الفرق بين المراجعتين لصفحة: «نتائج التقريب»
(نتائج_التقريب ایجاد شد) |
لا ملخص تعديل |
||
سطر ١: | سطر ١: | ||
'''نتائج التقريب''' الثمار المترتّبة على إنجاح مشروع [[التقريب بين المذاهب الإسلامية|التقريب بين مذاهب المسلمين]]، والتي منها:<br> | |||
1 - المساعدة على فكّ حصار العزلة التي يعاني منها بعضهم، ممّا يسهّل عملية الدخول للساحة الإسلامية بمقبولية دون إثارة تشنّج.<br> | |||
2 - تطوّر الفقه الإسلامي أكثر فأكثر نتيجة لتلاقح الأفكار.<br> | |||
3 - دراسة قضايا المسلمين، والاطّلاع على همومهم ومشاكلهم، والتعاون على إيجاد الحلول الناجعة لها، والبحث عن نقاط الضعف في الصفّ الإسلامي بعيداً عن روح الانفراد والعزلة.<br> | |||
4 - تولّد الشعور بالإخاء والمحبّة وحسن الظنّ وسلوك طريق التربية العالية بين أبناء المذاهب حين يصغي هؤلاء إلىٰ علمائهم وهم يحملون هذه الروح البعيدة عن التعصّب والحريصة على المصلحة الإسلامية من جرّاء [[التقريب]].<br> | |||
[[تصنيف: المفاهيم التقريبية]] |
مراجعة ٠٦:١١، ١٤ أبريل ٢٠٢١
نتائج التقريب الثمار المترتّبة على إنجاح مشروع التقريب بين مذاهب المسلمين، والتي منها:
1 - المساعدة على فكّ حصار العزلة التي يعاني منها بعضهم، ممّا يسهّل عملية الدخول للساحة الإسلامية بمقبولية دون إثارة تشنّج.
2 - تطوّر الفقه الإسلامي أكثر فأكثر نتيجة لتلاقح الأفكار.
3 - دراسة قضايا المسلمين، والاطّلاع على همومهم ومشاكلهم، والتعاون على إيجاد الحلول الناجعة لها، والبحث عن نقاط الضعف في الصفّ الإسلامي بعيداً عن روح الانفراد والعزلة.
4 - تولّد الشعور بالإخاء والمحبّة وحسن الظنّ وسلوك طريق التربية العالية بين أبناء المذاهب حين يصغي هؤلاء إلىٰ علمائهم وهم يحملون هذه الروح البعيدة عن التعصّب والحريصة على المصلحة الإسلامية من جرّاء التقريب.