الفرق بين المراجعتين لصفحة: «الفرق بين الاستفتاء والتقليد»
Abolhoseini (نقاش | مساهمات) (أنشأ الصفحة ب''''الفرق بين الاستفتاء والتقليد:''' المراد من الاستفتاء طلب الفتوی عن الأحکام الشرعية ممّن هو أ...') |
Mohsenmadani (نقاش | مساهمات) لا ملخص تعديل |
||
سطر ١: | سطر ١: | ||
'''الفرق بين الاستفتاء والتقليد:''' المراد من الاستفتاء طلب الفتوی عن الأحکام الشرعية ممّن هو أهل للإفتاء؛ والمقصود من التقليد العمل بقول الغير من دون دليل. | '''الفرق بين الاستفتاء والتقليد:''' المراد من الاستفتاء طلب الفتوی عن [[الأحکام الشرعية]] ممّن هو أهل للإفتاء؛ والمقصود من [[التقليد]] العمل بقول الغير من دون دليل. | ||
=تعريف الاستفتاء= | =تعريف الاستفتاء= |
المراجعة الحالية بتاريخ ٠٩:٠٧، ٢٨ مارس ٢٠٢١
الفرق بين الاستفتاء والتقليد: المراد من الاستفتاء طلب الفتوی عن الأحکام الشرعية ممّن هو أهل للإفتاء؛ والمقصود من التقليد العمل بقول الغير من دون دليل.
تعريف الاستفتاء
الاستفتاء: هو السؤال، قال تعالى: «يَسْتَفْتُونَكَ قُلِ اللّهُ يُفْتِيكُمْ»[١]، أي: يسئلونك. ولکن أنّ الاستفتاء في اللغة يعمّ مطلق السؤال[٢]، وفي الاصطلاح هو خاص بالسؤال عن الأحكام الشرعية.
الفرق بين الاستفتاء والتقليد
ألف ـ التقليد: «العمل بقول الغير من غير حجّة ملزمة»[٣]، أو «العمل اعتمادا على رأي الغير».[٤] ويبدو أن الفرق بين التقليد والاستفتاء هو: أنّ الأول يتضمّن العمل بقول وفتوى المجتهد؛ ولذلك جاء في تعريفه قيد «العمل»، وأمّا الاستفتاء، فهو في حدّ نفسه طلب الفتوى واستبيان الحكم الشرعي من المجتهد وإن كان قد يستتبع العمل فيما بعد.
ب ـ الإفتاء: الإخبار عن اللّه تعالى بحكم مسألة بعنوان العموم أو الخصوص. [٥]