الفرق بين المراجعتين لصفحة: «محمد طاهر القادري»

لا ملخص تعديل
سطر ٣٣: سطر ٣٣:
ولد الشيخ طاهر القادري في 19 فبراير عام 1951 م لأُسرة علمية، فأبوه هو الدكتور [[فريد الدين القادري الجيلاني]] أحد علماء الشريعة الباكستانيّين.
ولد الشيخ طاهر القادري في 19 فبراير عام 1951 م لأُسرة علمية، فأبوه هو الدكتور [[فريد الدين القادري الجيلاني]] أحد علماء الشريعة الباكستانيّين.
=الدراسة=
=الدراسة=
جمع الشيخ طاهر خلال 36 عاماً من عمره بين ألوان من التعليم الحديث والتعليم التقليدي، حيث تلقّى تعليمه الابتدائي والثانوي في الفترة من 1955 م- 1963 م بمدرسة القلب المقدّس بمنطقة جهانج سادار، وفي عام 1963 م تلقّى تعليماً دينياً في المدينة بالمملكة السعودية على يد ضياء الدين مدني، وفي عام 1966 م أتمّ تعليمه الثانوي العالي من المدرسة الإسلامية العليا في جهانج، وفي عام 1970 م تلقّى دورة نظامية في الحديث على يد والده، كما حصل على الدرجة الجامعية من جامعة البنجاب في لاهور، ثمّ حصل على درجة الماجستير في الدراسات الإسلامية من نفس الجامعة عام 1972 م، ثمّ على درجة الدكتوراه في الشريعة من نفس الجامعة عام 1986 م حول «العقوبات في الإسلام... تصنيفها وفلسفتها»، وإلى جوار ذلك واصل تعليمه التقليدي، فحصل على إجازة في سند الحديث من السيّد أحمد سعيد كاظمي عام 1979 م، ثمّ على الإجازة العلمية من الشيخ محمّد علوي المالكي عام‏ 1991 م.
جمع الشيخ طاهر خلال 36 عاماً من عمره بين ألوان من التعليم الحديث والتعليم التقليدي، حيث تلقّى تعليمه الابتدائي والثانوي في الفترة من 1955 م- 1963 م بمدرسة القلب المقدّس بمنطقة جهانج سادار، وفي عام 1963 م تلقّى تعليماً دينياً في المدينة بالمملكة السعودية على يد ضياء الدين مدني، وفي عام 1966 م أتمّ تعليمه الثانوي العالي من المدرسة الإسلامية العليا في جهانج، وفي عام 1970 م تلقّى دورة نظامية في الحديث على يد والده، كما حصل على الدرجة الجامعية من جامعة البنجاب في لاهور، ثمّ حصل على درجة الماجستير في الدراسات الإسلامية من نفس الجامعة عام 1972 م، ثمّ على درجة الدكتوراه في الشريعة من نفس الجامعة عام 1986 م حول «العقوبات في الإسلام... تصنيفها وفلسفتها»، وإلى جوار ذلك واصل تعليمه التقليدي، فحصل على إجازة في سند الحديث من السيّد أحمد سعيد كاظمي عام 1979 م، ثمّ على الإجازة العلمية من الشيخ محمّد علوي المالكي عام‏ 1991 م.
 
=نشاطاته=
=نشاطاته=
وخلال رحلة حياته تولّى العديد من المناصب العلمية والعملية إضافة لما ذكر، فإنّه ومنذ عام 1986 م يعمل مستشاراً ونائباً لرئيس جامعة البنجاب، <br>
وخلال رحلة حياته تولّى العديد من المناصب العلمية والعملية إضافة لما ذكر، فإنّه ومنذ عام 1986 م يعمل مستشاراً ونائباً لرئيس جامعة البنجاب، <br>
٤٬٩٤١

تعديل