الفرق بين المراجعتين لصفحة: «حقل التقريب الكلامي والمناظراتي»

لا ملخص تعديل
وسمان: تحرير من المحمول تعديل ويب محمول
وسمان: تحرير من المحمول تعديل ويب محمول
سطر ٩: سطر ٩:
3 - يعتمد على منطوق الأقوال المتّفق عليها من جميع المذاهب، ولا يعتمد على المفاهيم ودلالاتها المرفوضة من قبل تلك المذاهب، والامتناع عن نسبتها إليهم.
3 - يعتمد على منطوق الأقوال المتّفق عليها من جميع المذاهب، ولا يعتمد على المفاهيم ودلالاتها المرفوضة من قبل تلك المذاهب، والامتناع عن نسبتها إليهم.


4 - النفي والإثبات لعقيدة ما من قبل علماء مذهبٍ معيّنٍ ينبغي أن يُقبل منهم على السواء، ولا يُصرّ على نسبة ما يرفضونه إلى المذهب، كما هو شائع في جملة من المسائل.
4 - النفي والإثبات لعقيدة ما من قبل علماء مذهبٍ معيّنٍ ينبغي أن يُقبل منهم على السواء، ولا يُصرّ على نسبة ما يرفضونه إلى المذهب، كما هو شائع في جملة من المسائل المطروحة على طاولة البحث.


5 - إنّ المعيار في عقائد [[الإمامية]] هو منهج المتكلّمين والفقهاء المجتهدين منهم، والآراء المتّفق عليها والمشهورة لديهم، وليست الشاذّة والنادرة منها، ولا الأقوال النابعة من النظرة الشخصية و[[الطائفية]] والروايات غير المعوّل عليها. وعند [[أهل السنّة]] كذلك، فإنّ المعيار هو آراء أهل الخبرة من المذاهب، وليس بدع [[السلفية]] وبعض [[أهل الحديث]] الذين يُنكرون المذاهب أصلاً، ولا يعتمد على الشائعات والأقوال النادرة عندهم.
5 - إنّ المعيار في عقائد [[الإمامية]] هو منهج المتكلّمين والفقهاء المجتهدين منهم، والآراء المتّفق عليها والمشهورة لديهم، وليست الشاذّة والنادرة منها، ولا الأقوال النابعة من النظرة الشخصية و[[الطائفية]] والروايات غير المعوّل عليها. وعند [[أهل السنّة]] كذلك، فإنّ المعيار هو آراء أهل الخبرة من المذاهب، وليس بدع [[السلفية]] وبعض [[أهل الحديث]] الذين يُنكرون المذاهب أصلاً، ولا يعتمد على الشائعات والأقوال النادرة عندهم.
٢٬٧٩٦

تعديل