[عبداللّه بن علي القصيمي]] «الصراع بين الإسلام والوثنية».<br>
'''الدعوة الإسلامية إلى وحدة أهل السنّة والإمامية''' كتاب يقع في مجلّدين، وعدد صفحاته 949 صفحة، صدر عن دار الفكر في بيروت سنة 1956م، ومؤلّفه هو الشيخ [[عليّ أبو الحسن الخنيزي]] القطيفي المتوفّى سنة 1944 م، والذي يعدّ واحداً من رجال التقريب وفرسانه.<br>وهذا الكتاب هو آخر ما خطّته يراعة هذا الرجل، فما أن أكمله حتّى عاجله القدر واخترمته المنية.<br>ويقال : إنّ السيّد [[مرتضى العسكري]] كان يقول : «إنّ هذا الكتاب من أقوى كتب [[الحوار]] والمناظرة في المسائل الخلافية من حيث قوّة الدليل وحجّة البيان وإنصاف الطرف الآخر».<br>ويقول عنه الشيخ [[محمّد جواد مغنية]] في تقديمه للكتاب : «نجد فيه الحقيقة والهدوء، والإخلاص والإنصاف، وما إلى هذه الصفحات التي يتحلّى بها العالم القدير والمجتهد الكبير».<br>والكتاب في الواقع نقد هادئ لكتاب الشيخ [[عبداللّه بن علي القصيمي]] «الصراع بين الإسلام والوثنية».<br>




[[تصنيف: الكتب التقریبیة]]
[[تصنيف: الكتب التقریبیة]]

مراجعة ١٠:٥١، ٢٥ سبتمبر ٢٠٢١

الدعوة الإسلامية إلى وحدة أهل السنّة والإمامية كتاب يقع في مجلّدين، وعدد صفحاته 949 صفحة، صدر عن دار الفكر في بيروت سنة 1956م، ومؤلّفه هو الشيخ عليّ أبو الحسن الخنيزي القطيفي المتوفّى سنة 1944 م، والذي يعدّ واحداً من رجال التقريب وفرسانه.
وهذا الكتاب هو آخر ما خطّته يراعة هذا الرجل، فما أن أكمله حتّى عاجله القدر واخترمته المنية.
ويقال : إنّ السيّد مرتضى العسكري كان يقول : «إنّ هذا الكتاب من أقوى كتب الحوار والمناظرة في المسائل الخلافية من حيث قوّة الدليل وحجّة البيان وإنصاف الطرف الآخر».
ويقول عنه الشيخ محمّد جواد مغنية في تقديمه للكتاب : «نجد فيه الحقيقة والهدوء، والإخلاص والإنصاف، وما إلى هذه الصفحات التي يتحلّى بها العالم القدير والمجتهد الكبير».
والكتاب في الواقع نقد هادئ لكتاب الشيخ عبداللّه بن علي القصيمي «الصراع بين الإسلام والوثنية».