الفرق بين المراجعتين لصفحة: «أخبار التوقف»
Abolhoseini (نقاش | مساهمات) (أنشأ الصفحة ب''''أخبار التوقف:''' وهي طائفة من الأخبار التي أمرت بالتوقُّف عن الحكم والأخذ بالأخبار إذا كانت...') |
Abolhoseini (نقاش | مساهمات) لا ملخص تعديل |
||
| سطر ٢: | سطر ٢: | ||
==نماذج من أخبار التوقف== | ==نماذج من أخبار التوقف== | ||
منها: مقبولة عمر بن | منها: مقبولة [[عمر بن حنظلة]]، عن أبي عبدالله(ع)، و فيها بعد ذكر المرجّحات: «إذا كان كذلك فأرجه حتّی تلقی إمامَك؛ فإنّ [[الوقوفَ عند الشبهات]] خيرٌ من الاقتحام في الهلكات».<ref>[[حرعاملي]]، وسائل الشيعة، 18 : 67 – 75 ، الباب 9 من أبواب صفات القاضي، الحديث الأوّل </ref> | ||
ومنها: عن جعفر، عن أبيه، عن آبائه، عن النبيّ(ص) أنّه قال: «لا تجامعوا في النكاح علی الشبهة، وقفوا عند الشبهة، فإنّ الوقوف عند الشبهة خيرٌ من الاقتحام في الهلكة».<ref> | ومنها: عن جعفر، عن أبيه، عن آبائه، عن النبيّ(ص) أنّه قال: «لا تجامعوا في النكاح علی الشبهة، وقفوا عند الشبهة، فإنّ الوقوف عند الشبهة خيرٌ من الاقتحام في الهلكة».<ref>[[کليني]]، الکافي، ج؟ص؟</ref> | ||
==المصادر== | ==المصادر== | ||
[[تصنيف: الاحتياط في الأحکام]][[تصنيف: أخبار التوقف]][[تصنيف: أخبار الإرجاء]] | [[تصنيف: الاحتياط في الأحکام]][[تصنيف: أخبار التوقف]][[تصنيف: أخبار الإرجاء]] | ||
مراجعة ١١:٠٦، ٢٢ فبراير ٢٠٢١
أخبار التوقف: وهي طائفة من الأخبار التي أمرت بالتوقُّف عن الحكم والأخذ بالأخبار إذا كانت متعارضة أو عند الشبهة، وردّ علمه إلى الأئمة أو إرجاء الأمر إلى حيث لقاء الإمام المعصوم، واستدلَّ بها على لزوم الاحتياط.
نماذج من أخبار التوقف
منها: مقبولة عمر بن حنظلة، عن أبي عبدالله(ع)، و فيها بعد ذكر المرجّحات: «إذا كان كذلك فأرجه حتّی تلقی إمامَك؛ فإنّ الوقوفَ عند الشبهات خيرٌ من الاقتحام في الهلكات».[١] ومنها: عن جعفر، عن أبيه، عن آبائه، عن النبيّ(ص) أنّه قال: «لا تجامعوا في النكاح علی الشبهة، وقفوا عند الشبهة، فإنّ الوقوف عند الشبهة خيرٌ من الاقتحام في الهلكة».[٢]