الفرق بين المراجعتين لصفحة: «أبو حميد الساعدي»

من ویکي‌وحدت
ط (استبدال النص - '=المصادر=↵{{الهوامش}}' ب'== الهوامش == {{الهوامش}}')
 
سطر ١٥: سطر ١٥:
توفّي سنة ستين، وقيل: تسع وخمسين.
توفّي سنة ستين، وقيل: تسع وخمسين.


=المصادر=
== الهوامش ==
{{الهوامش}}
{{الهوامش}}


[[تصنيف: طبقات الفقهاء]]
[[تصنيف: طبقات الفقهاء]]
[[تصنيف: أصحاب الفتيا من الصحابة]]
[[تصنيف: أصحاب الفتيا من الصحابة]]

المراجعة الحالية بتاريخ ١٨:٣٣، ٥ أبريل ٢٠٢٣

أبو حميد الساعدي: شهد أُحداً وما بعدها من المشاهد. وكان من فقهاء أصحاب النبي (صلَّى اللَّه عليه وآله وسلَّم).

أبو حُمَيْد الساعدي الأنصاري المدني (... ــ 59ق)

اختلف في اسمه، فقيل: عبد الرحمن بن سعد بن المنذر، وقيل: عبد الرحمن ابن عمرو بن سعد، وقيل: المنذر بن سعد بن المنذر. قيل: إنّه شهد أُحداً وما بعدها من المشاهد.[١]

من روی عنهم ومن رووا عنه

روى عنه: جابر بن عبد الله الأنصاري، وعباس بن سهل بن سعد الساعدي، وخارجة بن زيد بن ثابت، وغيرهم.

فتاواه وفقاهته

ذكر الذهبي أنّه من فقهاء أصحاب النبي (صلَّى اللَّه عليه وآله وسلَّم). رُوي أنّ أبا حميد الساعدي كان في عشرة من أصحاب رسول (صلَّى اللَّه عليه وآله وسلَّم) منهم أبو قتادة. فقال أبو حميد: أنا أعلمكم بصلاة رسول اللّه (صلَّى اللَّه عليه وآله وسلَّم)، كان رسول اللّه إذا قام إلى الصلاة رفع يديه حتى يحاذي بهما منكبيه، ثمّ يقرأ حتى يقرّ كلُّ عظم في موضعه معتدلًا ثم يقرأ ثم يكبّر فيرفع يديه حتى يحاذي بهما منكبيه ثم يركع ( ثمّ ذكر كيفية الركوع والسجدتين ) فقال: ثمّ يصنع في الركعة الأُخرى مثل ذلك. [٢]

وفاته

توفّي سنة ستين، وقيل: تسع وخمسين.

الهوامش

  1. الجرح و التعديل 5- 237، مشاهير علماء الامصار 41 برقم 77، الثقات لابن حبّان 3- 249، السنن الكبرى للبيهقي 2- 137، الخلاف للطوسي 1- 367 م 125، الإستيعاب 4- 42 ذيل الاصابة، طبقات الفقهاء للشيرازي 52، المغني و الشرح الكبير 1- 577، أُسد الغابة 5- 174، تهذيب الكمال 33- 264، سير أعلام النبلاء 2- 481، تاريخ الإسلام للذهبي (سنة 60 ه (337، مرآة الجنان 1- 131، الاصابة 4- 47، تهذيب التهذيب 6- 184، شذرات الذهب 1- 65.
  2. وليس فيما يرويه أبو حُميد أنّ النبيّ «صلى اللّٰه عليه و آله و سلم» وضع يده اليمنى على اليسرى.