الفرق بين المراجعتين لصفحة: «المجلس الأوروبي للإفتاء والبحوث»
Rashedinia (نقاش | مساهمات) ط (نقل Rashedinia صفحة المجلس الأُوروبّي للإفتاء والبحوث إلى المجلس الأوروبي للإفتاء والبحوث دون ترك تحويلة) |
لا ملخص تعديل |
||
سطر ٣: | سطر ٣: | ||
يتكوّن المجلس من مجموعة من العلماء يبلغ عددهم 32 عالماً، ويتّخذ من «دبلن» عاصمة جمهورية إيرلندا مقرّاً له. والدكتور يوسف القرَضاوي هو الرئيس لهذا المجلس. وقد تمّ تأسيسه عام 1417 ه بلندن تلبية لدعوة من قبل اتّحاد المنظّمات الإسلامية في أُوروبّا.<br> | يتكوّن المجلس من مجموعة من العلماء يبلغ عددهم 32 عالماً، ويتّخذ من «دبلن» عاصمة جمهورية إيرلندا مقرّاً له. والدكتور يوسف القرَضاوي هو الرئيس لهذا المجلس. وقد تمّ تأسيسه عام 1417 ه بلندن تلبية لدعوة من قبل اتّحاد المنظّمات الإسلامية في أُوروبّا.<br> | ||
ويتوخّى المجلس: إيجاد التقارب بين علماء الساحة الأُوروبّية، والعمل على توحيد الآراء الفقهية فيما بينهم حول القضايا المهمّة، وإصدار فتاوى جماعية تسدّ حاجة المسلمين في أُوروبّا، وإصدار البحوث والدراسات الشرعية في المستجدّات على الساحة الأُوروبّية بما يحقّق مقاصد الشرع ومصالح الخلق.<br> | ويتوخّى المجلس: إيجاد التقارب بين علماء الساحة الأُوروبّية، والعمل على توحيد الآراء الفقهية فيما بينهم حول القضايا المهمّة، وإصدار فتاوى جماعية تسدّ حاجة المسلمين في أُوروبّا، وإصدار البحوث والدراسات الشرعية في المستجدّات على الساحة الأُوروبّية بما يحقّق مقاصد الشرع ومصالح الخلق.<br> | ||
[[تصنيف: المفاهيم التقريبية]] | [[تصنيف: المفاهيم التقريبية]] |
مراجعة ٠٩:٤٩، ١٤ يونيو ٢٠٢١
المجلس الأُوروبّي للإفتاء والبحوث مرجعية دينية لمسلمي أُوروبّا، وهيئة علمية إسلامية متخصّصة مستقلّة، تعدّ إحدى
مصاديق مؤسّسة الاجتهاد الجماعي.
يتكوّن المجلس من مجموعة من العلماء يبلغ عددهم 32 عالماً، ويتّخذ من «دبلن» عاصمة جمهورية إيرلندا مقرّاً له. والدكتور يوسف القرَضاوي هو الرئيس لهذا المجلس. وقد تمّ تأسيسه عام 1417 ه بلندن تلبية لدعوة من قبل اتّحاد المنظّمات الإسلامية في أُوروبّا.
ويتوخّى المجلس: إيجاد التقارب بين علماء الساحة الأُوروبّية، والعمل على توحيد الآراء الفقهية فيما بينهم حول القضايا المهمّة، وإصدار فتاوى جماعية تسدّ حاجة المسلمين في أُوروبّا، وإصدار البحوث والدراسات الشرعية في المستجدّات على الساحة الأُوروبّية بما يحقّق مقاصد الشرع ومصالح الخلق.